علي عليوه
24/04/2012, 04:44 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أولا أعتذر من المشرفين إن كان الموضوع في غير مكانه .
ثانيا: لي زميل من أهل المذنب الكرام أو كما يسميها زميلي - أرض النماء والعطاء -
وكنا نتجاذب أطراف الحديث مع بقية زملائنا , فرويت لهم قصة رجل أعرفه كفيف البصر
ولكنه يمتلك مهارة غريبة جداً ولا يمكن التصديق بإتقانه لها
وهي - هندسة الكهرباء - هي ليست هندسة فعلا , ولكن لا يمكن أن يدخل بيته كهربائي لصيانة فيش أو إضاءة أو غيرها من الأمور التي يجهلها أغلبنا .
طبعا حصل الاستغراب من الزملاء واقترب استغرابهم من تكذيب الرواية جملة وتفصيلا .
المهم في القصة ما يتعلق بصاحبنا - راعي المذنب -
الكل منكم يعرف القصص المرتدة - كما يسميها البعض - وهي أن يروي شخص قصة
مشابهة جدا لقصة الشخص الذي قبله - وأغلب المرتدات تكون من باب الخيال الواسع -
إلا ما ندر .
قصة صاحبنا تتعلق بكفيفي البصر ’ حيث ذكر لنا أنه يوجد في المذنب شخص كفيف
ويقود السيارة بمهارة - ياللهول - طبعا واجه سيلا عرما من الضحك وربما الاستهزاء
ولكنه قال دعوني أكمل لكم روايتي .
هذا الكفيف له ابن صغير يضعه في حجره ويستخدمه عينا له على الطريق , وهو يتولى
ما تبقى من مهمات القيادة كالوقوف والانحراف وتغيير السرعات وما سواها .
انتهت القصة , وما زال الاستفسار قائما لأهلنا في محافظة المذنب هل ما سبق ذكره
- وهو حالة نادرة - حدث في محافظتكم الرائعة .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه .
أولا أعتذر من المشرفين إن كان الموضوع في غير مكانه .
ثانيا: لي زميل من أهل المذنب الكرام أو كما يسميها زميلي - أرض النماء والعطاء -
وكنا نتجاذب أطراف الحديث مع بقية زملائنا , فرويت لهم قصة رجل أعرفه كفيف البصر
ولكنه يمتلك مهارة غريبة جداً ولا يمكن التصديق بإتقانه لها
وهي - هندسة الكهرباء - هي ليست هندسة فعلا , ولكن لا يمكن أن يدخل بيته كهربائي لصيانة فيش أو إضاءة أو غيرها من الأمور التي يجهلها أغلبنا .
طبعا حصل الاستغراب من الزملاء واقترب استغرابهم من تكذيب الرواية جملة وتفصيلا .
المهم في القصة ما يتعلق بصاحبنا - راعي المذنب -
الكل منكم يعرف القصص المرتدة - كما يسميها البعض - وهي أن يروي شخص قصة
مشابهة جدا لقصة الشخص الذي قبله - وأغلب المرتدات تكون من باب الخيال الواسع -
إلا ما ندر .
قصة صاحبنا تتعلق بكفيفي البصر ’ حيث ذكر لنا أنه يوجد في المذنب شخص كفيف
ويقود السيارة بمهارة - ياللهول - طبعا واجه سيلا عرما من الضحك وربما الاستهزاء
ولكنه قال دعوني أكمل لكم روايتي .
هذا الكفيف له ابن صغير يضعه في حجره ويستخدمه عينا له على الطريق , وهو يتولى
ما تبقى من مهمات القيادة كالوقوف والانحراف وتغيير السرعات وما سواها .
انتهت القصة , وما زال الاستفسار قائما لأهلنا في محافظة المذنب هل ما سبق ذكره
- وهو حالة نادرة - حدث في محافظتكم الرائعة .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه .