ابو عاذر
16/08/2006, 06:24 PM
أصل الحقيقة ::-
الباث / الهلي من السيارات العملية بر وبلد ولكن رياح التغيير والتجديدوأذا طالت الشيء أما تؤدي به إلى الافضل أو إلى الاسوء ولكن ماصار لهاتين السيارتين من تغيير ليحز في النفس وأبرز ماصار هو تغيير الشكل الجذاب الرياضي الرشيق إلى شكل لايبعد عن التصور عنه بعلبة صفيح منفوخة هواء هذا بعض من التغيير والكثير يعلم به الجميع .
أن ماحدث لسيارات الدفع الرباعي ( الباث/الهلي / اليوكن ) من تغيير عديم الجدوى لموديلات 2006 وبعض من موديلات 2007 التي نزلت الان له مخزي حقاً فقد تحولت من سيارات صالحة للاستخدام بر وبلد إلى سيارات مدينة وخدمات توصيل من الباب إلى الباب فكثرت فيها الاجزاء المصنوعة من الفيبر وتم الاستعاضة بكلبيسات بدلاً من الصواميل في الصدامات والاجزاء المثبتة للبدي وكثرت أجهزة التحسس التي ليس لها لزوم ( إذا ضرب عندك حساس تعطلت عليك السيارة ولايمكن أصلحها ألا في الوكالة ،،،،، تخيل الموقف أنك في بر ما حولك أحد :confused: :confused: ) .
أن السيارات الجديدة أصبحت كعروض الازياء ( كاسيات عاريات ) ( كاسيات / بمواصفات المذهلة ومظاهر الفخامة والرقي والترفيه ،،،،،،، عاريات / عارية من مقومات التحمل والقوة والصبر على الظروف الطرق المختلفة ) .
ان التغيير يجب أن يكون في أنظمة التعليق والحركة والتحكم ( الشاسيه / الدفرنسات / المحرك / القير ) في السيارة لا في الشكل الخارجي أن الموديلات القديمة كانت ذات أشكال جميلة وأنسيابية تدل على القوة والمتانة وقوة التحمل من الاشكال الجديدة التي نشبهها بــ (( قربة الماء المنفوخة هواء )) .
أن الموديلات الجديدة لاتصلح لأهل الخليج وأنما هذه السيارات أنتجت لسكان الاتحاد الاروبي وأمريكا وبصريح العبارة هذه السيارات سيارات ناعمة لاتتحمل طبيعة بلادنا وأستخدامنا الخشن .
المفترض من هيئة المواصفات والمقاييس لدول الخليج مراعاة ذلك وألزام المنتجين والموردين بمواصفات تخدم المستخدم .
أظن أن العمر الافتراضي لهذه السيارات مع الكر والفر لايتعدى الاربع سنوات وثم على التشليح و شركات الحديد وديها :confused:
أن ورش الترهيم وتظمين السيارات أصبح سوقها رائج ومزدهر بفضل هذه السيارات فتجد أصحاب هذه السيارات طوابير على هذه الورش من أجل ترهيم بعض المساعدات والصاجات وتظمين الصدامات والانوار وغيرها .
وأخيراً عذراً على الاطالة وأقول ( قديمك نديمك )،،،،،،،،،،، والله يستر على الشاص من رياح التغيير فهو الامل والرجاء لمرتادي الصحاري والقفار.
مع تحيات أخوكم أبو عاذر
الباث / الهلي من السيارات العملية بر وبلد ولكن رياح التغيير والتجديدوأذا طالت الشيء أما تؤدي به إلى الافضل أو إلى الاسوء ولكن ماصار لهاتين السيارتين من تغيير ليحز في النفس وأبرز ماصار هو تغيير الشكل الجذاب الرياضي الرشيق إلى شكل لايبعد عن التصور عنه بعلبة صفيح منفوخة هواء هذا بعض من التغيير والكثير يعلم به الجميع .
أن ماحدث لسيارات الدفع الرباعي ( الباث/الهلي / اليوكن ) من تغيير عديم الجدوى لموديلات 2006 وبعض من موديلات 2007 التي نزلت الان له مخزي حقاً فقد تحولت من سيارات صالحة للاستخدام بر وبلد إلى سيارات مدينة وخدمات توصيل من الباب إلى الباب فكثرت فيها الاجزاء المصنوعة من الفيبر وتم الاستعاضة بكلبيسات بدلاً من الصواميل في الصدامات والاجزاء المثبتة للبدي وكثرت أجهزة التحسس التي ليس لها لزوم ( إذا ضرب عندك حساس تعطلت عليك السيارة ولايمكن أصلحها ألا في الوكالة ،،،،، تخيل الموقف أنك في بر ما حولك أحد :confused: :confused: ) .
أن السيارات الجديدة أصبحت كعروض الازياء ( كاسيات عاريات ) ( كاسيات / بمواصفات المذهلة ومظاهر الفخامة والرقي والترفيه ،،،،،،، عاريات / عارية من مقومات التحمل والقوة والصبر على الظروف الطرق المختلفة ) .
ان التغيير يجب أن يكون في أنظمة التعليق والحركة والتحكم ( الشاسيه / الدفرنسات / المحرك / القير ) في السيارة لا في الشكل الخارجي أن الموديلات القديمة كانت ذات أشكال جميلة وأنسيابية تدل على القوة والمتانة وقوة التحمل من الاشكال الجديدة التي نشبهها بــ (( قربة الماء المنفوخة هواء )) .
أن الموديلات الجديدة لاتصلح لأهل الخليج وأنما هذه السيارات أنتجت لسكان الاتحاد الاروبي وأمريكا وبصريح العبارة هذه السيارات سيارات ناعمة لاتتحمل طبيعة بلادنا وأستخدامنا الخشن .
المفترض من هيئة المواصفات والمقاييس لدول الخليج مراعاة ذلك وألزام المنتجين والموردين بمواصفات تخدم المستخدم .
أظن أن العمر الافتراضي لهذه السيارات مع الكر والفر لايتعدى الاربع سنوات وثم على التشليح و شركات الحديد وديها :confused:
أن ورش الترهيم وتظمين السيارات أصبح سوقها رائج ومزدهر بفضل هذه السيارات فتجد أصحاب هذه السيارات طوابير على هذه الورش من أجل ترهيم بعض المساعدات والصاجات وتظمين الصدامات والانوار وغيرها .
وأخيراً عذراً على الاطالة وأقول ( قديمك نديمك )،،،،،،،،،،، والله يستر على الشاص من رياح التغيير فهو الامل والرجاء لمرتادي الصحاري والقفار.
مع تحيات أخوكم أبو عاذر