أبو جعفر
18/04/2012, 11:09 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
القصة الي باوردها أقرب للخيال منها للواقع
!
!
!
!
هذا واحد يقاله أبو علي كان يدور الأمارة فربعه لكن ما قدر طلع من بيته وهو ناوي أنه
يخلي الديرة راح لمحل يبيع جنبيات وشرا منه جنبيه كتب عليها ((أبوعلي قاتل 100 ومحيي 100))
وطلع من الديرة يوم أنه وصل لهاك قال قبل لا أدخلها خلني أريح تحت هالشجرة ثم أروح
عاد هالديرة أميرها ميت من يومين فطلع كبارية هذي الديرة برا الديرة تحت الشجرة عشان
يتناقشون من يخلونه أمير يومن وصلوا لشجرة ألا هاك الرجال المنسدح وعليه جنبية
مكتوب عليها ((أبو علي قاتل 100 ومحيي 100 ))[يعني شجاع]قالوا بس ليش نتعب
أنفسنا وعندنا هذا قوموه قم قم يوم قام أبوعلي أرتاع يوم شافهم قالوا له القصة كيت وكيت
ونبيك تصير أمير بس بنختبرك قال أبو علي فنفسه [بس هذا ألي جابني]قالهم ما عندي
بس وشي أختباراتكم قالوا ما غير3 أختبارات الأول فيه حنشل سرقوا حلالنا ونبيك ترجعه
قال أبو علي بنفسه [هذي أولها خلني أخذ منهم على ألأقل فرس وأنحاش به]قالهم عطوني
خيل سبوق خيل حرب جابوا له الخيل وسألهم قال وين راحوا معه قال واحد منهم راحوا جنوب
أبوعلي يوم عرف راح شمال ألا الرجال ألي قاله صار مخطي والحنشل صاروا رايحين شمال
يوم أن أبو علي أبعد شوي ومستانس بها الفرس ألا والحنشل قدامه بس أنهم مقفين الفرس
يوم شافت الحنشل أسرعت لهم أبو علي ما يعرف يوقفها فقعد يصارخ الحنشل بوم شافو ذا
ألي يصارخ أرتاعوا وأنحاشوا وتركوا المسلوب أبو علي خذا الحلال ورجع وهو يدربي هالراس
أن شاءالله الأختبار الثاني ما فيه حنشل ولا خيل سبوق للديره وأهل الديرة منبهرين من ذي
الشجاعة والقوة قالهم أبو علي وش الأختبار الثاني قالوا له أن فيه حولنا أسد ياكل غنمنا
غديك تذبحه قال طيب عطوني حمار أعزكم الله [والقارين]عطوه ألي طلب قالهم وينه فيه
قالوا أنه فالمكان الفلاني راح أبوعلي لعكس المكان ألي قالوا لكن كان هذا الأسد رايح للمكان
ألي راح له أبو علي ربط حماره أعزكم الله بالشجرة ورقا على الشجرة ورقد عليها المهم
يوم أصبح الصبح قام أبو علي يناظر تحت ألا حماره مهب فيه ومكان الحمار أسد[الأسد كلا الحمار ونام]
أبو علي يوم شاف الأسد أرتاع وطا على الأسد من الروعة قام الأسد وقعد يطامر به عشان
يطيح لكن أبوعلي متمسك بلحية الأسد ولا خلاها الأسد توجه للديرة يوم واحد من أهل الديرة
شافه طلع هاك السهم وحطه فراس الأسد وطاح الأسد أبو علي عشان يصرفها قال للي رماه
ليش رميته كنت بروظه قال الرجال ما دريت سامحني قال رح الله يسامحك قالوا أهل الديرة
لأبو علي الأختبار الثالث أختبار ذكاء عاد أبو علي دبش من هالدبش قال أبو علي فنفسه
[عاد هذا ما فيه حيله]جابوا له علبة مغطية أسفلها 000 وأولها عسل قالوا أبوعلي وهو
متحسف على حاله الشئ الي أوله عسل [يقصد الصدف ألي صارت له]أخره 000
[يقصد هاللغز ] قالوا ماشاء ماشاء الله وجوا من بكرة يبايعونه
أرجو أن تكون القصة نالت على إعجابكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القصة الي باوردها أقرب للخيال منها للواقع
!
!
!
!
هذا واحد يقاله أبو علي كان يدور الأمارة فربعه لكن ما قدر طلع من بيته وهو ناوي أنه
يخلي الديرة راح لمحل يبيع جنبيات وشرا منه جنبيه كتب عليها ((أبوعلي قاتل 100 ومحيي 100))
وطلع من الديرة يوم أنه وصل لهاك قال قبل لا أدخلها خلني أريح تحت هالشجرة ثم أروح
عاد هالديرة أميرها ميت من يومين فطلع كبارية هذي الديرة برا الديرة تحت الشجرة عشان
يتناقشون من يخلونه أمير يومن وصلوا لشجرة ألا هاك الرجال المنسدح وعليه جنبية
مكتوب عليها ((أبو علي قاتل 100 ومحيي 100 ))[يعني شجاع]قالوا بس ليش نتعب
أنفسنا وعندنا هذا قوموه قم قم يوم قام أبوعلي أرتاع يوم شافهم قالوا له القصة كيت وكيت
ونبيك تصير أمير بس بنختبرك قال أبو علي فنفسه [بس هذا ألي جابني]قالهم ما عندي
بس وشي أختباراتكم قالوا ما غير3 أختبارات الأول فيه حنشل سرقوا حلالنا ونبيك ترجعه
قال أبو علي بنفسه [هذي أولها خلني أخذ منهم على ألأقل فرس وأنحاش به]قالهم عطوني
خيل سبوق خيل حرب جابوا له الخيل وسألهم قال وين راحوا معه قال واحد منهم راحوا جنوب
أبوعلي يوم عرف راح شمال ألا الرجال ألي قاله صار مخطي والحنشل صاروا رايحين شمال
يوم أن أبو علي أبعد شوي ومستانس بها الفرس ألا والحنشل قدامه بس أنهم مقفين الفرس
يوم شافت الحنشل أسرعت لهم أبو علي ما يعرف يوقفها فقعد يصارخ الحنشل بوم شافو ذا
ألي يصارخ أرتاعوا وأنحاشوا وتركوا المسلوب أبو علي خذا الحلال ورجع وهو يدربي هالراس
أن شاءالله الأختبار الثاني ما فيه حنشل ولا خيل سبوق للديره وأهل الديرة منبهرين من ذي
الشجاعة والقوة قالهم أبو علي وش الأختبار الثاني قالوا له أن فيه حولنا أسد ياكل غنمنا
غديك تذبحه قال طيب عطوني حمار أعزكم الله [والقارين]عطوه ألي طلب قالهم وينه فيه
قالوا أنه فالمكان الفلاني راح أبوعلي لعكس المكان ألي قالوا لكن كان هذا الأسد رايح للمكان
ألي راح له أبو علي ربط حماره أعزكم الله بالشجرة ورقا على الشجرة ورقد عليها المهم
يوم أصبح الصبح قام أبو علي يناظر تحت ألا حماره مهب فيه ومكان الحمار أسد[الأسد كلا الحمار ونام]
أبو علي يوم شاف الأسد أرتاع وطا على الأسد من الروعة قام الأسد وقعد يطامر به عشان
يطيح لكن أبوعلي متمسك بلحية الأسد ولا خلاها الأسد توجه للديرة يوم واحد من أهل الديرة
شافه طلع هاك السهم وحطه فراس الأسد وطاح الأسد أبو علي عشان يصرفها قال للي رماه
ليش رميته كنت بروظه قال الرجال ما دريت سامحني قال رح الله يسامحك قالوا أهل الديرة
لأبو علي الأختبار الثالث أختبار ذكاء عاد أبو علي دبش من هالدبش قال أبو علي فنفسه
[عاد هذا ما فيه حيله]جابوا له علبة مغطية أسفلها 000 وأولها عسل قالوا أبوعلي وهو
متحسف على حاله الشئ الي أوله عسل [يقصد الصدف ألي صارت له]أخره 000
[يقصد هاللغز ] قالوا ماشاء ماشاء الله وجوا من بكرة يبايعونه
أرجو أن تكون القصة نالت على إعجابكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته