بيترالسروات
16/06/2014, 09:08 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول ......
اتاني احد الشباب في سن العشرين تقريبا وقال لي يا شيخ أريد ان أتيك بأخي الكبير لترقيه نعتقد ا ن به مس او سحر شديد وكان متأثر جدا .... وكان يرغب في موعد خاص للقراءة
... قلت له خير ان شاء الله تعال الي في اليوم الفلان وان شاء الله خير ....
مرت عدة أيام ولم يأتيني وانأ نسيت لكثرة الانشغال ....... وبعد ثلاث أسابيع تقريبا وبالصدفة وانا في إحدى الأسواق ...
اذا بذلك الشاب يستوقفني ويقبل راسي ويعتذر لعدم حضوره ....قلت خير يا ولدي ما فيه باس ..
تعال أي وقت ترغب أنت وآخوك ..... قال أبشرك يا شيخ اخي عافاه الله وشفاه يقولها و تكاد الدموع تفر من عينيه ...
قلت الحمد لله رقيتوه عند احد ... قال لا يا شيخ هذي قصة طويلة ..... ولشدة استغرابي جلست انا وهو وطلبت ان يقص علي خبره ....
قال أخي هذا كان الأول عندما تخرج من الثانوية وكان والدي يعتمد عليه بحكم انه اكبرنا ...
وأعطاه الله من الجمال وحسن الخلق ولكن .. بعد عامين في الجامعة انقلب حاله راس على عقب ...وأصبح يصرع وتأخر في دراسته ....
وأصبح بهمل نفسه بشكل كبير ... ولا ينام الا قليل واذا نام أيقضنا وهو يصيح ولا يهداء الا بعد حين ...
فحزنا عليه وحاولنا علاجه ولكن دون فائدة .... انقلب حالنا في البيت ووالدي ووالدتي أصابهم الهم والحزن على ما اصب ولدهم
الذي كان لهم نعم الابن ........
و بعد ان قابلتك يا شيخ قلت لوالدي ارغب ان اخذ أخي الى الحرم نعتمر انا وهو وندعو الله ...
قال والدي أخاف ان يتعبك أخوك اذا جاته الحالة وأنت وحدك ما راح تقدر عليه
لان أخي يصرع صرع شديد لا يستطيع ثلاثة رجال اقويا ان يثبتوه ..... قلت لا تشيل هم
ولا أخفيك يا شيخ أتتني رغبة شديدة بان اذهب به الى بيت الله الحرام ....
ذهبت انا وأخي وكنت أراعية مخافة ان يفتح باب السيارة ونحن نسير
او يشرد مني في الحرم او يصرع في طواف او سعي وبالفعل رفض في البداية ان يحرم ولكني
اصريت عليه ولبسته الإحرام واعتمرنا عمرة نسال الله ان يتقبلها لأنني كنت منشغل به وهو شارد الذهن ...
واسقيته من ماء زمزم ودعيت له وقلت يا فلان أنت في بيت الله ادع لنفسك فبكاء ودعاء ..
تحللنا من إحرامنا وركبنا سيارتنا ونوينا الرجوع الى ديرتنا ....
وفي إثناء الطريق نام أخي وانأ أسوق السيارة وكل دقيقة أراعيه وأناظره وأدعو له ...
وفجاه ..... اذا هو يتحدث بكلام لا افهمه واخذته رجفه شديدة .. وبعدها اخذ يردد ان شاء الله ان شاء الله ,....
استيقظ ونظر الي وكانت نظرته غريبه .... قال يا فلان أبي أصلي ........ قلت ابشر ...
صوته ونبرته غريبة وطلبه أيضا .... أوقفت السيارة وأعطيته الماء فتوضاء ...
وفرشت له السجد فصلى ركعتين وبعدها نظر إلي واحتضنني وقال أبشرك إني بخير يا اخوي ...
الله اكبر الله اكبر احتضنته وبكيت بكاء لم ابكيه في حياتي
شعرت بأخي فلان عاد الى الحياة ,, الحمدلله الحمد لله .....
بعد ان هديت وصليت انا وهو حمد وشكرا لله ...
قلت شفتك تسولف ثم قلت ان شاء الله ان شاء الله ...ماذا رائت في الحلم ....
قال اتتني كلبة سوداء تركض من بعيد ثم وقفت إمامي .... ونادت علي باسمي وقالت تعرفني قلت لا ..
وانأ أتعجب كلبه تتكلم ... قالت لك عندي معروف وألان حان وقت رد معروفك ...
قلت ما أعرفك وليس لي عليك معروف .... قالت تذكر في يوم كذا على الطريق الفلاني انت نزلت
من سيارتك وأبعدت احد أبنائي من الشارع بعد ان صدمته السيارة وكنت أشاهدك ...
وانأ عجزت ان أعود لأنقذه ... فأبعدته بجانب الشارع .. ثم ذهبت ...
أنقذت ابني وانأ اليوم سوف أساعدك ان شاء الله واعلم إنني سوف اتعرض للاذاء ولكن معروفك سوف ارده لك ..
قالت ردد معي وأخذت تردد علي أذكار وقران كريم وانأ اردد خلفاه حتى
شعرت نرعشه اجتاحت كل جسمي .. قالت انت مسحور .... قلت من سحرني قالت بشرط لا تؤذي احد
قلت والله ما أوذي احد .... قالت ساحرتك فلانة بيتها في المكان الفلاني وموقع سحرك
قرب عتبة بابها .........
أخرجه وأتلفه بالقران فهمت قلت ان شاء الله فرددت فهمت قلت ان شاء الله ...
ثم استيقظت وانأ اشعر إني بفضل الله بخير ....
يقول لي تعرف من ساحره يا شيخ ... قلت لا ....
قال كان ابي يحب ان يتصدق وكان هناك امراه ارملة وبناتها وكان اخي يذهب بالصدقة الى
تلك المراه واعتاد على ذلك ... فلما تخرج اخي من الثانوية .. اراد والدي ان يزوجه
فشاع الخبر ووصل الى تلك المراه التي كانت تمنى النفس ان يتزوج أخي إحدى بناتها ...
فقامت بسحره ... ذهبنا الى منزلها .. وعند عتبت بابها اخرجنا السحر مع احد الرقاه وكان في المكان الذي
وصف لاخي بالفعل ..
وصاح عليهم والدي من خلف الأبواب حسبي الله عليك حسبي الله عليك ....
وأبشرك يا شيخ هو ألان بأحسن حال ،،،،،،
تمت
اللهم صل وسلم على سيدنا وقرة أعيينا محمد النبي الأمي
يقول ......
اتاني احد الشباب في سن العشرين تقريبا وقال لي يا شيخ أريد ان أتيك بأخي الكبير لترقيه نعتقد ا ن به مس او سحر شديد وكان متأثر جدا .... وكان يرغب في موعد خاص للقراءة
... قلت له خير ان شاء الله تعال الي في اليوم الفلان وان شاء الله خير ....
مرت عدة أيام ولم يأتيني وانأ نسيت لكثرة الانشغال ....... وبعد ثلاث أسابيع تقريبا وبالصدفة وانا في إحدى الأسواق ...
اذا بذلك الشاب يستوقفني ويقبل راسي ويعتذر لعدم حضوره ....قلت خير يا ولدي ما فيه باس ..
تعال أي وقت ترغب أنت وآخوك ..... قال أبشرك يا شيخ اخي عافاه الله وشفاه يقولها و تكاد الدموع تفر من عينيه ...
قلت الحمد لله رقيتوه عند احد ... قال لا يا شيخ هذي قصة طويلة ..... ولشدة استغرابي جلست انا وهو وطلبت ان يقص علي خبره ....
قال أخي هذا كان الأول عندما تخرج من الثانوية وكان والدي يعتمد عليه بحكم انه اكبرنا ...
وأعطاه الله من الجمال وحسن الخلق ولكن .. بعد عامين في الجامعة انقلب حاله راس على عقب ...وأصبح يصرع وتأخر في دراسته ....
وأصبح بهمل نفسه بشكل كبير ... ولا ينام الا قليل واذا نام أيقضنا وهو يصيح ولا يهداء الا بعد حين ...
فحزنا عليه وحاولنا علاجه ولكن دون فائدة .... انقلب حالنا في البيت ووالدي ووالدتي أصابهم الهم والحزن على ما اصب ولدهم
الذي كان لهم نعم الابن ........
و بعد ان قابلتك يا شيخ قلت لوالدي ارغب ان اخذ أخي الى الحرم نعتمر انا وهو وندعو الله ...
قال والدي أخاف ان يتعبك أخوك اذا جاته الحالة وأنت وحدك ما راح تقدر عليه
لان أخي يصرع صرع شديد لا يستطيع ثلاثة رجال اقويا ان يثبتوه ..... قلت لا تشيل هم
ولا أخفيك يا شيخ أتتني رغبة شديدة بان اذهب به الى بيت الله الحرام ....
ذهبت انا وأخي وكنت أراعية مخافة ان يفتح باب السيارة ونحن نسير
او يشرد مني في الحرم او يصرع في طواف او سعي وبالفعل رفض في البداية ان يحرم ولكني
اصريت عليه ولبسته الإحرام واعتمرنا عمرة نسال الله ان يتقبلها لأنني كنت منشغل به وهو شارد الذهن ...
واسقيته من ماء زمزم ودعيت له وقلت يا فلان أنت في بيت الله ادع لنفسك فبكاء ودعاء ..
تحللنا من إحرامنا وركبنا سيارتنا ونوينا الرجوع الى ديرتنا ....
وفي إثناء الطريق نام أخي وانأ أسوق السيارة وكل دقيقة أراعيه وأناظره وأدعو له ...
وفجاه ..... اذا هو يتحدث بكلام لا افهمه واخذته رجفه شديدة .. وبعدها اخذ يردد ان شاء الله ان شاء الله ,....
استيقظ ونظر الي وكانت نظرته غريبه .... قال يا فلان أبي أصلي ........ قلت ابشر ...
صوته ونبرته غريبة وطلبه أيضا .... أوقفت السيارة وأعطيته الماء فتوضاء ...
وفرشت له السجد فصلى ركعتين وبعدها نظر إلي واحتضنني وقال أبشرك إني بخير يا اخوي ...
الله اكبر الله اكبر احتضنته وبكيت بكاء لم ابكيه في حياتي
شعرت بأخي فلان عاد الى الحياة ,, الحمدلله الحمد لله .....
بعد ان هديت وصليت انا وهو حمد وشكرا لله ...
قلت شفتك تسولف ثم قلت ان شاء الله ان شاء الله ...ماذا رائت في الحلم ....
قال اتتني كلبة سوداء تركض من بعيد ثم وقفت إمامي .... ونادت علي باسمي وقالت تعرفني قلت لا ..
وانأ أتعجب كلبه تتكلم ... قالت لك عندي معروف وألان حان وقت رد معروفك ...
قلت ما أعرفك وليس لي عليك معروف .... قالت تذكر في يوم كذا على الطريق الفلاني انت نزلت
من سيارتك وأبعدت احد أبنائي من الشارع بعد ان صدمته السيارة وكنت أشاهدك ...
وانأ عجزت ان أعود لأنقذه ... فأبعدته بجانب الشارع .. ثم ذهبت ...
أنقذت ابني وانأ اليوم سوف أساعدك ان شاء الله واعلم إنني سوف اتعرض للاذاء ولكن معروفك سوف ارده لك ..
قالت ردد معي وأخذت تردد علي أذكار وقران كريم وانأ اردد خلفاه حتى
شعرت نرعشه اجتاحت كل جسمي .. قالت انت مسحور .... قلت من سحرني قالت بشرط لا تؤذي احد
قلت والله ما أوذي احد .... قالت ساحرتك فلانة بيتها في المكان الفلاني وموقع سحرك
قرب عتبة بابها .........
أخرجه وأتلفه بالقران فهمت قلت ان شاء الله فرددت فهمت قلت ان شاء الله ...
ثم استيقظت وانأ اشعر إني بفضل الله بخير ....
يقول لي تعرف من ساحره يا شيخ ... قلت لا ....
قال كان ابي يحب ان يتصدق وكان هناك امراه ارملة وبناتها وكان اخي يذهب بالصدقة الى
تلك المراه واعتاد على ذلك ... فلما تخرج اخي من الثانوية .. اراد والدي ان يزوجه
فشاع الخبر ووصل الى تلك المراه التي كانت تمنى النفس ان يتزوج أخي إحدى بناتها ...
فقامت بسحره ... ذهبنا الى منزلها .. وعند عتبت بابها اخرجنا السحر مع احد الرقاه وكان في المكان الذي
وصف لاخي بالفعل ..
وصاح عليهم والدي من خلف الأبواب حسبي الله عليك حسبي الله عليك ....
وأبشرك يا شيخ هو ألان بأحسن حال ،،،،،،
تمت
اللهم صل وسلم على سيدنا وقرة أعيينا محمد النبي الأمي