المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اعتذار للاخ ا ببوعبدالعزيز



برزان1
06/03/2013, 10:13 AM
اخواني اعضاء مكشات جميعا

من هذا الصرح الشامخ الذي اسئل الله رب العرش الكريم ان يوفق ممن شيد هذا الصرح

الموضوع ندخل بصلبه وهو اعتذار للاخ اببوعبدالعزيز

بموضوعه التالي http://www.mekshat.com/vb/showthread.php?t=561417

شاركت بمشاركه ان سعر اللمبه 45 وهي مبنيه على رد بعض الاعضاء الله يهديم

فوالله لم يكن لي اي علم بسعرها وان السعر اعلاه غير صحيح

فوالله الي تامر عليه ان مستعد واذا كان ردي اخسر عليك بعض بالمال

فوالله اني مستعد بتعويضك اخي الكريم

فكل انسان ليس معصوم من الخطاء

اتمنى لك التوفيق

ابوماجد-1
06/03/2013, 10:25 AM
بيض الله وجهك يابرزان وان شاء الله اخونا ابوعبدالعزيز يقدر ماحصل

وكلنا اخوان على المحبه والعلم الطيب

برزان1
06/03/2013, 10:27 AM
بيض الله وجهك يابرزان وان شاء الله اخونا ابوعبدالعزيز يقدر ماحصل

وكلنا اخوان على المحبه والعلم الطيب



جزاك الله خير اخي الكريم

جرة قلم
06/03/2013, 10:39 AM
بيض الله وجهك ..

برزان1
06/03/2013, 10:40 AM
وجهك ابيض اخي الكريم

جرة قلم انت الذي الله يهديك نزلت بان سعرها 45 ريال

اخي وين حصلتها بهذا السعر

Anwar abdulla
06/03/2013, 11:36 AM
ابو عبدالعزير ونعم الرجل

وانت بيض الله وجهك اعتذارك هذا شجاعه منك

لو احد غيرك ماكلف نفسه

هوا المقناص
06/03/2013, 11:37 AM
جرة قلم

انت من اشعلت فتيل المشكلة

وانت المتسبب فيها اذا كان ماعملته انتقاص من السلعه ان يعاقبك الله

ووقع فيها المسكين برزان1

اسأل الله سبحانه وتعالى ان يسامحك ابوعبدالعزيز ويسامح برزان 1

الان اثبت للجميع ان سعرها 45 ريال


((ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئا))

وفي الاسفل ماكتبة جرة قلم وهو يتحمل اثم ماكتبة



اللمبة أول ما عرضت بالسوق: كانت بسعر 45 ريال،


إيش الإضافات الجديدة: حتى تكون بسعر 80 ريال !!!!!!

برزان1
06/03/2013, 11:43 AM
ابو عبدالعزير ونعم الرجل

وانت بيض الله وجهك اعتذارك هذا شجاعه منك

لو احد غيرك ماكلف نفسه

انور عبدالله حق واجب وانا اخوك

والله يجزاك الف خير

برزان1
06/03/2013, 11:46 AM
جرة قلم

انت من اشعلت فتيل المشكلة

وانت المتسبب فيها اذا كان ماعملته انتقاص من السلعه ان يعاقبك الله

ووقع فيها المسكين برزان1

اسأل الله سبحانه وتعالى ان يسامحك ابوعبدالعزيز ويسامح برزان 1

الان اثبت للجميع ان سعرها 45 ريال


((ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئا))

وفي الاسفل ماكتبة جرة قلم وهو يتحمل اثم ماكتبة



اللمبة أول ما عرضت بالسوق: كانت بسعر 45 ريال،


إيش الإضافات الجديدة: حتى تكون بسعر 80 ريال !!!!!!


جزاك الله خير ويعلم الله ان هناك نقاش صار وصار وصار

ولكن يعلم الله اننا اخطانا ونتمنى من ابوعبدالعزيز ان يسامحنا

وجرة قلم قد يكون فهم بالخطاء او حصل انه حصل مثل اللمبه شبيه لها

فالعموم نبقى اخوان واحبه اذا اخطاء احد من اخوننا نقول مسموح ونصحح خطاه

فوالله اننا كلنا من بطن واحد

واكرر اذا ابوعبدالعزيز تضرر بشي فوالله اني مستعد بالتعويض

jjjjjjjjjjjjj
06/03/2013, 12:10 PM
جزاك الله خير يابرزان عز الله انك وفي

برزان1
06/03/2013, 12:11 PM
جزاك الله خير يابرزان عز الله انك وفي

الله يجزاك الجنه ويبيض وجهك اخي الكريم

ا ببوعبدالعزيز
06/03/2013, 12:16 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


خير الخطائين التوابون


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على البشير النذير، والسراج المنير محمد بن عبد الله، وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:
فإن الإنسان معرض للخطأ والتقصير وهذه سنة الله في بني آدم، فهو خلقهم للعبادة التي من أنواعها الاستغفار ولا يكون إلا عن ذنب:


من ذا الذي ما ساء قط *** ومن له الحسنى فقط

إن الله سبحانه يحب العبد الأواب التواب الذين إذا وقع في ذنب تاب وأقلع عنه واستغفر الله من ذلك الذنب.
إن وقوع الإنسان في الذنوب أمر لا مفر منه، وهذه ليست مشكلة في حد ذاتها إنما المشكلة والمصيبة هي الاستمرار في الخطأ والإصرار على المعاصي، قال الغزاليّ: "اعلم أنّ الصّغيرة تكبر بأسباب فيها الإصرار والمواظبة: وكذلك قيل: لا صغيرة مع إصرار، ولا كبيرة مع استغفار"1 (http://www.alimam.ws/ref/3486#_ftn1)، فكيف إذا كان الإصرار على الكبائر وعدم التوبة منها؟!
وقد وعد الله المستغفرين التائبين بالمغفرة والثواب العظيم فقال: {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ }[آل عمران: 135-136].
وجاء في الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ)2 (http://www.alimam.ws/ref/3486#_ftn2).
وقد وضح النبي صلى الله عليه وسلم أن كل الناس يخطئون وأن خيرهم من يتوب إلى الله ويرجع إليه كلما حصل منه خطأ، كما في حديث أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون)3 (http://www.alimam.ws/ref/3486#_ftn3)، وليس المقصود من هذا أن الإنسان يقحم نفسه في الخطأ إقحاماً ويرتكب المنكرات ثم يقول: كلنا أصحاب خطأ وسنتوب! فيسوِّف هذا المسكين في التوبة وربما اخذة الموت وهو على حاله السيئ! عياذا بالله.
ففرق بين من هو غريق في الذنوب لغفلة ولطغيان ثم يفيق منها ويستغفر، وفرق بين من يصر على الذنوب والمعاصي وهو يعلم حرمتها وهو مع ذلك يتساهل في الاستمرار عليها، ولا يعجل بالتوبة. ولهذا جاء في الآية السابقة قول الله تعالى: {فاستغفروا لذنوبهم ... ولم يصروا} فجمع بين أمرين مهمين هنا وهما: سرعة الإفاقة من الذنب وسرعة الاستغفار قبل فوات الأوان، ويدل عليه الإتيان بالفاء (فاستغفروا) وهي تفيد الترتيب والتعقيب، يعني حصول الاستغفار مباشرة عقب الذنب، فلم يحصل من الشخص تمادٍ وإصرار، الأمر الثاني: قوله: (ولم يصروا) أي تابوا سريعاً ولم يتمادوا في الذنب. والإصرار على الصغائر من غير توبة أمر خطير قد يوصلها إلى كبائر الذنوب، فكيف بالإصرار على الكبائر؟ ولهذا جاء عن ابن عباس أنه قال: لا كبيرة مع استغفار، ولا صغيرة مع إصرار.4 (http://www.alimam.ws/ref/3486#_ftn4)
والله سبحانه يحب العبد التواب الأوَّاب الرجَّاع إليه في كل حين كما في قوله تعالى: {..إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ}[البقرة: 222].
بل إن الله يفرح بتوبة العبد ورجوعه إليه واعترافه بذنبه، كما جاء في حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ حِينَ يَتُوبُ إِلَيْهِ مِنْ أَحَدِكُمْ كَانَ عَلَى رَاحِلَتِهِ بِأَرْضِ فَلَاةٍ فَانْفَلَتَتْ مِنْهُ وَعَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ فَأَيِسَ مِنْهَا فَأَتَى شَجَرَةً فَاضْطَجَعَ فِي ظِلِّهَا قَدْ أَيِسَ مِنْ رَاحِلَتِهِ فَبَيْنَا هُوَ كَذَلِكَ إِذَا هُوَ بِهَا قَائِمَةً عِنْدَهُ فَأَخَذَ بِخِطَامِهَا ثُمَّ قَالَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ: اللَّهُمَّ أَنْتَ عَبْدِي وَأَنَا رَبُّكَ! أَخْطَأَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ))5 (http://www.alimam.ws/ref/3486#_ftn5).
والكلام حول موضوع الخطايا والتوبة منها يطول، وحسبنا ما ذكرنا.. وعلى أية حال فإن الإنسان خلق ليعبد الله تعالى وهو معرض للأخطاء والمعاصي، ولكن الله يحب العبد الذي يتوب إليه كثيراً ويستغفر كثيراً، وقد كان نبينا صلى الله عليه وسلم المغفور له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، يستغفر الله في اليوم أكثر من سبعين مرة، وربما وصل إلى المائة مرة.
إن الحياة دار اختبار وامتحان وابتلاء، فإذا جاوز الإنسان الحياة الدنيا وهو تحت رضوان الله فقد فاز، وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور.
والله الهادي والموفق إلى سواء السبيل، والحمد لله رب العالمين.


الله يصلح احوالنا واحوالكم ويعفو عنا وعنكم
اللهم امين

الازرق الجنوبي
06/03/2013, 12:18 PM
الاعتذار من شيم الكرام

برزان1
06/03/2013, 12:21 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


خير الخطائين التوابون


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على البشير النذير، والسراج المنير محمد بن عبد الله، وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:
فإن الإنسان معرض للخطأ والتقصير وهذه سنة الله في بني آدم، فهو خلقهم للعبادة التي من أنواعها الاستغفار ولا يكون إلا عن ذنب:


من ذا الذي ما ساء قط *** ومن له الحسنى فقط

إن الله سبحانه يحب العبد الأواب التواب الذين إذا وقع في ذنب تاب وأقلع عنه واستغفر الله من ذلك الذنب.
إن وقوع الإنسان في الذنوب أمر لا مفر منه، وهذه ليست مشكلة في حد ذاتها إنما المشكلة والمصيبة هي الاستمرار في الخطأ والإصرار على المعاصي، قال الغزاليّ: "اعلم أنّ الصّغيرة تكبر بأسباب فيها الإصرار والمواظبة: وكذلك قيل: لا صغيرة مع إصرار، ولا كبيرة مع استغفار"1 (http://www.alimam.ws/ref/3486#_ftn1)، فكيف إذا كان الإصرار على الكبائر وعدم التوبة منها؟!
وقد وعد الله المستغفرين التائبين بالمغفرة والثواب العظيم فقال: {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ }[آل عمران: 135-136].
وجاء في الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ)2 (http://www.alimam.ws/ref/3486#_ftn2).
وقد وضح النبي صلى الله عليه وسلم أن كل الناس يخطئون وأن خيرهم من يتوب إلى الله ويرجع إليه كلما حصل منه خطأ، كما في حديث أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون)3 (http://www.alimam.ws/ref/3486#_ftn3)، وليس المقصود من هذا أن الإنسان يقحم نفسه في الخطأ إقحاماً ويرتكب المنكرات ثم يقول: كلنا أصحاب خطأ وسنتوب! فيسوِّف هذا المسكين في التوبة وربما اخذة الموت وهو على حاله السيئ! عياذا بالله.
ففرق بين من هو غريق في الذنوب لغفلة ولطغيان ثم يفيق منها ويستغفر، وفرق بين من يصر على الذنوب والمعاصي وهو يعلم حرمتها وهو مع ذلك يتساهل في الاستمرار عليها، ولا يعجل بالتوبة. ولهذا جاء في الآية السابقة قول الله تعالى: {فاستغفروا لذنوبهم ... ولم يصروا} فجمع بين أمرين مهمين هنا وهما: سرعة الإفاقة من الذنب وسرعة الاستغفار قبل فوات الأوان، ويدل عليه الإتيان بالفاء (فاستغفروا) وهي تفيد الترتيب والتعقيب، يعني حصول الاستغفار مباشرة عقب الذنب، فلم يحصل من الشخص تمادٍ وإصرار، الأمر الثاني: قوله: (ولم يصروا) أي تابوا سريعاً ولم يتمادوا في الذنب. والإصرار على الصغائر من غير توبة أمر خطير قد يوصلها إلى كبائر الذنوب، فكيف بالإصرار على الكبائر؟ ولهذا جاء عن ابن عباس أنه قال: لا كبيرة مع استغفار، ولا صغيرة مع إصرار.4 (http://www.alimam.ws/ref/3486#_ftn4)
والله سبحانه يحب العبد التواب الأوَّاب الرجَّاع إليه في كل حين كما في قوله تعالى: {..إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ}[البقرة: 222].
بل إن الله يفرح بتوبة العبد ورجوعه إليه واعترافه بذنبه، كما جاء في حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ حِينَ يَتُوبُ إِلَيْهِ مِنْ أَحَدِكُمْ كَانَ عَلَى رَاحِلَتِهِ بِأَرْضِ فَلَاةٍ فَانْفَلَتَتْ مِنْهُ وَعَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ فَأَيِسَ مِنْهَا فَأَتَى شَجَرَةً فَاضْطَجَعَ فِي ظِلِّهَا قَدْ أَيِسَ مِنْ رَاحِلَتِهِ فَبَيْنَا هُوَ كَذَلِكَ إِذَا هُوَ بِهَا قَائِمَةً عِنْدَهُ فَأَخَذَ بِخِطَامِهَا ثُمَّ قَالَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ: اللَّهُمَّ أَنْتَ عَبْدِي وَأَنَا رَبُّكَ! أَخْطَأَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ))5 (http://www.alimam.ws/ref/3486#_ftn5).
والكلام حول موضوع الخطايا والتوبة منها يطول، وحسبنا ما ذكرنا.. وعلى أية حال فإن الإنسان خلق ليعبد الله تعالى وهو معرض للأخطاء والمعاصي، ولكن الله يحب العبد الذي يتوب إليه كثيراً ويستغفر كثيراً، وقد كان نبينا صلى الله عليه وسلم المغفور له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، يستغفر الله في اليوم أكثر من سبعين مرة، وربما وصل إلى المائة مرة.
إن الحياة دار اختبار وامتحان وابتلاء، فإذا جاوز الإنسان الحياة الدنيا وهو تحت رضوان الله فقد فاز، وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور.
والله الهادي والموفق إلى سواء السبيل، والحمد لله رب العالمين.


الله يصلح احوالنا واحوالكم ويعفو عنا وعنكم
اللهم امين


اسئل الله رب العرش الكريم ان يغفر لكل من يشاهد هذا الموضوع واساله جل في علاه ان يسكننا الجنه على سرر متقابلين

جزاك الله خير يا ابوعبدالعزيز فو الله الذي لا اله غيره انني مستعد بتعويضك باي شي تريد

اطلب وانا حاضر لك ونرجو مسامحة الجميع لسوء الفهم نبقى اخوان واحبه الله يديمها علينا

تحياتي لك ولشخصك الكريم واتمنى قبول عذرنا + ومعها ترى بوسه على الراس

برزان1
06/03/2013, 12:23 PM
الاعتذار من شيم الكرام

تسلم يالازرق بيض الله وجهك

مهندس مكشات
06/03/2013, 12:57 PM
أنشهد أنك أخوي برزان من الرجال المطاليق
والأعتذار والله راحة بال

وأبو عبدالعزيز رجل كريم بخلقه
ويقولون العفو عند المقدرة وابو عبدالعزيز قدها وقدود وماقصر


والله يجمعنا على الحب والتقدير بيننا

برزان1
06/03/2013, 01:03 PM
أنشهد أنك أخوي برزان من الرجال المطاليق
والأعتذار والله راحة بال

وأبو عبدالعزيز رجل كريم بخلقه
ويقولون العفو عند المقدرة وابو عبدالعزيز قدها وقدود وماقصر


والله يجمعنا على الحب والتقدير بيننا

تسلم الله يسلمك من كل شر اخوي مهندس مكشات

وابوعبدالعزيز ان شاء الله انه قبل عذرنا ومايصح الى الصحيح

ا ببوعبدالعزيز
06/03/2013, 01:49 PM
أنشهد أنك أخوي برزان من الرجال المطاليق
والأعتذار والله راحة بال

وأبو عبدالعزيز رجل كريم بخلقه
ويقولون العفو عند المقدرة وابو عبدالعزيز قدها وقدود وماقصر


والله يجمعنا على الحب والتقدير بيننا



السلام عليكم


يعلم الله اني احبك ولك كل تقدير

يامهندس مكشات


واللي تبي يصر وانت الاخ لنا جميعآ


ولا يهون اخواني كلا بأسمه


وعلى راسهم برزان1


عفا الله عما سلف وتكفي اخلاقكم العالية وهذي من شيم الكبار

برزان1
06/03/2013, 01:52 PM
السلام عليكم


يعلم الله اني احبك ولك كل تقدير

يامهندس مكشات


واللي تبي يصر وانت الاخ لنا جميعآ


ولا يهون اخواني كلا بأسمه


وعلى راسهم برزان1


عفا الله عما سلف وتكفي اخلاقكم العالية وهذي من شيم الكبار


بيض الله وجهك اخي وتاج راسي ابوعبدالعزيز والله يجزاك الخير

سلمت وسلم من جابك

مدهوش
06/03/2013, 02:00 PM
اشهد بالله انكم رجال ولا يهون من يقراء

هذي العلوم اللي حنا خابرينها

عشت يا برزان وعشت يا ابو عبد العزيز

برزان1
06/03/2013, 02:28 PM
اشهد بالله انكم رجال ولا يهون من يقراء

هذي العلوم اللي حنا خابرينها

عشت يا برزان وعشت يا ابو عبد العزيز

مدهوش والله انه عاجبني اسمك مدهوش

تسلم هذا طبعنا اخوي كلنا اخوان وحبايب

rkorshed
06/03/2013, 02:38 PM
بيض الله وجهك

برزان1
06/03/2013, 02:45 PM
بيض الله وجهك

وجهك يالغالي

المتلولس
06/03/2013, 06:54 PM
بيض الله وجهك

حمد لعنزي
06/03/2013, 08:12 PM
ؤالله ؤمليؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤن نعم بكم جميع

دايم الخير
06/03/2013, 09:05 PM
هذا العلم الغانم

كثر الله من امثالكم

السلع الي في السوق تجي وتروح لكن الانفس الطيبة هي المكسب الحقيقي

جعلنا الله واياكم على صفاء دائم

كهرباء الرياض
06/03/2013, 09:14 PM
كفو وكلكم رجال وهاذي شيم الرجال العفو والتسامح والنفوس والقلوب الطيبه هي من تبادر وهي من تقبل

بين الغضا
07/03/2013, 06:41 AM
كفو
سبحان الله اي موضوع فيه لمبات لازم يصير مشاكل مدري ليش