شهاب الظلام
24/04/2014, 07:38 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
أخواني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بما أن هذي اول مشاركة لي في هذه الخيمة المميزه بما تحتويه من قصص وسوالف . من الذكريات التي هي من الماضي . والتي لن تعود مثلها من ايام جميله وذكريات لاتنسى ومن أسعد الأيآم واللحظات السعيده . سوف أقص لكم قصه قصيرة ولطيفه وفيها من الفكاهه وذكريات أيام زمان الرائعه والجميله واللي كلهاونسه وسعة صدر . .
أول كنا نسكن في منفوحه يوم منفوحه صدق منفوحة ، كانت جميع بيوتها شعبية من الطين ومن الحجر . ولايوجد ولابيت فيها مسلح او من الخرسان ،كانت شوارعها لم تسفلت سوى شارع البطحاء العآم .
وفيه بيوت متطوره اللي فيها روشن فوق واكيد انتم تعرفون الروشن .
كنا اول ننام في السطوح لعدم وجود مكيفات .ومتأقليمين مع الوضع ولا عندنا اي تافف او مشكله في النوم في السطح وكانت امي الله يرحمها كل يوم ترسل واحد منا يالعيال ولا البنات نرش السطوح بمويه من شان يبرد ونرشه بعد المغرب مباشره وكنا نحب اللعب بالماء ونفرح لاجاء الدور بالرش للسطوح . وكنا نتسابق ولكن محطوط لنا جدول هههههه كل يوم واحد منا سوى من خواتي البنات او اخواني العيال . وانا أصغر واحد بالعيال . و بعد الرش وبعد ماتنشف المويه اللي رشيناها بعدالمغرب تجي الوالده رحمة الله عليها وتفرش المطارح يوم المطارح الزينة واللي قطنها اصلي . ويوم نجي نام نلقى الفرش بارده وماعندك احسن منها . وتجيب النوم بسرعه من برودتها .ونوم له طعم حقيقي كله صحه وعافيه ونشاط . ماهو مثل نوم المكيفات . البيوت جنب بعضها لدرجة ان بعض الجيران يسمع سوالف وظحك جيرانه . وكان ابوي الله يرحمه معه شفر اتوقع موديله 68 وجديد وفي وقته وكانت السيارات ذاك الوقت قليله ويادوب كل عشر دقايق او ربع ساعه تمر سياره مع الشارع العام لقلتها .
نطلب ابوي احيانا يطلعنا ننام باالبر واحياننا يوافق واحيانا يعتذر ،تقريبا نطلع ننام بالاسبوع مرة وحده . وابوي يودينا لبر موقعه الان في مكان شركة الكهرب بالقرب من سكة القطار ومحطة القطار . تحديدآ . ولما نوصل هناك نلقا ناس غيرنا بس متفرقين وبعيدين عن بعض . و الجو بارد بالليل ماعندك احسن ولا ألطف منه . وهاك الوقت امان ولا فيه خوف . والناس ترقد في اي مكان وعلى الخطوط اثناء السفر . ماكان فيه خوف أبدا , الناس يثقون في بعض وتجمعهم المحبة والموده .والخوف معدوووم نهائيا . احياننا ننام و ناخذ العشا معنا والدنيا ذاك الوقت ماهنا زود يعني اللي في هاالوقت ماهو موجود وكانت الناس مكتفيه بالمقسوم والحمدلله والشكر.
المهم في احد المرات نمنا في نفس مكاننا وغطينا بالنوم مع هالبراااد والنسيم العليل الذي لاينسى وكان أبوي يعلق ثوبه على الأريل أو البعض يسميه الأنتل حق الرادو ، من الثقه الزايده والامان اللي كاد سايد وكنا نعيشه هذيك الايام .
ويوم جاء نص الليل جانا حرااامي هههههههههه وسرق ثوب ابوي ولاحسينا فيه ويوم قام ابوي رحمة الله عليه يصلي الفجر تفاجاء بالثوب أنه مسروق . ويقص الجره لين مانقطعت واختفت ولا لقا له أثر .
ونكد علينا هالحرامي حسبي الله عليه طلعتنا وابوي يقوم ويقعد يفك الأسطب الخلفي للفرامل وحنا طايرات عيوننا ولاندري ولا نعرف ليش يفك اسطب الفرامل لصغر سننا . الا يوم مطلع مفتاح جديد كان مخبيه احتياط .بالأسطب الخلفي حق الفرامل هههههه وفرحنا . والله ونشيل فرشنا واغراضنا وابوي يسوق بسروال وفنيله ههههههههه ومعصب من هالحرامي لين وصلنا البيت ههههههههه وخربها علينا هالحرامي واحرمنا هالمكان الزين . وكل ماقلنا لبوي يبه نبي نطلع الله يعين اللي يقوله كانه قريب جنبه المخمس جاهز ههههههههه .
وهذي احد القصص التي لازالت عالقه بالذاكره ومن اجمل الايام .
واعذروني اذا القصوور. لاكن الجايات انشاء الله بتكون أفضل
وتقبلو احترامي وتقديري
أخواني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بما أن هذي اول مشاركة لي في هذه الخيمة المميزه بما تحتويه من قصص وسوالف . من الذكريات التي هي من الماضي . والتي لن تعود مثلها من ايام جميله وذكريات لاتنسى ومن أسعد الأيآم واللحظات السعيده . سوف أقص لكم قصه قصيرة ولطيفه وفيها من الفكاهه وذكريات أيام زمان الرائعه والجميله واللي كلهاونسه وسعة صدر . .
أول كنا نسكن في منفوحه يوم منفوحه صدق منفوحة ، كانت جميع بيوتها شعبية من الطين ومن الحجر . ولايوجد ولابيت فيها مسلح او من الخرسان ،كانت شوارعها لم تسفلت سوى شارع البطحاء العآم .
وفيه بيوت متطوره اللي فيها روشن فوق واكيد انتم تعرفون الروشن .
كنا اول ننام في السطوح لعدم وجود مكيفات .ومتأقليمين مع الوضع ولا عندنا اي تافف او مشكله في النوم في السطح وكانت امي الله يرحمها كل يوم ترسل واحد منا يالعيال ولا البنات نرش السطوح بمويه من شان يبرد ونرشه بعد المغرب مباشره وكنا نحب اللعب بالماء ونفرح لاجاء الدور بالرش للسطوح . وكنا نتسابق ولكن محطوط لنا جدول هههههه كل يوم واحد منا سوى من خواتي البنات او اخواني العيال . وانا أصغر واحد بالعيال . و بعد الرش وبعد ماتنشف المويه اللي رشيناها بعدالمغرب تجي الوالده رحمة الله عليها وتفرش المطارح يوم المطارح الزينة واللي قطنها اصلي . ويوم نجي نام نلقى الفرش بارده وماعندك احسن منها . وتجيب النوم بسرعه من برودتها .ونوم له طعم حقيقي كله صحه وعافيه ونشاط . ماهو مثل نوم المكيفات . البيوت جنب بعضها لدرجة ان بعض الجيران يسمع سوالف وظحك جيرانه . وكان ابوي الله يرحمه معه شفر اتوقع موديله 68 وجديد وفي وقته وكانت السيارات ذاك الوقت قليله ويادوب كل عشر دقايق او ربع ساعه تمر سياره مع الشارع العام لقلتها .
نطلب ابوي احيانا يطلعنا ننام باالبر واحياننا يوافق واحيانا يعتذر ،تقريبا نطلع ننام بالاسبوع مرة وحده . وابوي يودينا لبر موقعه الان في مكان شركة الكهرب بالقرب من سكة القطار ومحطة القطار . تحديدآ . ولما نوصل هناك نلقا ناس غيرنا بس متفرقين وبعيدين عن بعض . و الجو بارد بالليل ماعندك احسن ولا ألطف منه . وهاك الوقت امان ولا فيه خوف . والناس ترقد في اي مكان وعلى الخطوط اثناء السفر . ماكان فيه خوف أبدا , الناس يثقون في بعض وتجمعهم المحبة والموده .والخوف معدوووم نهائيا . احياننا ننام و ناخذ العشا معنا والدنيا ذاك الوقت ماهنا زود يعني اللي في هاالوقت ماهو موجود وكانت الناس مكتفيه بالمقسوم والحمدلله والشكر.
المهم في احد المرات نمنا في نفس مكاننا وغطينا بالنوم مع هالبراااد والنسيم العليل الذي لاينسى وكان أبوي يعلق ثوبه على الأريل أو البعض يسميه الأنتل حق الرادو ، من الثقه الزايده والامان اللي كاد سايد وكنا نعيشه هذيك الايام .
ويوم جاء نص الليل جانا حرااامي هههههههههه وسرق ثوب ابوي ولاحسينا فيه ويوم قام ابوي رحمة الله عليه يصلي الفجر تفاجاء بالثوب أنه مسروق . ويقص الجره لين مانقطعت واختفت ولا لقا له أثر .
ونكد علينا هالحرامي حسبي الله عليه طلعتنا وابوي يقوم ويقعد يفك الأسطب الخلفي للفرامل وحنا طايرات عيوننا ولاندري ولا نعرف ليش يفك اسطب الفرامل لصغر سننا . الا يوم مطلع مفتاح جديد كان مخبيه احتياط .بالأسطب الخلفي حق الفرامل هههههه وفرحنا . والله ونشيل فرشنا واغراضنا وابوي يسوق بسروال وفنيله ههههههههه ومعصب من هالحرامي لين وصلنا البيت ههههههههه وخربها علينا هالحرامي واحرمنا هالمكان الزين . وكل ماقلنا لبوي يبه نبي نطلع الله يعين اللي يقوله كانه قريب جنبه المخمس جاهز ههههههههه .
وهذي احد القصص التي لازالت عالقه بالذاكره ومن اجمل الايام .
واعذروني اذا القصوور. لاكن الجايات انشاء الله بتكون أفضل
وتقبلو احترامي وتقديري