المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : معلومات عن الشاهين تفضلوا



hesham_farag
27/02/2012, 12:01 AM
الشاهين، والذي يُعرف أحيانا باسم الصقر الجوّال، [1] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-0) أو الشيهانه عند أهل الجزيرة العربية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%A9_%D8%A7% D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9)، والمعروف تاريخيا عند الأمريكيين (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7) باسم "باز البط"؛[2] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-1) طائر جارح (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1_%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D8%AD) عالمي الموطن تقريبا من فصيلة الصقريات (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA). يُعتبر هذا الطائر كبير الحجم، إذ يبلغ في قدّه الغراب (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%BA%D8%B1%D8%A7%D8%A8)، وهو ذو ظهر أزرق ضارب إلى الرمادي، وقسم سفلي مبرقش، ورأس أسود وذو شارب. وكما في الكثير من الجوارح قانصة الطيور، وفي فصيلة الصقور خصوصا، فإن الأنثى (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D9%86%D8%AB%D9%89) تكون أكبر حجما من الذكر (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B0%D9%83%D8%B1).[3] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-White94-2)[4] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-bwp-3) يميز المختصين، بما بين 17 إلى 19 سلالة، تختلف في مظهرها الخارجي، وموطنها؛ وهناك جدال قائم حول ما إذا كان الصقر البربري (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%B5%D9%82%D8%B1_%D8%A8%D8%B1%D8 %A8%D8%B1%D9%8A&action=edit&redlink=1) مجرّد سلالة للشاهين أم نوع مستقل بذاته.[5] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-4)[6] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-.D9.84.D8.B3.D8.A7.D9.86_.D8.A7.D9.84.D8.B9.D8.B1. D8.A8-5)
يشمل موطن التفريخ عند الشاهين مناطق شاسعة تمتد من التندرا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D9%86%D8%AF%D8%B1%D8%A7) القطبيّة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%B1%D9%83%D8%AA%D9%8A%D9%83) وصولا إلى خط الاستواء (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AE%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%88% D8%A7%D8%A1)، ويمكن العثور على هذا النوع في أي مكان على وجه الكرة الأرضية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3% D8%B1%D8%B6%D9%8A%D8%A9) تقريبا، عدا أقصى القطبين والجبال الشاهقة ومعظم غابات الأمطار الاستوائية. وحدها نيوزيلاندا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%B2%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86%D 8%AF%D8%A7) تعتبر المنطقة الخالية من الصفائح الجليديّة والتي يغيب عنها هذا النوع كليّا. يُعدّ الشاهين بهذا أكثر الجوارح انتشارا في العالم.[7] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-6) يُشتق اسم الصقر الجوّال من الاسم العلمي لهذا الطائر "Falco peregrinus" كما الاسم الإنكليزي (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A5% D9%86%D9%83%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%A9) "Peregrine Falcon" والذي يُشير إلى عادات الهجرة لدى الكثير من الجمهرات الشماليّة.
تتكون حمية هذه الصقور كليّا تقريبا من الطيور متوسطة الحجم، إلا أنها تصطاد أحيانا الثدييات الصغيرة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AB%D8%AF%D9%8A%D9%8A%D8%A7%D8%AA)، الزواحف (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B2%D9%88%D8%A7%D8%AD%D9%81)، وحتى الحشرات (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D8%B4%D8%B1%D8%A9). يصل الشاهين لمرحلة النضوج الجنسي (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D9%88%D8%BA) عندما يبلغ السنة من العمر، وهي طيور تتزاوج لمدى الحياة وتعشش على النتوءات الطبيعيّة كالأجراف الصخريّة غالبا، إلا أنها أصبحت مؤخرا تعشش على المباني البشريّة المرتفعة أيضا.[8] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-7) واجهت هذه الصقور تهديدا جسيما نجم عن تأثيرات مبيدات الآفات (و بشكل خاص الدي دي تي: DDT) في الخمسينات (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D9%82%D8%AF_1950) والستينات (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D9%82%D8%AF_1960) من القرن العشرين (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%B9% D8%B4%D8%B1%D9%8A%D9%86) مما أدى بكثير من جمهراتها في أوروبا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7) وأميركا الشمالية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7_%D8%A7%D9%84% D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9) إلى التقهقر بشكل مأساوي. ومنذ أن مُنع استخدام الدي دي تي منذ بداية سبعينات (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A8%D8%B9%D9%8A%D9%86%D8%A7%D 8%AA) القرن العشرين حتى استقام أمر الكثير من الجمهرات بعض الشيء، خصوصا بعدما رافق ذلك الكثير من الإجراءات على صعيد واسع لحماية مواقع التعشيش وإطلاق الكثير من الأزواج في البريّة.[9] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-8)
يُعد الشاهين بالنسبة إلى الكثيرين ذروة الكواسر المفترسة - صقر متين البنيان، سريع الطيران (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86)، يفتك بفريسته بشكل نمطيّ في انقضاضة مدهشة تثير الإعجاب (تُسمى أحيانا بقطرة الدمع نظرا لأن شكل الطائر وهو يهبط على فريسته يبدو وكأنه نقطة دمع (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AF%D9%85%D9%88%D8%B9))، من ارتفاع شاهق في أغلب الحالات.[10] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-9) وهذا ما أدى إلى تعرّض الشاهين للاضطهاد منذ زمن طويل من قبل هواة الصيد الذين كانو في بادئ الأمر يجمعون بيوض الطيور البرية لتفقس عندهم ومن ثم يقومون بتربية الفرخ إلى أن يشتد عوده ويصبح قادرا على الصيد حيث يقومون بتدريبه لفترة معينة إلى أن يعتاد الاستجابة لمعاني حركات الإنسان (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86) ومن ثم يُستخدم في الصيد، إلا أنه مؤخرا أصبحت الطيور تُربى في الأسر وتزوّج انتقائيّا لإنتاج سلالات صيّادة أفضل. وبالإضافة إلى ذلك، كان الشاهين ولا يزال في بعض المناطق، يُضطهد من قبل حرّاس الطرائد الذين يُحاولون التقليص من أعداده أحيانا بما أنه يفتك بالكثير من الطيور التي يُدخلها البشر (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D8%B1) لتشجيع رياضة الصيد، كما يُحاول البعض من مُربي الحمام تقليص أعداد هذه الصقور في المنطقة التي يربون فيها طيورهم، بما أن الحمام (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%85%D8%A9) واليمام (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%85%D8%A9&action=edit&redlink=1) من الطيور الأثيرة للشاهين أنّى وجدت في موطنه. يُعد الشاهين أسرع الطيور حركة في العالم، إذ أنه في الانقضاض قد يحقق 180 كيلومترا في الساعة (112 ميلا في الساعة).[11] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-10)

hesham_farag
27/02/2012, 12:06 AM
العادات والسلوك الشاهين
تعيش الشواهين إجمالا على سلاسل الجبال (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AC%D8%A8%D9%84)، أودية الأنهار (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%D9%87%D8%B1)، السواحل الصخريّة، ومؤخرا أصبحت تُشاهد بكثرة في المدن (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9).[14] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-Lees-13) يُعد الشاهين طائرا مستوطنا بشكل دائم في المناطق ذات الشتاء المعتدل البرودة، حتى أن بعض الأفراد منه، وبشكل خاص الذكور البالغة، لا تخرج من حدود حوزها إطلاقا. وحدها الجمهرات التي تفرخ في المناطق القطبيّة تهاجر لمسافات طويلة عند بداية الشتاء الشمالي.[44] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-DOI95-43) غالبا ما يُعتبر الشاهين أسرع الحيوانات على سطح الأرض عندما يهبط على طريدته من الأعلى، بأسلوب يُسمى أحيانا بقطرة الدمع نظرا لأن شكل الطائر يبدو كقطرة دمع وهو يهبط على فريسته، وتتمثل طريقة الصيد هذه بتحليق الطائر لعلوّ شاهق ومن ثم قيامه بغطسة جويّة حادّة تصل سرعتها (على أنه يُحتمل بأن تكون هذه السرعة أخطأ في تقديرها) -كما يُقال- إلى مايزيد على 322 كيلومتر في الساعة (200 ميل في الساعة) ليضرب بعدها أحد جناحي طريدته كي لا يؤذي نفسه عند الاصطدام.[17] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-F.26WL-16) تُقدّر إحدى الدراسات حول دينامكيّة الطيران أن "صقرا مثاليّا" يمكنه أن يصل لسرعة 400 كيلومتر في الساعة (250 ميل في الساعة) عند طيرانه على علوّ منخفض، و625 كيلومتر في الساعة (390 ميل في الساعة) عند طيرانه على علو مرتفع.[45] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-44) وفي عام 2005 (http://ar.wikipedia.org/wiki/2005) قام العالم كين فرانكلين بتوثيق حالة قام فيها صقر بالتوقف بعدما بلغ سرعة 389 كيلومتر في الساعة (242 ميل في الساعة).[46] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-45)
يصل أمد حياة الشاهين في البرية إلى 15 سنة ونصف، وتتراوح نسبة الوفيات (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%88%D8%AA) في العام الأول للطيور ما بين 59 و70%، لتتقلّص بعد ذلك لما بين 25 و32% عند الشواهين البالغة.[4] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-bwp-3) وبالإضافة للمخاطر البشريّة التي تتعرض لها هذه الطيور مثل الاصطدام بالأجسام الإنسانية الصنع كالطائرات (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A9)، فإنها تعتبر طرائد لبعض الضواري من شاكلة العقبان (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D9%82%D8%A7%D8%A8) الضخمة والبوم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D9%88%D9%85%D8%A9).[27] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-Michigan-26) يُعدّ الشاهين حاملا لعدد من الطفيليات (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%81%D9%84) والممراضات (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6)، حيث ينقل مرض الطيور النقاطي (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%85%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8 %B7%D9%8A%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%82%D8% A7%D8%B7%D9%8A&action=edit&redlink=1)، داء نيوكاسل (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AF%D8%A7%D8%A1_%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%83%D8%A7% D8%B3%D9%84)، قوباء الصقور 1 (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%A1_%D8 %A7%D9%84%D8%B5%D9%82%D9%88%D8%B1_1&action=edit&redlink=1) (وغيره من أنواع هذا الداء على الأرجح)، بالإضافة لبعض التهابات (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A8) الفطار (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%81%D8%B7%D8%A7%D8%B1&action=edit&redlink=1) والبكتيريا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D9%83%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A7). تحمل هذه الطيور أيضا عددا من الطفيليات الداخلية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%81%D9%84) مثل ملاريا الطيور (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7_%D8%A7%D9%84% D8%B7%D9%8A%D9%88%D8%B1) (التي لا تسبب الملاريا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7) غالبا للشاهين)، المثقبات (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%85%D8%AB%D9%82%D8%A8%D8%A7%D8% AA&action=edit&redlink=1) (طائفة من الديدان العريضة)، الديدان الأسطوانية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D9%86_%D8%A3%D8%B3%D8%B7% D9%88%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9)، والديدان الشريطيّة (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D9%86_%D8 %B4%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D9%8A%D8%A9&action=edit&redlink=1). أما الطفليات الخارجية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%81%D9%84) التي تحملها الشواهين فتضم القمل الماضغ (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D9%85%D9%84_%D9%85%D8%A7%D8 %B6%D8%BA&action=edit&redlink=1)، بالإضافة لعدّة أصناف من البراغيث (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D8%B1%D8%BA%D9%88%D8%AB) وذباب القمل (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%B0%D8%A8%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9 %84%D9%82%D9%85%D9%84&action=edit&redlink=1).[47] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86#cite_note-46)

عواد الشمري2
27/02/2012, 12:16 PM
مشالله ماقصرررت وسلمت يمينك

hesham_farag
27/02/2012, 07:00 PM
الله يبارك ليك يا عواد