جرير
01/06/2006, 01:53 PM
أكد الباحث الفلكي د. خالد بن صالح الزعاق قي تصريح لصحيفة للجزيره في أن اليوم الخميس 5-5-1427هـ هو الموسم الطبيعي لنهاية سقوط الأمطار على شمال ووسط وشرق المملكة، ومعنى ذلك أنه إذا سقط مطر بعد هذا التاريخ فيكون على غير عادته، ويتزامن ذلك مع غياب نجم المرزم وبداية مربعانية القيظ تقريباً. وفصل الصيف الفعلي قد تأخر هذه السنة قليلاً بسبب تزحزح الطقس؛ بمعنى أننا دخلنا في جوِّ غيرنا، والسبب الآخر هو أن ريح الشمال الباردة كانت أقوى من المنخفضات الجنوبية، فإذا كانت السنة مطيرة فالمعتاد أن يكون هطول الأمطار في بداية الموسم قليلاً، لكنه مطر عام، ثم يزداد نزول الأمطار تدريجياً، أما في نهاية الموسم فيكون هطول الأمطار بشكل متفرق وبغزارة، ثم يقل نزول الأمطار بالتدريج حتى ينتهي الموسم، كما قال
اما عن ظاهرة الغبار الغير معتاده هذه السنه فيقول الزعاق انها مستمره طوال الصيف الله يستر. <O:p></O:p>
يقول الزعاق . أن هجمات الغبار كانت أشد وطأة هذه السنة على الجزيرة العربية الأمر الذي جعلها في مقدمة الظواهر الكونية المزعجة لما سببته من أضرار كثيرة على الإنسان والبيئة الطبيعية والاقتصادية والنوعية الحياتية ، حيث تدنت الرؤية إلى درجة إعاقة حركة المرور والملاحة الجوية والبحرية. <O:p></O:p>
: وتستمر هذه الظاهرة عادة على مدى شهور الصيف من أواسط مايو إلى بدايةنوفمبر إلا أن هذه القاعدة لم يكن مسلما بها في بداية فصل الصيف الفعلي لهذه السنة حيث كانت هجمات الغبار كثيفة ومستمرة غير معهودة. <O:p></O:p>
هذه الظواهر الحادثة على وجه الأرض متوقفة أساسا على الشمس فهي وراء هذه الكوارث المتولدة من تغير مناخ الأرض التي تسببه أشعة الشمس ، حيث قال: إن أي زيادة طفيفة في معدل الإشعاع الشمسي كافية لسرعة تهيئة الظروف لتكون الأعاصير وارتفاع معدل درجة الحرارة وتخلق العواصف الرملية وذلك أن مناخ الأرض متوازن لدرجة حساسة بالنسبة لكمية الإشعاع التي تستقبلها. والحديث اطول
اما عن ظاهرة الغبار الغير معتاده هذه السنه فيقول الزعاق انها مستمره طوال الصيف الله يستر. <O:p></O:p>
يقول الزعاق . أن هجمات الغبار كانت أشد وطأة هذه السنة على الجزيرة العربية الأمر الذي جعلها في مقدمة الظواهر الكونية المزعجة لما سببته من أضرار كثيرة على الإنسان والبيئة الطبيعية والاقتصادية والنوعية الحياتية ، حيث تدنت الرؤية إلى درجة إعاقة حركة المرور والملاحة الجوية والبحرية. <O:p></O:p>
: وتستمر هذه الظاهرة عادة على مدى شهور الصيف من أواسط مايو إلى بدايةنوفمبر إلا أن هذه القاعدة لم يكن مسلما بها في بداية فصل الصيف الفعلي لهذه السنة حيث كانت هجمات الغبار كثيفة ومستمرة غير معهودة. <O:p></O:p>
هذه الظواهر الحادثة على وجه الأرض متوقفة أساسا على الشمس فهي وراء هذه الكوارث المتولدة من تغير مناخ الأرض التي تسببه أشعة الشمس ، حيث قال: إن أي زيادة طفيفة في معدل الإشعاع الشمسي كافية لسرعة تهيئة الظروف لتكون الأعاصير وارتفاع معدل درجة الحرارة وتخلق العواصف الرملية وذلك أن مناخ الأرض متوازن لدرجة حساسة بالنسبة لكمية الإشعاع التي تستقبلها. والحديث اطول