قلب ذيب
18/07/2012, 05:46 PM
فعاليات المعرض الدولي للصيد والفروسية تنطلق 5 سبتمبر9 ميلادي 2012
تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية رئيس نادي صقاري الإمارات، تنطلق الدورة العاشرة من المعرض الدولي للصيد والفروسية “أبوظبي 2012” التي ينظمها نادي صقاري الإمارات في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، خلال الفترة من الخامس ولغاية الثامن من سبتمبر/ أيلول المقبل .
ويعد المعرض منذ إطلاقه عام 2003 الفعالية الوحيدة المخصصة لخدمة الزوار والشركات في الشرق الأوسط في مجال الرياضات التي تستخدم فيها أسلحة الصيد وفي مجالات الفروسية ورياضات الهواء الطلق والرياضات المائية ورحلات السفاري والفنون والتحف، إضافة إلى فعاليات وأنشطة تعزيز تراث دولة الإمارات والمحافظة عليه .
وشهد معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية في السنوات العشر الماضية نمواً مذهلاً واكتسب شعبية هائلة ومكانة متميزة وجاءت هذه السمعة المتميزة بفضل الجهود الكبيرة المبذولة لدعم وتشجيع حماية تراث وتقاليد وقيم دولة الإمارات العربية المتحدة والحفاظ عليها .
وذكر رئيس اللجنة العليا المنظمة للمعرض وعضو مجلس إدارة النادي سعادة محمد خلف المزروعي مستشار الثقافة والتراث في ديوان سمو ولي عهد أبوظبي، أنه من المتوقع أن تحقق الدورة الجديدة من المعرض نسبة نمو تفوق 10 في المئة عن الدورة الماضية ،2011 حيث تم حجز ما يزيد على 93 في المئة من المساحة الإجمالية للمعرض، على الرغم من زيادتها من 31 ألف متر مربع العام الماضي إلى نحو 38 ألف متر مربع العام الحالي، مع توقعات بمشاركة ما يزيد على 600 عارض من مختلف أنحاء العالم للمرة الأولى في المعرض .
ويذكر أن عدد العارضين وعدد الدول المشاركة في المعرض قد ارتفع بشكل كبير بنسبة أكثر من ألف و 200 في المئة عن الدورة الأولى التي أقيمت في عام 2003 وشارك فيها 40 شركة من 14 دولة، أما في الدورة الثانية 2004 فشارك فيها 192 شركة من 21 دولة، وفي الدورة الثالثة التي أقيمت في عام 2005 فقد شارك 353 شركة من 36 دولة .
وذكر المزروعي أن البرنامج المصاحب للدورة العاشرة للمعرض سوف يشمل العديد من الفعاليات المتنوعة الثقافية والتراثية، مؤكداً مواصلة المعرض جهوده في ترسيخ الصيد المستدام ودعم وتشجيع استراتيجية الحفاظ على التراث والتقاليد والقيم الأصيلة التي تتميز بها دولة الإمارات .
وأوضحت دراسة إحصائية رسمية أن المعايير الكلية لنجاح معرض أبوظبي تتمثل باجتذاب أعداد متزايدة من الزوار المتكررين الذين ينتظرون المعرض السنوي بفارغ الصبر، حيث كانت أكثر المظاهر متعة هو الجو الذي أوجده المعرض والمظاهر الثقافية والتراثية مما يعزز نجاح الرؤية الأساسية للمعرض بتعزيز التراث الثقافي الإماراتي .(وام)
تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية رئيس نادي صقاري الإمارات، تنطلق الدورة العاشرة من المعرض الدولي للصيد والفروسية “أبوظبي 2012” التي ينظمها نادي صقاري الإمارات في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، خلال الفترة من الخامس ولغاية الثامن من سبتمبر/ أيلول المقبل .
ويعد المعرض منذ إطلاقه عام 2003 الفعالية الوحيدة المخصصة لخدمة الزوار والشركات في الشرق الأوسط في مجال الرياضات التي تستخدم فيها أسلحة الصيد وفي مجالات الفروسية ورياضات الهواء الطلق والرياضات المائية ورحلات السفاري والفنون والتحف، إضافة إلى فعاليات وأنشطة تعزيز تراث دولة الإمارات والمحافظة عليه .
وشهد معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية في السنوات العشر الماضية نمواً مذهلاً واكتسب شعبية هائلة ومكانة متميزة وجاءت هذه السمعة المتميزة بفضل الجهود الكبيرة المبذولة لدعم وتشجيع حماية تراث وتقاليد وقيم دولة الإمارات العربية المتحدة والحفاظ عليها .
وذكر رئيس اللجنة العليا المنظمة للمعرض وعضو مجلس إدارة النادي سعادة محمد خلف المزروعي مستشار الثقافة والتراث في ديوان سمو ولي عهد أبوظبي، أنه من المتوقع أن تحقق الدورة الجديدة من المعرض نسبة نمو تفوق 10 في المئة عن الدورة الماضية ،2011 حيث تم حجز ما يزيد على 93 في المئة من المساحة الإجمالية للمعرض، على الرغم من زيادتها من 31 ألف متر مربع العام الماضي إلى نحو 38 ألف متر مربع العام الحالي، مع توقعات بمشاركة ما يزيد على 600 عارض من مختلف أنحاء العالم للمرة الأولى في المعرض .
ويذكر أن عدد العارضين وعدد الدول المشاركة في المعرض قد ارتفع بشكل كبير بنسبة أكثر من ألف و 200 في المئة عن الدورة الأولى التي أقيمت في عام 2003 وشارك فيها 40 شركة من 14 دولة، أما في الدورة الثانية 2004 فشارك فيها 192 شركة من 21 دولة، وفي الدورة الثالثة التي أقيمت في عام 2005 فقد شارك 353 شركة من 36 دولة .
وذكر المزروعي أن البرنامج المصاحب للدورة العاشرة للمعرض سوف يشمل العديد من الفعاليات المتنوعة الثقافية والتراثية، مؤكداً مواصلة المعرض جهوده في ترسيخ الصيد المستدام ودعم وتشجيع استراتيجية الحفاظ على التراث والتقاليد والقيم الأصيلة التي تتميز بها دولة الإمارات .
وأوضحت دراسة إحصائية رسمية أن المعايير الكلية لنجاح معرض أبوظبي تتمثل باجتذاب أعداد متزايدة من الزوار المتكررين الذين ينتظرون المعرض السنوي بفارغ الصبر، حيث كانت أكثر المظاهر متعة هو الجو الذي أوجده المعرض والمظاهر الثقافية والتراثية مما يعزز نجاح الرؤية الأساسية للمعرض بتعزيز التراث الثقافي الإماراتي .(وام)