تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : اسئلة عن الحطب الأمريكي



shaheenoo
18/03/2012, 11:02 AM
السلام عليكم ورحمة الله
في زيارتي لمعرض مكشاتي قبل فترة شاهدت حطب لدى المعرض كأني بالبائع يذكر أنه أمريكي
تقريبا 5 أو 6 حبات بحوالي 20 ريالا
أحد الأخوة قبل فترة امتدحة لي وذكر بأنه قليل الدخان ونظيف من حيث نقله وتخزينة لكن يعاب عليه أن لا جمرة له فهو عبارة عن نشارة خشب مضغوطة بشكل كبير ويستعمل اللهب فيه للتدفئة
الاسئلة هل صحيح أنه لا جمر يبقى له
وهل يصلح للطبخ
وما حقيقة تركيبته
ومن عنده معلومات إضافيه فليفدنا
ولكم تحيتي

ابوهتون
18/03/2012, 11:24 AM
السلام عليكم ورحمة الله
في زيارتي لمعرض مكشاتي قبل فترة شاهدت حطب لدى المعرض كأني بالبائع يذكر أنه أمريكي
تقريبا 5 أو 6 حبات بحوالي 20 ريالا
أحد الأخوة قبل فترة امتدحة لي وذكر بأنه قليل الدخان ونظيف من حيث نقله وتخزينة لكن يعاب عليه أن لا جمرة له فهو عبارة عن نشارة خشب مضغوطة بشكل كبير ويستعمل اللهب فيه للتدفئة
الاسئلة هل صحيح أنه لا جمر يبقى له
وهل يصلح للطبخ
وما حقيقة تركيبته
ومن عنده معلومات إضافيه فليفدنا
ولكم تحيتي

ممكن اعرف عنوان المحل,,,شـــكرا.

shaheenoo
18/03/2012, 12:34 PM
هلا ابو هتون
المعرض في القصيم مدينة بريدة تحديدا
شارع الملك عبدالعزيز الاتجاه شمالا بعد توكيلات الجزيرة بحوالي 400 تجده على يسارك

كوفيا 1
18/03/2012, 01:04 PM
حياك الله يا عزيزيي...
الحطب أوروبي وليس أمريكي وهو الظاهر في الصور أدناه.
هو نوعان أحدهما في يسار الصورة وبفتحة في المنتصف يشتعل بطريقة أقوى من الآخر في وسط الصورة لكن الآخر يشتعل لمدة أطول
هو قليل الدخان بالفعل وسهل للنقل لأنه مرتب ولا يوجد به أغصان بارزة مثل الحطب العادي
جمره يبقى لمدة معقولة جدا إذا لم يحرك ويكسر.
هو فعلا عبارة عن نشارة خشب مضغوطة ولا يوجد أي مانع من استخدامه للطبخ.
http://www5.0zz0.com/2012/01/18/10/380446410.jpg
http://up12.up-images.com/up/viewimages/7a973b8985.jpg



حاليا يتوفر نوع واحد فقط في محل مكشاتي وهو النوع المصمت بدون فتحة في الوسط
سعره 45 ريال للمجموعة التي وزنها 10 كيلو

تحياتي

shaheenoo
18/03/2012, 01:40 PM
كوفيا 1
شكرا لتجاوبك والايضاح
هل ممكن تفيدنا عن مدة احتراق القطعة الواحدة مثلا ولو بالتقدير بالدقائق
تحيتي

GM_400
18/03/2012, 02:48 PM
فيه حطب الزيتون أرخص وصحي على حد علمي

(خلاصة البذور بعد العصر)

جفكو
18/03/2012, 05:21 PM
ماشاء الله

shaheenoo
18/03/2012, 09:19 PM
فيه حطب الزيتون أرخص وصحي على حد علمي

(خلاصة البذور بعد العصر)

أخي الكريم

ذكرت مهما ومفيدا ثم بترت الفائدة
ليتك يا عزيزي فصلت مجمل
بالمعلومة وبالصورة
فالمنتدى للفائدة وتبادل الخبرة

بارك الله فيك

GM_400
19/03/2012, 12:37 AM
أخي الكريم

ذكرت مهما ومفيدا ثم بترت الفائدة
ليتك يا عزيزي فصلت مجمل
بالمعلومة وبالصورة
فالمنتدى للفائدة وتبادل الخبرة

بارك الله فيك





حياك الله ماطلبت شي وناخوك

هو عباره عن كبس لعبس الزيتون وتجفيفه على شكل قطع خشب دائريه واستخدمته شخصياً هالشتويه احصره لي صديق من أهل الشمال الكرتون بــ15 ريا ل يباع هناك وفيه مايقارب 8-10 قطع متوسطه الحجم له ريحه خفيفه عند بدايه الشبه وبعدها تقل تدريجياً وله شعله قويه عند البدايه وتخف الى ان يصبح لهبها مثل لهيب الفحم في ذروة اشتعاله جمرته قويه لاكن مايصلح تحركها لأنها تفقد قوتها وترمد واعتبرها تجربه ناجحه كبديل للسمر والفحم خاصة انه غير مضر بالصحه مثل السمر والفحم

(وهذه ال فكره قام بها اردني وزوجته وبعدها انتشر تصنيعه )

وهذي نبذه عنه وصورة لطريقة اعداده

«يوفر على المواطن 40 في المئة من كلفة مواجهة فصل البرد»
حاصبيا: «حطب» جفت الزيتون الصناعي ينافس مازوت التدفئة

http://assafir.com/Photos/Photos04-11-2011/47753515.jpgداخل مصنع الحطب الصناعي
طارق ابو حمدان

دخل «الحطب» المصنّع من جفت الزيتون في منافسة قوية، مع المازوت وحطب الأحراج، بعدما بات في دائرة اهتمام فئة كبيرة من العائلات اللبنانية، التي تنشد التوفير في قوت الشتاء، إضافة إلى التجار، كما أصحاب المعاصر والمزارعين، بحيث باتت مخلفات الزيتون التي تعرف بالجفت سلعة تجارية أساسية في مجال التدفئة الشتوية، خلال موسم الصقيع، بعد تحويلها من فتات متناثر إلى قطع حطبية متساوية الأحجام والأوزان، عبر معالجتها في آلة خاصة سميت بـ«معمل الحطب الصناعي»، لتغدو بعدها جاهزة للاستهلاك المنزلي، من خلال استعمالها كوقود للمواقد و«الصُوَب» في فصل الشتاء.
وبات تصنيع الحطب من جفت الزيتون موضع اهتمام فئة كبيرة من العاملين في المجالين البيئي والتجاري، إضافة إلى أصحاب المعاصر والمزارعين، نظراً للنجاح اللافت الذي حظي به ذلك النوع المستحدث من الوقود، خاصة لجهة تدني أسعاره مقارنة بحطب الأحراج، والمازوت، والغاز، وأجهزة التدفئة الكهربائية، بالإضافة إلى أن استغلال الجفت، وتجنب رميه في العراء، له مفاعيل بيئية إيجابية على الحقول الزراعية، وكذلك على المياه الجوفية والينابيع.
وتمر عملية تصنيع ذلك «الحطب» الغني بزيت الزيتون بعدة مراحل، تبدأ بتجميع الجفت، ومن ثم عزله ليخضع بعدها للتخمير على مدى أربعة أشهر، وفي مطلع شهر حزيران تنطلق عملية التصنيع، ليتميز حطبه بسرعة اشتعاله مع قدرة حرارية قوية اللهب، ما جعله يلاقي رواجاً في الأسواق الشعبية، حيث يتزايد الطلب عليه من سنة إلى أخرى، خاصة مع مطلع فصل البرد، ما دفع بأصحاب المعاصر إلى وضع تلك الصناعة في صلب اهتمامهم، فعملوا على تزويد معاصرهم بالماكينات المخصصة لتصنع الحطب، فارتفع عددها في منطقة حاصبيا خلال ثلاث سنوات من ماكينة واحدة إلى 14، في حين يتوقع أن تعم تلك الآلة كل المعاصر مع بداية موسم عصر الزيتون مطلع العام المقبل، علماً أن عدة معاصر وضعت وبمساعدة خبراء وفنيين، خططاً وبرامج لتطوير تلك الصناعة، ليدخل ضمنها تصنيع نوع مميز من الفحم لزوم النارجيلة.
ويشير أحد الخبراء في مجال تصنيع حطب الجفت، وليد الكردي، إلى أن «ماكينة التصنيع دخلت إلى لبنان عام 2006، وتراوحت كلفتها بين 15و20 ألف دولار اميركي، بقدرة تصل إلى إنتاج 1600حبة بالساعة، تزن الواحدة منها 1200غرام، بطول 24 سنتيمترا وقطر 4 إنش». ويلفت إلى أن «الإنتاج قد وصل سنة 2010 إلى حدود 5 ملايين حبة»، مشيرا إلى أنه عمل على تطوير تلك الآلة، بحيث «باتت تعمل على الطاقة الكهربائية وبشكل أوتوماتيكي، ما رفع من قدرة التصنيع، لتصل إلى نحو 2 طن خلال ساعة، فالآلة ستصبح ملازمة لكل معصرة تقريباً لأنها من سلم أولويات العمل، فكل مزارع بات يرغب في تحويل الجفت الناتج عن عصر زيتونه إلى حطب يستعمله كوقود في الشتاء، أو يبيعه لصاحب المعصرة الذي بدوره بات عنده الكثير من الزبائن، الذين ينتظرون موسم عصر الزيتون من أجل الاستفادة من تلك المادة الى جانب الزيت، حيث بدأ العديد من التجار بتصديرها إلى بعض الدول العربية، خاصة سوريا والأردن».
ويشير الكردي إلى أن «فكرة تصنيع الجفت وتحويله إلى حطب استقدمت بداية من تركيا، بعدها بدأ العديد من الفنيين اللبنانيين باستيراد قطع الغيار من سوريا وتركيا، ومن ثم تجميعها في لبنان، وخلال العام الماضي أدخلت بعض التعديلات على الماكينات بهدف تحسين وتسريع الأداء والنوعية، خاصة لجهة حجم القطعة وقوة ضغطها وشكلها، لتتلاءم مع حاجة المستهلك اللبناني والعربي، ونعمل بعد التصنيع على تغليفها بورق صلب، ومن ثم تجميعها في أكياس صغيرة سعة الواحد منها 25 قطعة، تباع اليوم بثمانية آلاف ليرة. وذلك يعني أن ثمن الطن الواحد يتراوح بين 220 و250 ألف ليرة، ويستمر اشتعال القطعة الواحدة نحو ساعة، مع قوة حرارة مضاعفة عن الحطب العادي، وبإمكان رب العائلة توفير نحو 40 في المئة من ميزانية التدفئة الشتوية عند استعماله». ويلفت إلى أن «كلفة التدفئة في موسم البرد لا تتعدى 250 دولاراً، في حين أن ذلك الرقم يتضاعف مع استعمال الحطب أو المازوت». وبالإضافة إلى المردود المادي يشير العديد من أصحاب المعاصر إلى فوائد أخرى متعددة لذلك النوع من الحطب، منها «الحفاظ على البيئة، فرمي مادة الجفت عشوائياً في الطبيعة يؤدي إلى روائح كريهة وضارة، كما تلحق أضراراً في الحقول والمياه الجوفية، فاستعمالها لنار الشتاء يساهم إلى حد ما في الحفاظ على الثروة الحرجية، من خلال تخفيف هجمة الحطابين على الأحراج التي لحقت بها خسائر فادحة خلال السنوات القليلة الماضية».
وتصف هيفاء حداد، وهي ربة عائلة، الحطب بـ«الممتاز»، فهو «يشتعل بسرعة ليعطي نارا قوية جدا، والدخان المنبعث منه خفيف بالمقارنة مع دخان الحطب أو المازوت، ولا يترك آثار شحبار في القساطل إلا بنسبة بسيطة، وبكمية أقل من تلك الناتجة عن الوقود الأخرى»، كذلك «وإن كانت تنبعث منه بعض الروائح، لكنها أقل ضرراً من نفخة صوبية المازوت، لكن المشكلة الوحيدة تتمثل بعدم قدرة الصوبيا الخفيفة المعادن، أي الرقيقة، على مقاومة قوة النيران، التي تحول الصوبيا في دقائق إلى حمراء. وذلك يعني أن الصوبيا يمكن أن تستهلك خلال عام». وتنصح باستعمال الصوبيا الفولاذية، حيث «ستكون لها قدرة لتحمل قوة حرارة ذلك الحطب»، مشيرة إلى «طريقة توضيبه بالحجم نفسه، وقوة في التصدي لبرد الشتاء وثلوجه في مناطقنا الجبلية».


http://assafir.com/images/up_btn.gif (http://assafir.com/channels.aspx?EditionId=1996&ChannelId=47246)http://s7.addthis.com/static/btn/lg-share-en.gif (http://www.addthis.com/bookmark.php?v=250&pub=xa-4a68a621473b5146)
http://assafir.com/Photos/Photos04-11-2011/47753515.jpg



http://www.hanawey.org/wp-content/uploads/1285045019_0.jpg





بدأ المواطنون في حاصبيا والعرقوب رحلة البحث عن الوسائل الأقل كلفة والأكثر وفرة لتأمين الدفء في فصل الشتاء، ومن هذه الوسائل التي بدأت تشهد رواجاً في المنطقة “جفت” الزيتون، أي بقايا الزيتون بعد عصره، حيث باتت معاصر الزيتون تحول هذا الجفت الى حطب للتدفئة بواسطة آلة تعمل على ضغطه وتحويله الى قوالب يسهل وضعها في “وجاق” الحطب أو الصوبيا، وذلك بعد ان كان اصحاب الزيتون والمعاصر ينشفونه ويضعونه في أكياس صغيرة من الورق ويوقدونه الى جانب حطب السنديان والملول وغيرها من الأشجار البرية.

وآلة الضغط هذه تحتاج الى ما لا يقل عن خمسة عمال ليقوموا بتحويله الى قوالب جاهزة للتدفئة، وهذه العملية تمر بعدة مراحل تبدأ مع نهاية موسم عصر الزيتون، حيث يقوم أصحاب المعاصر بتجميع الجفت وتخزينه حتى الصيف، حينها يقوم العمال برشه بالماء ووضعه في آلة الضغط ليخرج من الناحية الأخرى على شكل قوالب، يصل طولها الى حوالي 30 سنتم كي يسهل إدخالها في “الوجاق”، عندها يتم تجفيفها لعدة أيام تحت أشعة الشمس، لتكون جاهزة لتسليمها الى المستهلك.

طريقة سهلة وبسطية، لكن الأكيد ان لها فوائد جمة تعود على المستهلك ومزارع الزيتون وأصحاب المعاصر وايضاً على البيئة، حيث إنها طريقة جيدة للتخلص من زيبار الزيتون المتبقي في جفته من جهة وتحد من قطع اشجار الاحراج التي تتضاءل مساحاتها عاما بعد عام.
وهذا ما أشار اليه رشيد زويهد من حاصبيا، صاحب معصرة ولديه آلة ضغط جفت الزيتون منذ أربع سنوات، مؤكداً ان في جفت الزيتون طاقة حرارية مميزة تستمر لوقت أطول من الحطب العادي داخل الوجاق، ويوفر فرص عمل إضافية في منطقة تعتمد بشكل أساسي على القطاع الزراعي وتوابعه، وايضاً يحافظ على البيئة من التلوث بزيبار الزيتون الذي يبقى جفت الزيتون مشبعاً به وبدل التخلص من هذا الجفت في الحقول الزراعية وغيرها يتم تجميعه وتحويله الى حطب للتدفئة، الامر الذي يوفر في الحطب الذي غالبا ما يؤمن من قطع الاشجار الحرجية.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ



موجزتصنيع الجفت



ينتج عند استخلاص زيت الزيتون من ثمرة الزيتون سواء بالمعاصر الضغطية ( الطريقة المتقطعة) او بالفارزات التي تعمل بالقوة النابذة ( الطريقة المستمرة) كسبة العصر والتي تختلف تسميتها من بلد الى آخر مثل العرجوم, البيرين, الجفت أوكسبة الزيتون وهي عبارة عن ناتج ثانوي لاستخلاص زيت الزيتون البكر ومواصفات هذا المنتج على الشكل التالي :
1 – الرطوبة 45-60 %
2- الزيت 3 -5.5 % حسب نوعية وفعالية خط العصر
3 – لب وبذرة الزيتون 40-50 %
يتم استخلاص الزيت المتبقي في هذا المنتج الثانوي في كل الدول المنتجة لزيت الزيتون بطريقة الاستخلاص بالمذيبات العضوية وفق المراحل التالية:
1 – تجفيف الجفت حتىيصبح المحتوى بالرطوية دون الـ 10%

2 – معالجة الجفت المجفف بالمذيب العضوي ( بالنفتا الخفيفة اذا كان المطلوب انتاج زيت لصناعة الصابون ) او ( بالهكسان الغذائي اذا كان المطلوب انتاج زيت للتكرير وتحويله الى زيت زيتون مكرر صالح للطعام) اذ يقوم المذيب بتذويب الزيت من خلاياه في الجفت ويشكل مزيج زيت+مذيب يدعى بالميسيلا



3- تقطير مزيج الزيت والمذيب ( الميسيلا ) لفصل المذيب عن الزيت على شكل بخار يكثف بالتبريد لاعادة استعماله من جديد كمذيب

4- الجفت المستخلص زيته يعالج بالبخار الحي في خزان الاستخلاص لاستعادة المذيب الممتص به ويكثف المذيب لاعادة استعماله بدورة ثانية من المعالجة
5 – جزء من الجفت المستخلص الزيت منه والخالي من المذيب يحرق في فرن مجفف الجفت الرطب لتسخين الهواء اللازم لتجفيف الجفت الرطب



6 – جزء آخر من الجفت المستخلص والخالي من المذيب يحرق في فرن مرجل توليد البخار اللازم للمصنع حرقاً غيرغير كامل لينتج منه الفحم المستعمل للشوي والأراكيل او يحرق للتدفئة .............

الرحال2222
19/03/2012, 04:44 AM
حتى نشارتهم صارو يصرفونها علينا

ومن وجهه نظر ثانية لو يرخصونة يرحمون الطبيعة عندنا من العبث والاحتطاب

ابوفهد سليمان
19/03/2012, 02:54 PM
هذا الحطب اللي ودي اجربة
http://www.youtube.com/watch?v=ANXXkQd-23A

shaheenoo
19/03/2012, 08:28 PM
حياك الله ماطلبت شي وناخوك

هو عباره عن كبس لعبس الزيتون وتجفيفه على شكل قطع خشب دائريه واستخدمته شخصياً هالشتويه احصره لي صديق من أهل الشمال الكرتون بــ15 ريا ل يباع هناك وفيه مايقارب 8-10 قطع متوسطه الحجم له ريحه خفيفه عند بدايه الشبه وبعدها تقل تدريجياً وله شعله قويه عند البدايه وتخف الى ان يصبح لهبها مثل لهيب الفحم في ذروة اشتعاله جمرته قويه لاكن مايصلح تحركها لأنها تفقد قوتها وترمد واعتبرها تجربه ناجحه كبديل للسمر والفحم خاصة انه غير مضر بالصحه مثل السمر والفحم

(وهذه ال فكره قام بها اردني وزوجته وبعدها انتشر تصنيعه )

وهذي نبذه عنه وصورة لطريقة اعداده

«يوفر على المواطن 40 في المئة من كلفة مواجهة فصل البرد»
حاصبيا: «حطب» جفت الزيتون الصناعي ينافس مازوت التدفئة

http://assafir.com/Photos/Photos04-11-2011/47753515.jpgداخل مصنع الحطب الصناعي
طارق ابو حمدان

دخل «الحطب» المصنّع من جفت الزيتون في منافسة قوية، مع المازوت وحطب الأحراج، بعدما بات في دائرة اهتمام فئة كبيرة من العائلات اللبنانية، التي تنشد التوفير في قوت الشتاء، إضافة إلى التجار، كما أصحاب المعاصر والمزارعين، بحيث باتت مخلفات الزيتون التي تعرف بالجفت سلعة تجارية أساسية في مجال التدفئة الشتوية، خلال موسم الصقيع، بعد تحويلها من فتات متناثر إلى قطع حطبية متساوية الأحجام والأوزان، عبر معالجتها في آلة خاصة سميت بـ«معمل الحطب الصناعي»، لتغدو بعدها جاهزة للاستهلاك المنزلي، من خلال استعمالها كوقود للمواقد و«الصُوَب» في فصل الشتاء.
وبات تصنيع الحطب من جفت الزيتون موضع اهتمام فئة كبيرة من العاملين في المجالين البيئي والتجاري، إضافة إلى أصحاب المعاصر والمزارعين، نظراً للنجاح اللافت الذي حظي به ذلك النوع المستحدث من الوقود، خاصة لجهة تدني أسعاره مقارنة بحطب الأحراج، والمازوت، والغاز، وأجهزة التدفئة الكهربائية، بالإضافة إلى أن استغلال الجفت، وتجنب رميه في العراء، له مفاعيل بيئية إيجابية على الحقول الزراعية، وكذلك على المياه الجوفية والينابيع.
وتمر عملية تصنيع ذلك «الحطب» الغني بزيت الزيتون بعدة مراحل، تبدأ بتجميع الجفت، ومن ثم عزله ليخضع بعدها للتخمير على مدى أربعة أشهر، وفي مطلع شهر حزيران تنطلق عملية التصنيع، ليتميز حطبه بسرعة اشتعاله مع قدرة حرارية قوية اللهب، ما جعله يلاقي رواجاً في الأسواق الشعبية، حيث يتزايد الطلب عليه من سنة إلى أخرى، خاصة مع مطلع فصل البرد، ما دفع بأصحاب المعاصر إلى وضع تلك الصناعة في صلب اهتمامهم، فعملوا على تزويد معاصرهم بالماكينات المخصصة لتصنع الحطب، فارتفع عددها في منطقة حاصبيا خلال ثلاث سنوات من ماكينة واحدة إلى 14، في حين يتوقع أن تعم تلك الآلة كل المعاصر مع بداية موسم عصر الزيتون مطلع العام المقبل، علماً أن عدة معاصر وضعت وبمساعدة خبراء وفنيين، خططاً وبرامج لتطوير تلك الصناعة، ليدخل ضمنها تصنيع نوع مميز من الفحم لزوم النارجيلة.
ويشير أحد الخبراء في مجال تصنيع حطب الجفت، وليد الكردي، إلى أن «ماكينة التصنيع دخلت إلى لبنان عام 2006، وتراوحت كلفتها بين 15و20 ألف دولار اميركي، بقدرة تصل إلى إنتاج 1600حبة بالساعة، تزن الواحدة منها 1200غرام، بطول 24 سنتيمترا وقطر 4 إنش». ويلفت إلى أن «الإنتاج قد وصل سنة 2010 إلى حدود 5 ملايين حبة»، مشيرا إلى أنه عمل على تطوير تلك الآلة، بحيث «باتت تعمل على الطاقة الكهربائية وبشكل أوتوماتيكي، ما رفع من قدرة التصنيع، لتصل إلى نحو 2 طن خلال ساعة، فالآلة ستصبح ملازمة لكل معصرة تقريباً لأنها من سلم أولويات العمل، فكل مزارع بات يرغب في تحويل الجفت الناتج عن عصر زيتونه إلى حطب يستعمله كوقود في الشتاء، أو يبيعه لصاحب المعصرة الذي بدوره بات عنده الكثير من الزبائن، الذين ينتظرون موسم عصر الزيتون من أجل الاستفادة من تلك المادة الى جانب الزيت، حيث بدأ العديد من التجار بتصديرها إلى بعض الدول العربية، خاصة سوريا والأردن».
ويشير الكردي إلى أن «فكرة تصنيع الجفت وتحويله إلى حطب استقدمت بداية من تركيا، بعدها بدأ العديد من الفنيين اللبنانيين باستيراد قطع الغيار من سوريا وتركيا، ومن ثم تجميعها في لبنان، وخلال العام الماضي أدخلت بعض التعديلات على الماكينات بهدف تحسين وتسريع الأداء والنوعية، خاصة لجهة حجم القطعة وقوة ضغطها وشكلها، لتتلاءم مع حاجة المستهلك اللبناني والعربي، ونعمل بعد التصنيع على تغليفها بورق صلب، ومن ثم تجميعها في أكياس صغيرة سعة الواحد منها 25 قطعة، تباع اليوم بثمانية آلاف ليرة. وذلك يعني أن ثمن الطن الواحد يتراوح بين 220 و250 ألف ليرة، ويستمر اشتعال القطعة الواحدة نحو ساعة، مع قوة حرارة مضاعفة عن الحطب العادي، وبإمكان رب العائلة توفير نحو 40 في المئة من ميزانية التدفئة الشتوية عند استعماله». ويلفت إلى أن «كلفة التدفئة في موسم البرد لا تتعدى 250 دولاراً، في حين أن ذلك الرقم يتضاعف مع استعمال الحطب أو المازوت». وبالإضافة إلى المردود المادي يشير العديد من أصحاب المعاصر إلى فوائد أخرى متعددة لذلك النوع من الحطب، منها «الحفاظ على البيئة، فرمي مادة الجفت عشوائياً في الطبيعة يؤدي إلى روائح كريهة وضارة، كما تلحق أضراراً في الحقول والمياه الجوفية، فاستعمالها لنار الشتاء يساهم إلى حد ما في الحفاظ على الثروة الحرجية، من خلال تخفيف هجمة الحطابين على الأحراج التي لحقت بها خسائر فادحة خلال السنوات القليلة الماضية».
وتصف هيفاء حداد، وهي ربة عائلة، الحطب بـ«الممتاز»، فهو «يشتعل بسرعة ليعطي نارا قوية جدا، والدخان المنبعث منه خفيف بالمقارنة مع دخان الحطب أو المازوت، ولا يترك آثار شحبار في القساطل إلا بنسبة بسيطة، وبكمية أقل من تلك الناتجة عن الوقود الأخرى»، كذلك «وإن كانت تنبعث منه بعض الروائح، لكنها أقل ضرراً من نفخة صوبية المازوت، لكن المشكلة الوحيدة تتمثل بعدم قدرة الصوبيا الخفيفة المعادن، أي الرقيقة، على مقاومة قوة النيران، التي تحول الصوبيا في دقائق إلى حمراء. وذلك يعني أن الصوبيا يمكن أن تستهلك خلال عام». وتنصح باستعمال الصوبيا الفولاذية، حيث «ستكون لها قدرة لتحمل قوة حرارة ذلك الحطب»، مشيرة إلى «طريقة توضيبه بالحجم نفسه، وقوة في التصدي لبرد الشتاء وثلوجه في مناطقنا الجبلية».


http://assafir.com/images/up_btn.gif (http://assafir.com/channels.aspx?EditionId=1996&ChannelId=47246)http://s7.addthis.com/static/btn/lg-share-en.gif (http://www.addthis.com/bookmark.php?v=250&pub=xa-4a68a621473b5146)
http://assafir.com/Photos/Photos04-11-2011/47753515.jpg



http://www.hanawey.org/wp-content/uploads/1285045019_0.jpg





بدأ المواطنون في حاصبيا والعرقوب رحلة البحث عن الوسائل الأقل كلفة والأكثر وفرة لتأمين الدفء في فصل الشتاء، ومن هذه الوسائل التي بدأت تشهد رواجاً في المنطقة “جفت” الزيتون، أي بقايا الزيتون بعد عصره، حيث باتت معاصر الزيتون تحول هذا الجفت الى حطب للتدفئة بواسطة آلة تعمل على ضغطه وتحويله الى قوالب يسهل وضعها في “وجاق” الحطب أو الصوبيا، وذلك بعد ان كان اصحاب الزيتون والمعاصر ينشفونه ويضعونه في أكياس صغيرة من الورق ويوقدونه الى جانب حطب السنديان والملول وغيرها من الأشجار البرية.

وآلة الضغط هذه تحتاج الى ما لا يقل عن خمسة عمال ليقوموا بتحويله الى قوالب جاهزة للتدفئة، وهذه العملية تمر بعدة مراحل تبدأ مع نهاية موسم عصر الزيتون، حيث يقوم أصحاب المعاصر بتجميع الجفت وتخزينه حتى الصيف، حينها يقوم العمال برشه بالماء ووضعه في آلة الضغط ليخرج من الناحية الأخرى على شكل قوالب، يصل طولها الى حوالي 30 سنتم كي يسهل إدخالها في “الوجاق”، عندها يتم تجفيفها لعدة أيام تحت أشعة الشمس، لتكون جاهزة لتسليمها الى المستهلك.

طريقة سهلة وبسطية، لكن الأكيد ان لها فوائد جمة تعود على المستهلك ومزارع الزيتون وأصحاب المعاصر وايضاً على البيئة، حيث إنها طريقة جيدة للتخلص من زيبار الزيتون المتبقي في جفته من جهة وتحد من قطع اشجار الاحراج التي تتضاءل مساحاتها عاما بعد عام.
وهذا ما أشار اليه رشيد زويهد من حاصبيا، صاحب معصرة ولديه آلة ضغط جفت الزيتون منذ أربع سنوات، مؤكداً ان في جفت الزيتون طاقة حرارية مميزة تستمر لوقت أطول من الحطب العادي داخل الوجاق، ويوفر فرص عمل إضافية في منطقة تعتمد بشكل أساسي على القطاع الزراعي وتوابعه، وايضاً يحافظ على البيئة من التلوث بزيبار الزيتون الذي يبقى جفت الزيتون مشبعاً به وبدل التخلص من هذا الجفت في الحقول الزراعية وغيرها يتم تجميعه وتحويله الى حطب للتدفئة، الامر الذي يوفر في الحطب الذي غالبا ما يؤمن من قطع الاشجار الحرجية.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ



موجزتصنيع الجفت



ينتج عند استخلاص زيت الزيتون من ثمرة الزيتون سواء بالمعاصر الضغطية ( الطريقة المتقطعة) او بالفارزات التي تعمل بالقوة النابذة ( الطريقة المستمرة) كسبة العصر والتي تختلف تسميتها من بلد الى آخر مثل العرجوم, البيرين, الجفت أوكسبة الزيتون وهي عبارة عن ناتج ثانوي لاستخلاص زيت الزيتون البكر ومواصفات هذا المنتج على الشكل التالي :
1 – الرطوبة 45-60 %
2- الزيت 3 -5.5 % حسب نوعية وفعالية خط العصر
3 – لب وبذرة الزيتون 40-50 %
يتم استخلاص الزيت المتبقي في هذا المنتج الثانوي في كل الدول المنتجة لزيت الزيتون بطريقة الاستخلاص بالمذيبات العضوية وفق المراحل التالية:
1 – تجفيف الجفت حتىيصبح المحتوى بالرطوية دون الـ 10%

2 – معالجة الجفت المجفف بالمذيب العضوي ( بالنفتا الخفيفة اذا كان المطلوب انتاج زيت لصناعة الصابون ) او ( بالهكسان الغذائي اذا كان المطلوب انتاج زيت للتكرير وتحويله الى زيت زيتون مكرر صالح للطعام) اذ يقوم المذيب بتذويب الزيت من خلاياه في الجفت ويشكل مزيج زيت+مذيب يدعى بالميسيلا



3- تقطير مزيج الزيت والمذيب ( الميسيلا ) لفصل المذيب عن الزيت على شكل بخار يكثف بالتبريد لاعادة استعماله من جديد كمذيب

4- الجفت المستخلص زيته يعالج بالبخار الحي في خزان الاستخلاص لاستعادة المذيب الممتص به ويكثف المذيب لاعادة استعماله بدورة ثانية من المعالجة
5 – جزء من الجفت المستخلص الزيت منه والخالي من المذيب يحرق في فرن مجفف الجفت الرطب لتسخين الهواء اللازم لتجفيف الجفت الرطب



6 – جزء آخر من الجفت المستخلص والخالي من المذيب يحرق في فرن مرجل توليد البخار اللازم للمصنع حرقاً غيرغير كامل لينتج منه الفحم المستعمل للشوي والأراكيل او يحرق للتدفئة .............




بيض الله وجهك أخي الكريم
شرح وافي كافي
بارك الله فيك

حب لاينتهي
20/03/2012, 05:19 PM
جميل جدا

بارك الله بكم

مخ العالم
21/03/2012, 12:25 AM
حتى الحطب فيه امريكي !!!؟؟ وسوفيتي ؟؟؟ شنهوا هذا

adnanmgh
21/03/2012, 01:47 PM
استخدمت جمر الزيتون
والصراحة ممتاز
لارائحة ولادخان كثير
ويستمر طويل بشرط عدم تحريكه

دمتم

ناصح
22/03/2012, 12:02 PM
أنا شخصيا استخدمت الحطب الأوربي
في رحلاتي في هذا الموسم

وهو رائع جدا ونظيف

والجمرة تجلس مدة طويلة بشكل غير متوقع المهم أن لا تكسرها


أتمنى الجميع يجربه

وهذه صورة

http://www.mekshat.com/pix/upload05/images242/mk1937_img_5564.jpg

واستخدمته للتدفئة والطبخ

http://www.mekshat.com/pix/upload05/images242/mk1937_img_5568.jpg

حطب سمر
22/03/2012, 12:14 PM
أين يوجد الحطب الأوروبّي بالرياض؟

الربونقا
22/03/2012, 12:26 PM
بيض الله وجهك اخوي 400 عالتفصيل عن حطب الزيتون
وهو الافظل من وجهت نظري

جوالأجواد
22/03/2012, 03:20 PM
انا استخدمته وهو ممتاز
وجدته في محل البريه شرق الرياض

shaheenoo
23/03/2012, 06:48 PM
لجميع الزائرين
بارك الله فيكم لإثرائكم الموضوع والمساهمة في اضفاء معرفتنا بهذا النوع من الحطب

عشانا
26/03/2012, 09:51 AM
حنا العرب عايشين على خير غيرنا

ناصح
26/03/2012, 10:32 AM
حنا العرب عايشين على خير غيرنا

ياليت توضح ما هو المقصود وعلاقته بالموضوع ..؟؟؟

شكرا لك