همدان الجود
24/03/2014, 09:54 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://law-uni.net/law-up//uploads/images/law-uni.net-1588383734.jpg
عن ابن عباس رضي الله عنه: (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من خلقه تسمية دوابه وسلاحه ومتاعه، فكان اسم رايته العقاب واسم سيفه الذي يشهد به الحروب ذو الفقار وكان له سيف آخر يقال له المخذم وآخر يقال له الرسوب) رواه الطبراني.
http://law-uni.net/law-up//uploads/images/law-uni.net-97e6b6aa5b.jpg
عن عبد الله بن عباس أنه قال: (كانت راية النبي صلى الله عليه وسلم سوداء) رواه البخاري.
http://law-uni.net/law-up//uploads/images/law-uni.net-362d82a431.jpg
وعن البراء بن عازب أنه قال: (راية رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت سوداء مربعة من نمرة) رواه البخاري.
عن عبد الله بن عباس أنه قال: (كانت راية النبي صلى الله عليه وسلم سوداء، ولواؤه أبيض) رواه الترمذي.
http://law-uni.net/law-up//uploads/images/law-uni.net-1e0503f0bd.jpg
الديار الي يحوم ابها اشهب الجنحاني=مايطير اغرابها من خوف سبحان الله
العقـاب عند العــــرب
يعتبر العقاب من الجوارح التي لها شرف ومكانة في مخيلة العرب، لأنه طائر قوي لا يأكل إلا من صيده، وينقض على طرائده من أعلى، وله نظر ثاقب يضرب به المثل فيقال (أحد من نظر العقاب). وهو يغلب الصقر في القوة، بل إن الصقر يفر منه في العادة لأنه يفوقه في الحجم وقوة البأس. كما أنه يرمز للقوة والشجاعة حيث أن العرب استخدموا اسم (عقاب) في مسمياتهم، فكانوا يتفاخرون بتسمية أبنائهم باسم (عقاب)، وذلك فخرا ورمزا للقوة والشجاعة التي شاهدوها في العقاب الطائر.
http://img7.imageshack.us/img7/6015/113odg.jpg
http://www.mekshat.com/pix/upload05/images253/mk297537_2.jpg
يا عقاب ياحبس الظعن باللقا الشين= يـالـلـي حـريـبــك بالـهـزيـمـه يـمـنّــا
ولكن لماذا سمى رسول الله صلى الله عليه وسلم رايته بالعقاب ؟؟؟
العقاب: هو سيد طيور السماء و ملكهم بلا منازع، إذا حلق في السماء
لم يجرؤ طيرِ أن يطير في المساء أو أن يتحرك من مكانه على الأرض،
و هو أكسر الطيور الجارحة تسميه العرب الكاسر، لا يأكل إلا من صيده
و لا يأكل إلا حيا، فلا يأكل الجيف و الحشرات و إن لم يجد صيدا شهيا
فإنه لا يأكل و يظل جائعا، ومن سرعته يظهر في العراق و يمسي في اليمن.
يروي أحد أرباب الطيور و محترفي القنص في الصحاري أنه كان لديه صقر جارح
ألقي له بحمامة على الأرض ليأكلها، لكن الصقر ظل واجما على الأرض لا يتحرك،
فنظر الرجل إلى السماء فرأى عقابا يحلق فعلم أن صقره ما تجرأ على الحركة
لأنه رأى سيد الطيور فوقه.
هذه هي صفات العقاب بين سائر الطيور فإن رسولنا صلى الله عليه وسلم
انتقى لرايته و لراية دولته و دولة أمته من بعده اسم العقاب،
فلا عجب أنه أراد أن يكون لدولة المسلمين من الصفات بين دول العالم،
ما للعقاب من الصفات بين غيره من جوارح الطيور لتكون دولة
عزيزة منيعة مهيبة ترعب أعدائها و تفتك بمن يتجرأ على دينها.
http://www.mekshat.com/pix/upload05/images253/mk297537_3.jpg
معلومآت راح تفيدك وتغير منظورك للطائر العقاب
كأنّ قلوبَ الطير رطبا ويابسا
لدى وكرها العنابُ والحشفُ البالي
لكنني تذكرت في الآن نفسه بيت أبي البقاء الرندي:
لـمثل هـذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ
إن كان فـي القلبِ إسلامٌ وإيمانُ وطاف بأفقي بيت لشاعر الرومانسية الإنجليزي الغابر ويليام وورثسوورت في قصيدته “قوس قزح”:
قلبي يقفز.. حين ألمح قوس قزح.. في السماء
وأبيات لكريستينا روسيتّي مطلعها:
قلبي طير مغرد..
تداعت قضايا القلب في قلبي حتى تذكرت بيت عمرو بن حزام الرائع:
لقد تركت عفراء قلبي كأنه
جناح عقـاب دائم الخفقان
تذكرت هذا الطير الجارح.. العقاب الكاسر، الذي ألهم ألا ينقر بمنقاره المعكوف قلوب الطيور الرهيفة اللينة. وألا يأكلها من ضمن ما يأكل من لحمها. إنها العاطفة التي أُلهمها هذا الطائر، فلا تجرؤ نفسه على الإقدام، وهو القادر
الكاسر، على التهام هذا الغض من اللحم، بل إن صغيره الهيثم، ألهم هو الآخر هذا السلوك.
مهما يكن المبرر، ومهما تكن العداوة، ومهما تكن درجة الغضب، فهذا فعل لا يمكن أن يتصوره عقل، أن يقضم إنسان قلب آخر.
لم أكن أعلم قبل معرفة بيت الضليل، أن العقاب لا تأكل قلوب الطيور. لقد انسقنا وراء النحو كثيرا، من دون التركيز على المعنى مع أن علماء النحو كانوا يقولون دائما: «إن الإعراب فرع المعنى».
ثمة علماء أفذاذ ركزوا على جوانب معينة أكثرها لغوية، مما أدى بهم إلى هفوات وهنات. ساقتهم إلى إهمال المنطق في تناول هذا التراث، وأهملوا جوانب أخرى.
لكن ما يثير الريبة في هذا التناول، أن علماء أفذاذا آخرين ممن أتوا بعدهم تناولوا الموضوع نفسه، وساقوا التخمينات نفسها من دون زيادة أو نقصان إلا نفر منهم.
كنت أظن أنني قد اكتشفت جديدا في بيت الضليل بمعرفة أن العقاب لا تأكل قلوب الطير، إلى أن قرأت أبا حيان التوحيدي، وعلمت أنه انتبه إلى ذلك، وقال إنها “تأكل الحيات إلا رؤوسها، والطيور إلا قلوبها”، ويورد في هذا بيت امرئ القيس المشار إليه، ويورد أيضا بيت طرفة المقلد لامرئ القيس:
كأن قلوب الطير في قعر عشها
نوى القسب ملقى عند بعض الموائد
كما التفت إلى ذلك الدميري في مؤلفه الرائع “حياة الحيوان الكبرى”.
لهاث بعض علماء اللغة وراء التشبيهين اللذين جمعهما امرؤ القيس في بيت واحد، وبذل بعض هؤلاء العلماء جهدا مضنيا في إظهار بهائهما، أدّيا إلى إهمال المعنى كليا، ومن هؤلاء العلماء الأصمعي، وعمرو بن العلاء الذي نقل رواية الأصمعي، وابنُ رشيق وابن سلّام.
هؤلاء العمالقة جميعا أهملوا المعنى الذي هو أهم من إعراب البيت.
ولكن.. كل هذا قادنا إليه قاضم القلوب، الذي جعلنا نعود للماضي وننبش في تراث الأقدمين، ونبحث عن قلوب الطيور اللينة وفي قلوبها.. وحتى أعشاشها.
فهذا الكاسر سيد الطيور كما يصفه الأقدمون، الذي يطير بجناحيه ليرانا مثل النمال، لا تقوى ذاته على التهام قلوب الطيور.. فيما نرى الإنسان السائر على قدمين ضعيفتين تقوى ذاته على هذا الفعل الشنيع!
يقول الأقدمون عن العقاب إنها إذا صاحت تقول: «في البعد عن الناس راحة». لا أعلم كيف دخلوا في قلوبها ليقوّلوها هذا الكلام الخادش لهم. أم أنهم كنّوا عن هذا ليبينوا الحذر من بعضهم بعضا؟!
في تعريف القلب يقول علماء اللغة إنه «مُضْغةٌ من الفُؤَاد مُعَلَّقةٌ بالنِّياطِ»
ويرى آخرون أنه الفؤاد.
وفي العربية يجوز لك أن تقول: ما لَكَ قَلْبٌ، وما قَلْبُك معك؛ تقول: ما عَقْلُكَ معكَ، وأَين ذَهَبَ قَلْبُك؟ أَي أَين ذهب عَقْلُكَ؟
وهو ما تجده في الإنجليزية أيضا.
وقالوا إن القلب سمي قلبا لتقلبه.
وإن كان القلب علميا يشار إليه على أنه أداة ضخ للدم لا غير، إلا أن العالم شرقا وغربا وشمالا وجنوبا ما زال يعدّ هذه المضغة أداة للعاطفة والحب والشعور، ويرون أن القلب هو المسؤول الأول عنها وليس الدماغ.
لكن قد يفقد الإنسان قلبه.. فيقضم قلب أخيه.
آسف.. كل ما قلته كان قلبا مكانيا.
ارجــــو من الله ثم منكم ... تغيير نظرتكم عن العقاب والحفآظ على هذا الطائــــر والدفاع عنه ووضع لـــــــــه مكآآنه في قلوبـــــــــــــــــــكم وآن تقدرون هذا الطائــــر من قلوبكم ... لأنه رايه الآسلإم ورأيه رسولنا الكريم النبي محمد عليه افضل الصلاه واتم التسليم ...
لاإله إلا الله محمد رسول الله
http://www.mekshat.com/pix/upload05/images253/mk297537_gywxfk7onfor.jpg
بعد هالمعلومات
س1/ هل تغيرت نظرتك اتجاه هذا الاسم؟
س2/إن أضاف لك الموضوع شيئا فنسعد بمشاركتك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://law-uni.net/law-up//uploads/images/law-uni.net-1588383734.jpg
عن ابن عباس رضي الله عنه: (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من خلقه تسمية دوابه وسلاحه ومتاعه، فكان اسم رايته العقاب واسم سيفه الذي يشهد به الحروب ذو الفقار وكان له سيف آخر يقال له المخذم وآخر يقال له الرسوب) رواه الطبراني.
http://law-uni.net/law-up//uploads/images/law-uni.net-97e6b6aa5b.jpg
عن عبد الله بن عباس أنه قال: (كانت راية النبي صلى الله عليه وسلم سوداء) رواه البخاري.
http://law-uni.net/law-up//uploads/images/law-uni.net-362d82a431.jpg
وعن البراء بن عازب أنه قال: (راية رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت سوداء مربعة من نمرة) رواه البخاري.
عن عبد الله بن عباس أنه قال: (كانت راية النبي صلى الله عليه وسلم سوداء، ولواؤه أبيض) رواه الترمذي.
http://law-uni.net/law-up//uploads/images/law-uni.net-1e0503f0bd.jpg
الديار الي يحوم ابها اشهب الجنحاني=مايطير اغرابها من خوف سبحان الله
العقـاب عند العــــرب
يعتبر العقاب من الجوارح التي لها شرف ومكانة في مخيلة العرب، لأنه طائر قوي لا يأكل إلا من صيده، وينقض على طرائده من أعلى، وله نظر ثاقب يضرب به المثل فيقال (أحد من نظر العقاب). وهو يغلب الصقر في القوة، بل إن الصقر يفر منه في العادة لأنه يفوقه في الحجم وقوة البأس. كما أنه يرمز للقوة والشجاعة حيث أن العرب استخدموا اسم (عقاب) في مسمياتهم، فكانوا يتفاخرون بتسمية أبنائهم باسم (عقاب)، وذلك فخرا ورمزا للقوة والشجاعة التي شاهدوها في العقاب الطائر.
http://img7.imageshack.us/img7/6015/113odg.jpg
http://www.mekshat.com/pix/upload05/images253/mk297537_2.jpg
يا عقاب ياحبس الظعن باللقا الشين= يـالـلـي حـريـبــك بالـهـزيـمـه يـمـنّــا
ولكن لماذا سمى رسول الله صلى الله عليه وسلم رايته بالعقاب ؟؟؟
العقاب: هو سيد طيور السماء و ملكهم بلا منازع، إذا حلق في السماء
لم يجرؤ طيرِ أن يطير في المساء أو أن يتحرك من مكانه على الأرض،
و هو أكسر الطيور الجارحة تسميه العرب الكاسر، لا يأكل إلا من صيده
و لا يأكل إلا حيا، فلا يأكل الجيف و الحشرات و إن لم يجد صيدا شهيا
فإنه لا يأكل و يظل جائعا، ومن سرعته يظهر في العراق و يمسي في اليمن.
يروي أحد أرباب الطيور و محترفي القنص في الصحاري أنه كان لديه صقر جارح
ألقي له بحمامة على الأرض ليأكلها، لكن الصقر ظل واجما على الأرض لا يتحرك،
فنظر الرجل إلى السماء فرأى عقابا يحلق فعلم أن صقره ما تجرأ على الحركة
لأنه رأى سيد الطيور فوقه.
هذه هي صفات العقاب بين سائر الطيور فإن رسولنا صلى الله عليه وسلم
انتقى لرايته و لراية دولته و دولة أمته من بعده اسم العقاب،
فلا عجب أنه أراد أن يكون لدولة المسلمين من الصفات بين دول العالم،
ما للعقاب من الصفات بين غيره من جوارح الطيور لتكون دولة
عزيزة منيعة مهيبة ترعب أعدائها و تفتك بمن يتجرأ على دينها.
http://www.mekshat.com/pix/upload05/images253/mk297537_3.jpg
معلومآت راح تفيدك وتغير منظورك للطائر العقاب
كأنّ قلوبَ الطير رطبا ويابسا
لدى وكرها العنابُ والحشفُ البالي
لكنني تذكرت في الآن نفسه بيت أبي البقاء الرندي:
لـمثل هـذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ
إن كان فـي القلبِ إسلامٌ وإيمانُ وطاف بأفقي بيت لشاعر الرومانسية الإنجليزي الغابر ويليام وورثسوورت في قصيدته “قوس قزح”:
قلبي يقفز.. حين ألمح قوس قزح.. في السماء
وأبيات لكريستينا روسيتّي مطلعها:
قلبي طير مغرد..
تداعت قضايا القلب في قلبي حتى تذكرت بيت عمرو بن حزام الرائع:
لقد تركت عفراء قلبي كأنه
جناح عقـاب دائم الخفقان
تذكرت هذا الطير الجارح.. العقاب الكاسر، الذي ألهم ألا ينقر بمنقاره المعكوف قلوب الطيور الرهيفة اللينة. وألا يأكلها من ضمن ما يأكل من لحمها. إنها العاطفة التي أُلهمها هذا الطائر، فلا تجرؤ نفسه على الإقدام، وهو القادر
الكاسر، على التهام هذا الغض من اللحم، بل إن صغيره الهيثم، ألهم هو الآخر هذا السلوك.
مهما يكن المبرر، ومهما تكن العداوة، ومهما تكن درجة الغضب، فهذا فعل لا يمكن أن يتصوره عقل، أن يقضم إنسان قلب آخر.
لم أكن أعلم قبل معرفة بيت الضليل، أن العقاب لا تأكل قلوب الطيور. لقد انسقنا وراء النحو كثيرا، من دون التركيز على المعنى مع أن علماء النحو كانوا يقولون دائما: «إن الإعراب فرع المعنى».
ثمة علماء أفذاذ ركزوا على جوانب معينة أكثرها لغوية، مما أدى بهم إلى هفوات وهنات. ساقتهم إلى إهمال المنطق في تناول هذا التراث، وأهملوا جوانب أخرى.
لكن ما يثير الريبة في هذا التناول، أن علماء أفذاذا آخرين ممن أتوا بعدهم تناولوا الموضوع نفسه، وساقوا التخمينات نفسها من دون زيادة أو نقصان إلا نفر منهم.
كنت أظن أنني قد اكتشفت جديدا في بيت الضليل بمعرفة أن العقاب لا تأكل قلوب الطير، إلى أن قرأت أبا حيان التوحيدي، وعلمت أنه انتبه إلى ذلك، وقال إنها “تأكل الحيات إلا رؤوسها، والطيور إلا قلوبها”، ويورد في هذا بيت امرئ القيس المشار إليه، ويورد أيضا بيت طرفة المقلد لامرئ القيس:
كأن قلوب الطير في قعر عشها
نوى القسب ملقى عند بعض الموائد
كما التفت إلى ذلك الدميري في مؤلفه الرائع “حياة الحيوان الكبرى”.
لهاث بعض علماء اللغة وراء التشبيهين اللذين جمعهما امرؤ القيس في بيت واحد، وبذل بعض هؤلاء العلماء جهدا مضنيا في إظهار بهائهما، أدّيا إلى إهمال المعنى كليا، ومن هؤلاء العلماء الأصمعي، وعمرو بن العلاء الذي نقل رواية الأصمعي، وابنُ رشيق وابن سلّام.
هؤلاء العمالقة جميعا أهملوا المعنى الذي هو أهم من إعراب البيت.
ولكن.. كل هذا قادنا إليه قاضم القلوب، الذي جعلنا نعود للماضي وننبش في تراث الأقدمين، ونبحث عن قلوب الطيور اللينة وفي قلوبها.. وحتى أعشاشها.
فهذا الكاسر سيد الطيور كما يصفه الأقدمون، الذي يطير بجناحيه ليرانا مثل النمال، لا تقوى ذاته على التهام قلوب الطيور.. فيما نرى الإنسان السائر على قدمين ضعيفتين تقوى ذاته على هذا الفعل الشنيع!
يقول الأقدمون عن العقاب إنها إذا صاحت تقول: «في البعد عن الناس راحة». لا أعلم كيف دخلوا في قلوبها ليقوّلوها هذا الكلام الخادش لهم. أم أنهم كنّوا عن هذا ليبينوا الحذر من بعضهم بعضا؟!
في تعريف القلب يقول علماء اللغة إنه «مُضْغةٌ من الفُؤَاد مُعَلَّقةٌ بالنِّياطِ»
ويرى آخرون أنه الفؤاد.
وفي العربية يجوز لك أن تقول: ما لَكَ قَلْبٌ، وما قَلْبُك معك؛ تقول: ما عَقْلُكَ معكَ، وأَين ذَهَبَ قَلْبُك؟ أَي أَين ذهب عَقْلُكَ؟
وهو ما تجده في الإنجليزية أيضا.
وقالوا إن القلب سمي قلبا لتقلبه.
وإن كان القلب علميا يشار إليه على أنه أداة ضخ للدم لا غير، إلا أن العالم شرقا وغربا وشمالا وجنوبا ما زال يعدّ هذه المضغة أداة للعاطفة والحب والشعور، ويرون أن القلب هو المسؤول الأول عنها وليس الدماغ.
لكن قد يفقد الإنسان قلبه.. فيقضم قلب أخيه.
آسف.. كل ما قلته كان قلبا مكانيا.
ارجــــو من الله ثم منكم ... تغيير نظرتكم عن العقاب والحفآظ على هذا الطائــــر والدفاع عنه ووضع لـــــــــه مكآآنه في قلوبـــــــــــــــــــكم وآن تقدرون هذا الطائــــر من قلوبكم ... لأنه رايه الآسلإم ورأيه رسولنا الكريم النبي محمد عليه افضل الصلاه واتم التسليم ...
لاإله إلا الله محمد رسول الله
http://www.mekshat.com/pix/upload05/images253/mk297537_gywxfk7onfor.jpg
بعد هالمعلومات
س1/ هل تغيرت نظرتك اتجاه هذا الاسم؟
س2/إن أضاف لك الموضوع شيئا فنسعد بمشاركتك