المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ينقيهن رجل عارف بالحسين............الحل اثاثي القدر ..........حله ابوماجد



ذيب الفقارة
22/01/2013, 02:24 PM
لا تفكر ارمع والجواب صحيح

......................

ويش بنات متقابلات صامدات....... لاجل خدمة ذلك الرجل السمين

منتقاة من خيارات البنات .........منتقيهن رجل عارف بالحسين

شغلهن وقت الشدايد واقفات .......ولا لهن رجلين يا الرجل الفطين

راعي العجراء
22/01/2013, 02:40 PM
صح السانك ياعم ذيب القفاره
يالله ان توسع صدره بالعافيه وتزوجه بنية حلال تهمزه ليل ونهار
رميعة ماهن الطواقي امهات نفرين مع البنيات على صدورهن
:good2:

ابو ماجد 2
22/01/2013, 03:20 PM
صح لسانك يابو عدنان
لغز كيف كيف الله ايامك
محاوله
عصيان القناره الثلاث والسمين الصميل
وقت الشدايد شده روحة وجيه

http://www.albdoo.info/uploaded2008/1536/11226035032.jpg

محاوله اخرى
اثافي القدر

http://s.alriyadh.com/2012/07/29/img/720860710559.jpg

ذيب الفقارة
22/01/2013, 03:27 PM
الله يسلمك أخوي راعي العجراء من كل شر

الزواج يا خوي قسمة ونصيب وربنا يستجيب دعاءك وانتزوج أنا وانت في ليلة وحدة

في المربعانية الجاية

الرمعة ما صابت ماهي لا طواقي ولا بطانيات أم سعفةلا تولعها تراي يا دوبي سلمت

من مثلها عام الاول

تحياتي يا الغالي

برج الابراج
22/01/2013, 03:33 PM
الملزمه ولا الرحي ولا اليدين ولاالدعامات ولاالمكابس برج البراج

راعي العجراء
22/01/2013, 03:46 PM
الله يسلمك أخوي راعي العجراء من كل شر

الزواج يا خوي قسمة ونصيب وربنا يستجيب دعاءك وانتزوج أنا وانت في ليلة وحدة

في المربعانية الجاية

الرمعة ما صابت ماهي لا طواقي ولا بطانيات أم سعفةلا تولعها تراي يا دوبي سلمت

من مثلها عام الاول

تحياتي يا الغالي

عاد ليه ماخترت الا المربعانيه الجايه
ليه ماقلت عقب شهر اقرب
بس مثل مايقولون الفحول ماتهيج الا بالبراد
ياخوك ادخلت المربعانيه وطلعت
وانا متعكف تحت اللحاف تقول محجان نباطه

ذيب الفقارة
22/01/2013, 05:06 PM
كفوووووووووو كفوووووووووو كفووووووووو

وبيض الله وجهك أخوي أبو ماجد

نعم الحل هو :

أثافي القدر

متقابلة وتصمد لحرارة النار

ومنتقاة من الحجارة التي تستطيع تحمل الحرارة

وينتقيها صاحب الخبرة وإلا حصلت الكارثة

..................

تحياتي وتقديري

ذيب الفقارة
22/01/2013, 07:26 PM
هلا بالغالي برج الابراج

الحل عند أو ماجد

تحياتي وتقديري