بيترالسروات
10/06/2014, 11:43 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا اسال الله ان يعافي كل مسلم
الموقف الاول
دخلت بقالة لاشتري بعض الاغراض ولا يوجد الا انا والهندي صاحب البقالة
وفجاة دخل شخص شكله مرعب شعر راسة تقول جوجة واقف وعيونة حمر تقول مغسلها بفمتوا والثوب قصير
ويده تقول خف بعير ... الزبدة اول ما تناظرة تعد ذنوبك ههههههههه
والبقالة صغيرة واول مرة ادخل هذه البقالة وبدون أي مقدمات ضحك في وجهي ضحكة غبرا ومنيلة بستين نيلة
جاني مغص على طول وبدات التاهب لحركة (( الكنغ فو)) التي اعرفها جيدا واسمها ((حط رجلك ))
خبل ومتعاف والله ليتوطاني انا والهندي ....
وليس من الحكمة ان اثبت شجاعتي على خبل اذا ضربني مصيبة واذا فقعت وجهه لامني الناس تضرب خبل اذن ... حط رجلك .. اسلم ....
ولكن البقالة ممرها صغير وليس امامي الا المرور بجانب هذا الرجل الحجري وهوصاكن الطريق .... عز الله رحت فيها يا بيتر .....
وبصوت مرتفع قال فلان عندك ريال وهو يضحك ونطق اسمي وكانه يعرفني .....
وبدون مقدمات طلعت البوك وطقيته بخمسين .دفعت بلا.. قال لا ابي ريال ....
اعطيته الريال وانا بيدي قوطي صلصة قلت ان قرب فلعت رأسه ....
رجع الى الخلف واشترا ببسي وخرج وانا تجمدت يدي على قوطي الصلصة هههههههههههه
أخذت إغراضي وسالت الهندي من وين طلع هذا الكائن ... قال هذا مجنون يا شيخ ........
خرجت الى السيارة وتوني داق الريوس الا الخبل يناديني سعد معاك ريال ......
هذه المرة غير الاسم اتاري الخبل عافاه الله يطق الاسم من عنده
ووافق المرة الاولى اسمي ...وخض بيتر خض ... ضحكت على الموقف ولكن قاطعت الحارة والبقالة ........
الموقف الثاني
بعد ان اديت صلاة الفجر وتاخرت قليل في المسجد وكنت تقريبا اخر المغادرين...
خرجت وبيدي مسواك واريد الرجوع الى شقتي وانا وقتها عزوبي .....
بعد ان مشيت قليلا اذا بي اسمع صوت خلفي ولازال الظلام يغطي المكان ....
التفت خلفي واذا برجل يركض نحوي وهو حافي القدمين مفرع الراس وعليه شنب تقول قطعت كفر مغطي فمه ..
توقفت قليلا وناظرته فاتجه الى الشارع الثاني ... وأصبح محاذيني كلما أسرعت في المشي أسرع ....
ويقلدني وانا استخدم المسواك ويقلد مشيتي ويضحك...
قلت على قول عادل امام ((ده قيلي انا باه)) . ويبدوا لرجل في الاربعين ومتعافي .... ملامحة توحي برجل ذو هيبة
اخذت افكر شقتي قريبة اذا توجهت لها عرفها هذا الخبل واخاف يسبب لي قلق
توجهت الى سيارتي وهي مجهزة بسلاح شخصي قلت يمكن نحتاجه ثانيا اريد ان ابعد هذا الخبل ..
من حارتنا اول مرة اشوفه .....
فتحت باب السيارة وهو في الشارع المعاكس لي ...يقلد حركاتي في فتح الباب وتشغيل السيارة
مع ضحكة هستيريه ويقلد صوت التشغيل .... لا حول ولا قوة الا بالله ....
مشيت بالسيارة وهو في الشارع المقابل يضحك ويركض يريد ان يسابقني .......
يا الربع انا ماشي اربعين وهو معي على خط واحد ويضحك ......
ضحكت قلت بقطع قلبه مع الصبح ...
يمكن يركد ولكن صوت ارجولة الحافية في الاسفلت المني وخفت ينجرح ... بعد تقريبا
خمس مئة متر دعست وخليته وكان يحاول يلحق بي ......
قصصت السالفة لصديق فعرفه وقال هو ما منه خطوره
وقال انه من اسرة طيبة ورجل كان في قمة الوسامة والمرجلة ولكن .....
نفس ضعيفة ما تخاف الله سحرته فاصبح هكذا ...
قفلة
احد الاخوان يقول كان لدينا خبل في الحارة يعرف
ارقام السيارات الى تمر من بعيد
واذا لحقنا السيارة طلع الرقم صحيح
وعلى فكرة هذا ايام السبع او الثمان ارقام
وما فيه حروف
قلت وين ساهر عنه
:D:D:D:D
ههههههههه
تمت
وصل الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
..
اولا اسال الله ان يعافي كل مسلم
الموقف الاول
دخلت بقالة لاشتري بعض الاغراض ولا يوجد الا انا والهندي صاحب البقالة
وفجاة دخل شخص شكله مرعب شعر راسة تقول جوجة واقف وعيونة حمر تقول مغسلها بفمتوا والثوب قصير
ويده تقول خف بعير ... الزبدة اول ما تناظرة تعد ذنوبك ههههههههه
والبقالة صغيرة واول مرة ادخل هذه البقالة وبدون أي مقدمات ضحك في وجهي ضحكة غبرا ومنيلة بستين نيلة
جاني مغص على طول وبدات التاهب لحركة (( الكنغ فو)) التي اعرفها جيدا واسمها ((حط رجلك ))
خبل ومتعاف والله ليتوطاني انا والهندي ....
وليس من الحكمة ان اثبت شجاعتي على خبل اذا ضربني مصيبة واذا فقعت وجهه لامني الناس تضرب خبل اذن ... حط رجلك .. اسلم ....
ولكن البقالة ممرها صغير وليس امامي الا المرور بجانب هذا الرجل الحجري وهوصاكن الطريق .... عز الله رحت فيها يا بيتر .....
وبصوت مرتفع قال فلان عندك ريال وهو يضحك ونطق اسمي وكانه يعرفني .....
وبدون مقدمات طلعت البوك وطقيته بخمسين .دفعت بلا.. قال لا ابي ريال ....
اعطيته الريال وانا بيدي قوطي صلصة قلت ان قرب فلعت رأسه ....
رجع الى الخلف واشترا ببسي وخرج وانا تجمدت يدي على قوطي الصلصة هههههههههههه
أخذت إغراضي وسالت الهندي من وين طلع هذا الكائن ... قال هذا مجنون يا شيخ ........
خرجت الى السيارة وتوني داق الريوس الا الخبل يناديني سعد معاك ريال ......
هذه المرة غير الاسم اتاري الخبل عافاه الله يطق الاسم من عنده
ووافق المرة الاولى اسمي ...وخض بيتر خض ... ضحكت على الموقف ولكن قاطعت الحارة والبقالة ........
الموقف الثاني
بعد ان اديت صلاة الفجر وتاخرت قليل في المسجد وكنت تقريبا اخر المغادرين...
خرجت وبيدي مسواك واريد الرجوع الى شقتي وانا وقتها عزوبي .....
بعد ان مشيت قليلا اذا بي اسمع صوت خلفي ولازال الظلام يغطي المكان ....
التفت خلفي واذا برجل يركض نحوي وهو حافي القدمين مفرع الراس وعليه شنب تقول قطعت كفر مغطي فمه ..
توقفت قليلا وناظرته فاتجه الى الشارع الثاني ... وأصبح محاذيني كلما أسرعت في المشي أسرع ....
ويقلدني وانا استخدم المسواك ويقلد مشيتي ويضحك...
قلت على قول عادل امام ((ده قيلي انا باه)) . ويبدوا لرجل في الاربعين ومتعافي .... ملامحة توحي برجل ذو هيبة
اخذت افكر شقتي قريبة اذا توجهت لها عرفها هذا الخبل واخاف يسبب لي قلق
توجهت الى سيارتي وهي مجهزة بسلاح شخصي قلت يمكن نحتاجه ثانيا اريد ان ابعد هذا الخبل ..
من حارتنا اول مرة اشوفه .....
فتحت باب السيارة وهو في الشارع المعاكس لي ...يقلد حركاتي في فتح الباب وتشغيل السيارة
مع ضحكة هستيريه ويقلد صوت التشغيل .... لا حول ولا قوة الا بالله ....
مشيت بالسيارة وهو في الشارع المقابل يضحك ويركض يريد ان يسابقني .......
يا الربع انا ماشي اربعين وهو معي على خط واحد ويضحك ......
ضحكت قلت بقطع قلبه مع الصبح ...
يمكن يركد ولكن صوت ارجولة الحافية في الاسفلت المني وخفت ينجرح ... بعد تقريبا
خمس مئة متر دعست وخليته وكان يحاول يلحق بي ......
قصصت السالفة لصديق فعرفه وقال هو ما منه خطوره
وقال انه من اسرة طيبة ورجل كان في قمة الوسامة والمرجلة ولكن .....
نفس ضعيفة ما تخاف الله سحرته فاصبح هكذا ...
قفلة
احد الاخوان يقول كان لدينا خبل في الحارة يعرف
ارقام السيارات الى تمر من بعيد
واذا لحقنا السيارة طلع الرقم صحيح
وعلى فكرة هذا ايام السبع او الثمان ارقام
وما فيه حروف
قلت وين ساهر عنه
:D:D:D:D
ههههههههه
تمت
وصل الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
..