رايح النود
25/08/2006, 01:27 PM
مع اقتراب فصل الصيف يفضل عدد كبير من الشباب في تبوك الخروج إلى المتنزهات البرية بالقرى التابعة لمدينة تبوك والتي تتميز بالمناظر الخلابة والأجواء الربيعية، ففي مثل هذا التوقيت تكتسي الجبال الشاهقة والأماكن التي حولها بمساحات من الخضرة، ومن الأماكن المفضلة للتنزه قرى جبل الوز ونعمة وشقرى وبجدة والزيتة والبديعة.
وتستغل الأسر الإجازة الأسبوعية للخروج برفقة الأصحاب لقضاء العطلة في المتنزهات البرية والتمتع ببيئاتها المتنوعة، وقد درج أهالي الشمال منذ القدم على عادة الخروج إلى المتنزهات البرية، وخاصة في فصل الشتاء، حيث تخرج العائلات أو الأصدقاء إلى البر، وينصبون الخيام، ويقيمون عدة أيام، ويعتبر المواطنون الرحلات البرية فرصه لقضاء وقت ممتع يمارسون فيه الحياة البدوية، ويتناولون الأكلات الشعبية.
http://www.alwatan.com.sa/daily/2005-06-06/Pictures/0606.mis.p30.n2.jpg
وأجمع كل من سليمان العنزي وفواز مبارك العنزي ومحمد العنزي وعلي عبيد العنزي على أن الخروج إلى البر أصبح من العادات التي لا يمكن أن يتنازلوا عنها، سواء في الصيف أو الشتاء، وأضافوا أن الأجواء في الشمال ربيعية على الدوام، ففي الصيف تكتسي المنطقة بالخضرة، وفي الشتاء تكتسي الجبال وما حولها بالثلوج، وأكدوا أن الخروج للبر رغم التطور الحضاري الكبير الذي شهدته المملكة مازال عادة اجتماعية أصيلة، ليس في تبوك فقط، وإنما في مناطق عدة من المملكة، حيث تمثل عبق الماضي، يجتمع من خلالها الأقارب والأصدقاء في الإجازات، حتى ولو كانوا من خارج المنطقة.
ويقول حوران كريم إنه يحرص هو وعائلته وأقاربه منذ زمن على قضاء العطلة في البر أو الساحل للتمتع بالشواطئ النظيفة والمناظر الخلابة في حقل والشيخ حميد ومقنا وشرما والمويلح وضباء والوجه، مشيرا إلى أن منطقة تبوك توجد بها شواطئ ليس لها مثيل في العالم، بشهادة الكثير من الأصدقاء من المملكة ومن دول الخليج العربي.
منقول
تحياتي/ رايح النود..
وتستغل الأسر الإجازة الأسبوعية للخروج برفقة الأصحاب لقضاء العطلة في المتنزهات البرية والتمتع ببيئاتها المتنوعة، وقد درج أهالي الشمال منذ القدم على عادة الخروج إلى المتنزهات البرية، وخاصة في فصل الشتاء، حيث تخرج العائلات أو الأصدقاء إلى البر، وينصبون الخيام، ويقيمون عدة أيام، ويعتبر المواطنون الرحلات البرية فرصه لقضاء وقت ممتع يمارسون فيه الحياة البدوية، ويتناولون الأكلات الشعبية.
http://www.alwatan.com.sa/daily/2005-06-06/Pictures/0606.mis.p30.n2.jpg
وأجمع كل من سليمان العنزي وفواز مبارك العنزي ومحمد العنزي وعلي عبيد العنزي على أن الخروج إلى البر أصبح من العادات التي لا يمكن أن يتنازلوا عنها، سواء في الصيف أو الشتاء، وأضافوا أن الأجواء في الشمال ربيعية على الدوام، ففي الصيف تكتسي المنطقة بالخضرة، وفي الشتاء تكتسي الجبال وما حولها بالثلوج، وأكدوا أن الخروج للبر رغم التطور الحضاري الكبير الذي شهدته المملكة مازال عادة اجتماعية أصيلة، ليس في تبوك فقط، وإنما في مناطق عدة من المملكة، حيث تمثل عبق الماضي، يجتمع من خلالها الأقارب والأصدقاء في الإجازات، حتى ولو كانوا من خارج المنطقة.
ويقول حوران كريم إنه يحرص هو وعائلته وأقاربه منذ زمن على قضاء العطلة في البر أو الساحل للتمتع بالشواطئ النظيفة والمناظر الخلابة في حقل والشيخ حميد ومقنا وشرما والمويلح وضباء والوجه، مشيرا إلى أن منطقة تبوك توجد بها شواطئ ليس لها مثيل في العالم، بشهادة الكثير من الأصدقاء من المملكة ومن دول الخليج العربي.
منقول
تحياتي/ رايح النود..