تحت شعار « معاً من أجل الناس والحياة الفطرية»

[محبوب الجميع]

الرياض - عبدالله الجبيري:
يحتفل العالم العربي في 21 رمضان 1427هـ الموافق 14 اكتوبر 2006م باليوم العربي للبيئة تحت شعار (الصحاري والتنمية المستدامة) وهو يتوافق مع فعاليات العام الدولي للصحارى والتصحر2006م الذي أقرته الأمم المتحدة.
وصرح بذلك صاحب السمو الأمير بندر بن سعود بن محمد الأمين العام للهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية وانمائها بأن هذه المناسبة تعتبر بمثابة انطلاقة لدفع جهود التوعية والتثقيف البيئي في كافة الأقطار العربية.
وأوضح سموه أن حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - يحفظهما الله - قد حملت على عاتقها منذ سنوات مضت النهوض بهذا المجال ومنحته أولوية كبيرة على المستوى الوطني والخليجي والعربي والدولي.وكان من أبرز ثمار هذا الاهتمام والتعاون طرح مقترح انشاء الاتحاد العربي للمناطق المحمية على أصحاب السمو والمعالي الوزراء العرب المسؤولين عن شؤون البيئة وقد تم عقد الاجتماع الأول على مستوى الخبراء في مدينة الرياض وتم رفع التوصيات إلى المجلس كما أن قرار مجلس الوزراء الموقر بخصوص الاسراع في استكمال المنظومة الوطنية للمناطق المحمية والمبني على توصية مجلس الشورى يؤكد ويدعم هذه الجهود على المستوى الوطني.
وأضاف سموه أنه بهذه المناسبة أتوجه إلى جميع المواطنين والمقيمين بأن يسهموا بالقول والعمل في الحفاظ على مكونات البيئة من حولهم وهذا ليس بالأمر الصعب وبإمكان الجميع المساهمة في ذلك من خلال تبني السلوك الايجابي النابع من تعاليم ديننا الحنيف نحو بيئتهم والالتزام بالأنظمة والتشريعات التي تدعم جهود المحافظة

منقول / جريده الجزيره

[بن عاقول c.o]

شكراُ على النقل وياريت كلنا نقدّر ونحترم الآخرين وكذلك الأرض التي تحملنا وتتحمّلنا .

[طلو]

الله لا يهينك ويكثر من امثالك

[ع.ف.الدرويش]

محبوب الجميع.. بدايةً شُكراً لك على النقل
وفعلاً شيءٌ جميل أن تجد من يهتم بالبيئة المنسية
وعسى أن تثمر جهود الإهتمام خيراً







وأضاف سموه أنه بهذه المناسبة أتوجه إلى جميع المواطنين والمقيمين بأن يسهموا بالقول والعمل في الحفاظ على مكونات البيئة من حولهم وهذا ليس بالأمر الصعب وبإمكان الجميع المساهمة في ذلك من خلال تبني السلوك الايجابي النابع من تعاليم ديننا الحنيف نحو بيئتهم والالتزام بالأنظمة والتشريعات التي تدعم جهود المحافظة


للأسف.. هُنا أكتب ما قد قاله قبلي..
قد أسمعت لو ناديت حياً *** لكن لا حياة لمن تنادي

أخوك..(أبوفهد)