راعي جلموده
23/08/2012, 05:47 PM
هذه القصيده لدخول نجم سهيل غداً والقصيده قديمه للشاعر الكبير والصقار المعتزل /مهيل بن راشد ال جدي الهاجري
سهيل نجمه قدله أيام شفناه
وقفى سموم القيض واقبل براده
راعي الولع يفرح ليا حل طرياه
تمضي لياليه سرور وسعاده
ينسى هموم وسط صدره مخفاه
اللي بعض لأيام تزعج رقاده
لقبل هداد مخضب كف يمناه
بدم الخريش اللي تحب النياده
غلاس طلع من عبدان مجناه
ابيض نحر وباقي الريش ساده
هجر عريض كامل في مزاياه
وزود على ذلك طبوع وركاده
لا شافه الصقار نوخ مطاياه
وقام يتذكر ما مضى من هداده
يوم السنين الطيبة كان يقناه
واليوم نفسه ما توالم مراده
آليا مضى لسهيل خمسين شلناه
من مربطه والموس طوف عقاده
وبعد أسبوعين ينقز دعيناه
وعقبه جهز للي تحب الشراده
خطوا خريش ما تعدا معشاه
بين العواسج صاير له مقاده
نوب تجي هارب ونوب محبراه
برضً وعر وفي طرفها حشاده
يومه سمر بالطلع تل وعطيناه
سبقه مع فتحة قزاز القياده
وقفى يهز الريش والغيض يحداه
مطلب وهي قدمه سوات الجراده
عقبة طواها طوية الدلو لرشاه
مرهي ولو طارت أطيار زياده
وأدلا عليها بالحراب المسماه
سيف ابن غانم يوم فاخت غماده
من صفقته جاتك من الغيم مدلاه
وهو شهر يردم سما من عناده
وعقرب عليها من بعيد مذكاه
من طريته ما يحيي الصيد عاده
وحول بها القاع رويت من دماه
والريش غطا في محلة مصاده
وجينا وغديناه قلب وثنداه
وريش عليه الدم قاني سواده
وخبوا مطاليق العيال المظراه
لجروم رمث مبطي في هماده
والنار في ظل المواتر شعمناه
وقامت تواقد يوم حطوا وقاده
وسويت فنجال على الكبد محلاه
به زعفران خالطه مع قناده
وصبيت لربع المشاكيل مبداه
وقمنا نسولف بيننا بالهواده
تسوا حياة معثر ما لهم جاه
عند الحلايل ما تعدوا الوساده
لا غاب عنها يوم قامت توطاه
ما تصدقه حتى يجيب الشهاده
يا الله عسى رب السموات يمحاه
ولا عسى ربي يعجل نفاده
القاف لعيون الصاقير قلناه
اللي بعضهم مهتنا في قعاده
بيض الوجيه اللي تحاتي محاتاه
طلوع نجم سهيل يطلق قياده
وصلاة ربي عد غيم نثرماه
على رسول الله ختمنا الإفاده
سهيل نجمه قدله أيام شفناه
وقفى سموم القيض واقبل براده
راعي الولع يفرح ليا حل طرياه
تمضي لياليه سرور وسعاده
ينسى هموم وسط صدره مخفاه
اللي بعض لأيام تزعج رقاده
لقبل هداد مخضب كف يمناه
بدم الخريش اللي تحب النياده
غلاس طلع من عبدان مجناه
ابيض نحر وباقي الريش ساده
هجر عريض كامل في مزاياه
وزود على ذلك طبوع وركاده
لا شافه الصقار نوخ مطاياه
وقام يتذكر ما مضى من هداده
يوم السنين الطيبة كان يقناه
واليوم نفسه ما توالم مراده
آليا مضى لسهيل خمسين شلناه
من مربطه والموس طوف عقاده
وبعد أسبوعين ينقز دعيناه
وعقبه جهز للي تحب الشراده
خطوا خريش ما تعدا معشاه
بين العواسج صاير له مقاده
نوب تجي هارب ونوب محبراه
برضً وعر وفي طرفها حشاده
يومه سمر بالطلع تل وعطيناه
سبقه مع فتحة قزاز القياده
وقفى يهز الريش والغيض يحداه
مطلب وهي قدمه سوات الجراده
عقبة طواها طوية الدلو لرشاه
مرهي ولو طارت أطيار زياده
وأدلا عليها بالحراب المسماه
سيف ابن غانم يوم فاخت غماده
من صفقته جاتك من الغيم مدلاه
وهو شهر يردم سما من عناده
وعقرب عليها من بعيد مذكاه
من طريته ما يحيي الصيد عاده
وحول بها القاع رويت من دماه
والريش غطا في محلة مصاده
وجينا وغديناه قلب وثنداه
وريش عليه الدم قاني سواده
وخبوا مطاليق العيال المظراه
لجروم رمث مبطي في هماده
والنار في ظل المواتر شعمناه
وقامت تواقد يوم حطوا وقاده
وسويت فنجال على الكبد محلاه
به زعفران خالطه مع قناده
وصبيت لربع المشاكيل مبداه
وقمنا نسولف بيننا بالهواده
تسوا حياة معثر ما لهم جاه
عند الحلايل ما تعدوا الوساده
لا غاب عنها يوم قامت توطاه
ما تصدقه حتى يجيب الشهاده
يا الله عسى رب السموات يمحاه
ولا عسى ربي يعجل نفاده
القاف لعيون الصاقير قلناه
اللي بعضهم مهتنا في قعاده
بيض الوجيه اللي تحاتي محاتاه
طلوع نجم سهيل يطلق قياده
وصلاة ربي عد غيم نثرماه
على رسول الله ختمنا الإفاده