مشاهدة النسخة كاملة : لغز رمضاني 2...............ذو الثدية..............ابو ماجد
القناص سالم
23/07/2013, 02:00 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لغز رمضاني اتمنى ان ينال استحسانكم ويكتب لنا ولكم الاجر والقبول
انشدك عن رجلٍ(ن) بالفتن ذاع اسمه=خبر عليه النبي من قبل موته
واللي عرف ماخفى من صيت وسمه=يوم انكشف سترها انهى حياته
تحيتي للجميع
النبهاني
23/07/2013, 02:09 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صح لسانك يالقناص
والله يقبل منا ومنك
محاوله
المسيخ الدجال
القناص سالم
23/07/2013, 02:10 AM
صح بدنك ياغالي
والرمعه للاسف ماصادت المطلوب
تحيتي
ناصر العلي
23/07/2013, 02:36 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سلمت يالغالي
وصح لسانك
مايصير
فتنة السفياني
القناص سالم
23/07/2013, 02:53 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سلمت يالغالي
وصح لسانك
مايصير
فتنة السفياني
حياك الله يادكتور وصح بدنك ياغالي
والرمعه للاسف ماصادت المطلوب
تحيتي
ذيب الفقارة
23/07/2013, 03:02 AM
صح لسانك
مايكون :
أبو لؤ لؤة المجوسي
القناص سالم
23/07/2013, 03:03 AM
صح بدنك ياغالي
مالك لوااا
تحيتي
أبو صالح الخلاوي
23/07/2013, 03:08 AM
صح لسانك ياالقناص
- عبدالله بن أبي بن سلول - ؟؟؟
القناص سالم
23/07/2013, 03:09 AM
صح بدنك يابوصالح
الرمعه للاسف ماصادت المطلوب
تحيتي
الحناوي
23/07/2013, 04:02 AM
صح لسانك ملايين يالغالي/ القناص سام
ماشاء الله عليك الله لايضرك
مرور للاعجاب ولايمنع من الرمع
وش تقول وعمرك يطول في
"معبد الجهني"
القناص سالم
23/07/2013, 04:14 AM
صح بدنك يالحناوي
واشكر لك الاطراء بارك الله فيك
والرمعه للاسف ماصادت المطلوب
تحيتي وتقديري
النبهاني
23/07/2013, 05:54 AM
طيب يالغالي
مايصير
الجهل
وفيه تأتي الشبهات وبالعلم تنكشف
ابو ماجد 2
23/07/2013, 01:20 PM
صح لسانك واعتلى شانك
مشتاقين يالغالي صار لك مدة لم نتشرف بالتواصل معك
محاوله
يمكن
ذو الثدية
ذو الثدية " هو حُرْقُوص بن زُهير البَجَلي ، من أولئك الخوارج الذين خرجوا على أمير المؤمنين علي رضي الله عنه وسعوا في الأرض بالفساد وسفكوا الدم الحرام ، فقاتلهم عليّ رضي الله عنه يوم النهروان فقتلهم ، فما نجا منهم إلا نفر يسير .
وقد حرض رسول الله صلى الله عليه وسلم المؤمنين على قتالهم ، وكان أولهم ذو الخويصرة التميمي الذي قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم : اعدل !
وكان رجلا أسود شديد السواد ذا ريح منتنة ، صغير اليد ناقصها ، له عضد وليس له ذراع ، على رأس عضده مثل حلمة الثدي ، عليها شعرات بيض .
وهم المارقة الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إِنَّ مِنْ ضِئْضِئِ هَذَا – يعني نسله - قَوْمًا يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنْ الْإِسْلَامِ مُرُوقَ السَّهْمِ مِنْ الرَّمِيَّةِ ، يَقْتُلُونَ أَهْلَ الْإِسْلَامِ وَيَدَعُونَ أَهْلَ الْأَوْثَانِ ، لَئِنْ أَدْرَكْتُهُمْ لَأَقْتُلَنَّهُمْ قَتْلَ عَادٍ ) .
وكان ذو الثدية آيتهم وعلامتهم ، فكان آية الفتنة وعلامة الفساد والشر .
ولما قاتلهم عليّ رضي الله عنه ومن معه من المؤمنين طلب أن يُلتمَس هذا في القتلى ، فوجدوه ، ففرح علي رضي الله عنه ومن معه بذلك فرحا شديدا وسجد لله شكرا .
روى البخاري (3610) ومسلم (1064) عن أبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : " بَيْنَمَا نَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَقْسِمُ قِسْمًا أَتَاهُ ذُو الْخُوَيْصِرَةِ وَهُوَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ اعْدِلْ ، فَقَالَ : ( وَيْلَكَ ! وَمَنْ يَعْدِلُ إِذَا لَمْ أَعْدِلْ ؟! قَدْ خِبْتَ وَخَسِرْتَ إِنْ لَمْ أَكُنْ أَعْدِلُ ) ، فَقَالَ عُمَرُ " يَا رَسُولَ اللَّهِ ائْذَنْ لِي فِيهِ فَأَضْرِبَ عُنُقَهُ ، فَقَالَ : ( دَعْهُ فَإِنَّ لَهُ أَصْحَابًا يَحْقِرُ أَحَدُكُمْ صَلَاتَهُ مَعَ صَلَاتِهِمْ وَصِيَامَهُ مَعَ صِيَامِهِمْ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنْ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنْ الرَّمِيَّةِ ، آيَتُهُمْ رَجُلٌ أَسْوَدُ إِحْدَى عَضُدَيْهِ مِثْلُ ثَدْيِ الْمَرْأَةِ أَوْ مِثْلُ الْبَضْعَةِ تَدَرْدَرُ (أي تضطرب) وَيَخْرُجُونَ عَلَى حِينِ فُرْقَةٍ مِنْ النَّاسِ ) .
قَالَ أَبُو سَعِيدٍ : فَأَشْهَدُ أَنِّي سَمِعْتُ هَذَا الْحَدِيثَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَشْهَدُ أَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ قَاتَلَهُمْ وَأَنَا مَعَهُ ، فَأَمَرَ بِذَلِكَ الرَّجُلِ فَالْتُمِسَ فَأُتِيَ بِهِ حَتَّى نَظَرْتُ إِلَيْهِ عَلَى نَعْتِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّذِي نَعَتَهُ " .
وفي رواية لهما : ( إِنَّ مِنْ ضِئْضِئِ هَذَا قَوْمًا يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنْ الْإِسْلَامِ مُرُوقَ السَّهْمِ مِنْ الرَّمِيَّةِ ، يَقْتُلُونَ أَهْلَ الْإِسْلَامِ وَيَدَعُونَ أَهْلَ الْأَوْثَانِ ، لَئِنْ أَدْرَكْتُهُمْ لَأَقْتُلَنَّهُمْ قَتْلَ عَادٍ ) .
وعن نافع بن مسلمة الأخنسي قال : " كان ذو الثدية رجلا من عرنة مِنْ بَجِيلَةَ، وَكَانَ أَسْوَدَ شَدِيدَ السَّوَادِ ، لَهُ ريح منتنة معروف في العسكر، وكان يرافقنا قبل ذَلِكَ وَيُنَازِلُنَا وَنُنَازِلُهُ " .
"البداية والنهاية" (7/ 289) .
وروى مسلم (1066) عَن عُبيْدة السّلْمانِيّ عَنْ عَلِيٍّ رضِي الله عَنْه أنّه ذَكَرَ الْخَوَارِجَ فَقَالَ : " فِيهِمْ رَجُلٌ مُخْدَجُ الْيَدِ أَوْ مُودَنُ الْيَدِ أَوْ مَثْدُونُ الْيَدِ لَوْلَا أَنْ تَبْطَرُوا لَحَدَّثْتُكُمْ بِمَا وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ يَقْتُلُونَهُمْ عَلَى لِسَانِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : قُلْتُ آنْتَ سَمِعْتَهُ مِنْ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ إِي وَرَبِّ الْكَعْبَةِ إِي وَرَبِّ الْكَعْبَةِ إِي وَرَبِّ الْكَعْبَةِ " .
قال النووي رحمه الله :
" ( الْمُخْدَج ) أَيْ نَاقِص الْيَد وَ ( الْمُودَن ) نَاقِص الْيَد , وَيُقَال أَيْضًا : وَدِينٌ , وَ ( الْمَثْدُون ) صَغِير الْيَد مُجْتَمِعُهَا كَثُنْدُوَةِ الثَّدْي " انتهى من " شرح مسلم " (7/171) .
وروى مسلم (1066) وأبو داود (4768) عن سَلَمَة بْن كُهَيْلٍ قَال : " حَدّثَني زَيْد بْن وَهْبٍ الْجُهَنِيُّ أَنَّهُ كَانَ فِي الْجَيْشِ الَّذِينَ كَانُوا مَعَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ الَّذِينَ سَارُوا إِلَى الْخَوَارِجِ فَقَالَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( يَخْرُجُ قَوْمٌ مِنْ أُمَّتِي يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَيْسَتْ قِرَاءَتُكُمْ إِلَى قِرَاءَتِهِمْ شَيْئًا وَلَا صَلَاتُكُمْ إِلَى صَلَاتِهِمْ شَيْئًا وَلَا صِيَامُكُمْ إِلَى صِيَامِهِمْ شَيْئًا ، يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ يَحْسِبُونَ أَنَّهُ لَهُمْ وَهُوَ عَلَيْهِمْ ، لَا تُجَاوِزُ صَلَاتُهُمْ تَرَاقِيَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنْ الْإِسْلَامِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنْ الرَّمِيَّةِ ) لَوْ يَعْلَمُ الْجَيْشُ الَّذِينَ يُصِيبُونَهُمْ مَا قُضِيَ لَهُمْ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّهِمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَنَكَلُوا عَنْ الْعَمَلِ ، وَآيَةُ ذَلِكَ أَنَّ فِيهِمْ رَجُلًا لَهُ عَضُدٌ وَلَيْسَتْ لَهُ ذِرَاعٌ عَلَى عَضُدِهِ مِثْلُ حَلَمَةِ الثَّدْيِ عَلَيْهِ شَعَرَاتٌ بِيضٌ ، أَفَتَذْهَبُونَ إِلَى مُعَاوِيَةَ وَأَهْلِ الشَّامِ وَتَتْرُكُونَ هَؤُلَاءِ يَخْلُفُونَكُمْ فِي ذَرَارِيِّكُمْ وَأَمْوَالِكُمْ ؟! وَاللَّهِ إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ يَكُونُوا هَؤُلَاءِ الْقَوْمَ فَإِنَّهُمْ قَدْ سَفَكُوا الدَّمَ الْحَرَامَ ، وَأَغَارُوا فِي سَرْحِ النَّاسِ فَسِيرُوا عَلَى اسْمِ اللَّهِ .
قَالَ سَلَمَةُ بْنُ كُهَيْلٍ: فَنَزَّلَنِي زَيْدُ بْنُ وَهْبٍ مَنْزِلًا مَنْزِلًا حَتَّى مَرَّ بِنَا عَلَى قَنْطَرَةٍ قَالَ : فَلَمَّا الْتَقَيْنَا وَعَلَى الْخَوَارِجِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ الرَّاسِبِيُّ فَقَالَ : لَهُمْ أَلْقُوا الرِّمَاحَ وَسُلُّوا السُّيُوفَ مِنْ جُفُونِهَا فَإِنِّي أَخَافُ أَنْ يُنَاشِدُوكُمْ كَمَا نَاشَدُوكُمْ يَوْمَ حَرُورَاءَ ، قَالَ : فَوَحَّشُوا بِرِمَاحِهِمْ وَاسْتَلُّوا السُّيُوفَ وَشَجَرَهُمْ النَّاسُ بِرِمَاحِهِمْ قَالَ : وَقَتَلُوا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضِهِمْ . قَالَ : وَمَا أُصِيبَ مِنْ النَّاسِ يَوْمَئِذٍ إِلَّا رَجُلَانِ فَقَالَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : الْتَمِسُوا فِيهِمْ الْمُخْدَجَ ، فَلَمْ يَجِدُوا ، قَالَ : فَقَامَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بِنَفْسِهِ حَتَّى أَتَى نَاسًا قَدْ قُتِلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ فَقَالَ : أَخْرِجُوهُمْ فَوَجَدُوهُ مِمَّا يَلِي الْأَرْضَ فَكَبَّرَ وَقَالَ : صَدَقَ اللَّهُ وَبَلَّغَ رَسُولُهُ ، فَقَامَ إِلَيْهِ عَبِيدَةُ السَّلْمَانِيُّ فَقَالَ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَاللَّهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَقَدْ سَمِعْتَ هَذَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ فَقَالَ إِي وَاللَّهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ، حَتَّى اسْتَحْلَفَهُ ثَلَاثًا وَهُوَ يَحْلِفُ " .
القناص سالم
23/07/2013, 06:54 PM
طيب يالغالي
مايصير
الجهل
وفيه تأتي الشبهات وبالعلم تنكشف
حياك الله يالنبهاني
مالك لوا ياغالي
القناص سالم
23/07/2013, 06:59 PM
فارس الالغاز ابوماجد ماقول الا لله درك
صح لسانك وكفوووو مليون نعم الحل
ذو الثديه
وهذا هو وسمه اللي خبرنا عنه نبي الهدي اللهم صلي علية وسلم
تحيتي للجميع
Powered by vBulletin® Version 4.2.3 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir