شهاب الظلام
21/06/2014, 05:25 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني وأخواتي اعضاء مكشات الغالين . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . اليوم بحكيلكم سالفة من عبق الماضي الجميل وذكريات الطفولة الجميلة . جت على بالي بالصدفة وانا والله ناسيها مع مرور السنين وسرعة الزمن.وخجلان لاقولها لكم هههههههههه ولاكن يوم انا صغار كان ماعلينا شرهه ههههههه .والصرقعه واجد والغلطات كثيرة . وكلن مر عليه من المواقف والشقاوة ايام الصغر . هذي السالفة حصلت وانا عمري تقريبا 11سنه او 12 واخر كلام 13 هههههههه ولاكن ماكنت اتعدى عمر الـ13 . من كنت صغيركنت احب اللعب الكورة وكنت متعلق فيها لدرجة انها اصبحت تؤثر على تحصيلي الدراسي .واصبحت اهتم في اللعب في شارعنا ولا في الاماكن القريبة جدا من بيتنا في احد احياء مدينة الرياض .ومداوم عليها بشكل يومي . حتى لاحضو اهلي تعلقي بحب الكورة حتى تطور الأمر الى مباريات ودوري . والوالدةالله يرحمها هي التي كانت تتابع دراستنا والمذاكرة وكذالك حل الواجبات وكانت تهتم رحمها الله فينا انا واخوتي وأخواتي من متابعة يومية لدراستنا . وانا اصغر واحد بالعيال . وكنت مدلل بعض الشي من الوالدة .اما والدي فكان يغيب عن البيت باحثا عن الرزق في ارض الله الواسعه حتى تم تعيينه في شركة ارامكو بالظهران .وكانت الوالدة هي التي تقوم بكل شؤن البيت من تربية ورعاية لنا وكذالك اسقبال الضيوف والقيام بواجبهم وكان ذاك الوقت الناس تحب بعضها كثير. وتزور بعضها كثيروبأستمرار. وكان التلاحم والتواصل بين الاقرباء وصلة الرحم افضل بكثير من ماهو عليه الان .وكان بيتنا اغلب الاوقات لايفضي من الضيوف واقربائنا الذين يقدمون بصورةمستمرة من منطقة القصيم .وكانت امي رحمة الله عليها تقوم مقام الوالد اثناء غيابه في كل شيئ .
المهم انا ابتعدت قليلا عن السالفة اللي بقولها لكم . كانت الوالدة الله يغفر لها كانت حريصه كل الحرص على المذاكرة اليوميه لدروسنا وحل الواجبات وكانت معها العصا باستمرار( الخيزرانة ) .وفوق ذالك كانت تقفل الباب بقفل ولا أحد منا يقدرأن يفتح الباب ويخرج الى الشارع الابعد الانتهاءمن المذاكرة وتتاكد هي بنفسها وبعد ذالك تسمح لنا بالخروج واللعب في الشارع كورة وغيره من الالعاب التي كانت محبوبه في تلك الايام. المهم كان عندنا مادة اسمها الجبر. وهي الرياضيات الحديثه الان. وكنت ضعيف فيها .من اللعب والتولع في الكورة .وهذامايدعو الوالدة الى قفل الباب وقت العصريةعلينا للمذاكرة . وكانت البيوت في تلك الفترة البيوت كلها كانت بيوت شعبية ومن دور واحد ومن الحجر والطين فقط .والمسلح شبه معدوم في الكثير في حارات مدينة الرياض. والبيت الذي خلف بيتنا دور واحد ومن الطين.وكل شوي يستاجرونه عزوبية ولايطولون فيه . واغلب الايام والاشهر هذا البيت فاضي ولافيه احد .لانه قديم جداا ويحتاج لتجديد وصاحبه مهمله وهذا السبب الذي يخليه فاضي وغير مستأجر. وكانو اقربائنا من خوالي واقرباء والدتي كثيرين عندنا في الحارة وقريبين من منزلنا وفي نفس الحي .وانا طفشت ابي العب كورة .واقول للوالدة يوميا أبغا اذاكر بالسطوح وتقولي الله يرحمها حر ياوليدي . ولاكنني اقنعها ههههههههه.الله يرحم والدينا ووالديكم .وكنت أطب على بيت هالعزوبية ومن ثم انزل مع الدرج وافتح الباب واخلي الباب مطرف لأجل العودة ومن ثم العب كورةومباريات لين المغرب وارجع مع طريقي بيت هاالعزوبيه الفاضي .والوالدة الله يرحمها ماجابت خبري وتحسبني اذاكردروسي .وفي يوم من الايام جت خالتي وشافتني العب مع العيال كورة ونادتني وسألتني عن أمي وقلت لها في البيت .وقالت لي امش معي وابي اروح للسوق وابيك تكون معي وكنا مؤدبين ولا نقدر نقول لأهلنا واقاربنا كلمة. لا . مثل جيل هاالوقت الجريئ الله يهديهم .ونقدر ونحترم ونحب أقاربنا وكبار السن . ورحت معها ورحنا لبيتنا .وانا من البرائه نسيت اني منحاش مع السطوح هههههههه وقامت خالتي تطق الباب على امي وتقول لها وش فيس تاخرتي افتحي الباب . وردت عليها امي والباب مقفل وتقول صاكت على هاللعاب ابيه يذاكر ههههههه قالت خالتي منهو الي انتي صاكت عليه؟
وقالت امي اسمي وتطيح خالتي من الظحك وانا تسمرت مكاني ومستحي من خالتي وخايف من خيزرانت امي وتوني اتذكر . وامي الله يرحمها شكلها ضيعت مكان المفتاح وهو اللي خلاها تتاخر في فتح الباب .المهم ردت عليها خالتي وقالت فلان معي واقف عند الباب هههههههههه اللي هو أنا..
وفتحت امي الباب وتفاجئت وقالت كيف طلعت ؟ وبعدين انكشف امري .وانكشف طريق الهرووب .وبغت امي تضربني لاكن دخلت في وجه خالتي وفكتني من الجلد هكا اليوم ورحت معها للسوق القريب على رجلينا ورجعنا للبيت وسامحتني الوالدة وقالت قل التوبة انك ماتسويها ووعدتها اني اهتم بدروسي وماأسويها ولا اعيدها مرت ثانية .وأنتهت السالفة وان شاءالله تكون تعجبكم وحبيت اسولف لكم هالموقف الطريف والمقلب اللي وقعت فيه بانكشاف امري لاجل حب لعب الكورة والتعلق بها .واعتذر لكم على الاطالة .
اخواني وأخواتي اعضاء مكشات الغالين . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . اليوم بحكيلكم سالفة من عبق الماضي الجميل وذكريات الطفولة الجميلة . جت على بالي بالصدفة وانا والله ناسيها مع مرور السنين وسرعة الزمن.وخجلان لاقولها لكم هههههههههه ولاكن يوم انا صغار كان ماعلينا شرهه ههههههه .والصرقعه واجد والغلطات كثيرة . وكلن مر عليه من المواقف والشقاوة ايام الصغر . هذي السالفة حصلت وانا عمري تقريبا 11سنه او 12 واخر كلام 13 هههههههه ولاكن ماكنت اتعدى عمر الـ13 . من كنت صغيركنت احب اللعب الكورة وكنت متعلق فيها لدرجة انها اصبحت تؤثر على تحصيلي الدراسي .واصبحت اهتم في اللعب في شارعنا ولا في الاماكن القريبة جدا من بيتنا في احد احياء مدينة الرياض .ومداوم عليها بشكل يومي . حتى لاحضو اهلي تعلقي بحب الكورة حتى تطور الأمر الى مباريات ودوري . والوالدةالله يرحمها هي التي كانت تتابع دراستنا والمذاكرة وكذالك حل الواجبات وكانت تهتم رحمها الله فينا انا واخوتي وأخواتي من متابعة يومية لدراستنا . وانا اصغر واحد بالعيال . وكنت مدلل بعض الشي من الوالدة .اما والدي فكان يغيب عن البيت باحثا عن الرزق في ارض الله الواسعه حتى تم تعيينه في شركة ارامكو بالظهران .وكانت الوالدة هي التي تقوم بكل شؤن البيت من تربية ورعاية لنا وكذالك اسقبال الضيوف والقيام بواجبهم وكان ذاك الوقت الناس تحب بعضها كثير. وتزور بعضها كثيروبأستمرار. وكان التلاحم والتواصل بين الاقرباء وصلة الرحم افضل بكثير من ماهو عليه الان .وكان بيتنا اغلب الاوقات لايفضي من الضيوف واقربائنا الذين يقدمون بصورةمستمرة من منطقة القصيم .وكانت امي رحمة الله عليها تقوم مقام الوالد اثناء غيابه في كل شيئ .
المهم انا ابتعدت قليلا عن السالفة اللي بقولها لكم . كانت الوالدة الله يغفر لها كانت حريصه كل الحرص على المذاكرة اليوميه لدروسنا وحل الواجبات وكانت معها العصا باستمرار( الخيزرانة ) .وفوق ذالك كانت تقفل الباب بقفل ولا أحد منا يقدرأن يفتح الباب ويخرج الى الشارع الابعد الانتهاءمن المذاكرة وتتاكد هي بنفسها وبعد ذالك تسمح لنا بالخروج واللعب في الشارع كورة وغيره من الالعاب التي كانت محبوبه في تلك الايام. المهم كان عندنا مادة اسمها الجبر. وهي الرياضيات الحديثه الان. وكنت ضعيف فيها .من اللعب والتولع في الكورة .وهذامايدعو الوالدة الى قفل الباب وقت العصريةعلينا للمذاكرة . وكانت البيوت في تلك الفترة البيوت كلها كانت بيوت شعبية ومن دور واحد ومن الحجر والطين فقط .والمسلح شبه معدوم في الكثير في حارات مدينة الرياض. والبيت الذي خلف بيتنا دور واحد ومن الطين.وكل شوي يستاجرونه عزوبية ولايطولون فيه . واغلب الايام والاشهر هذا البيت فاضي ولافيه احد .لانه قديم جداا ويحتاج لتجديد وصاحبه مهمله وهذا السبب الذي يخليه فاضي وغير مستأجر. وكانو اقربائنا من خوالي واقرباء والدتي كثيرين عندنا في الحارة وقريبين من منزلنا وفي نفس الحي .وانا طفشت ابي العب كورة .واقول للوالدة يوميا أبغا اذاكر بالسطوح وتقولي الله يرحمها حر ياوليدي . ولاكنني اقنعها ههههههههه.الله يرحم والدينا ووالديكم .وكنت أطب على بيت هالعزوبية ومن ثم انزل مع الدرج وافتح الباب واخلي الباب مطرف لأجل العودة ومن ثم العب كورةومباريات لين المغرب وارجع مع طريقي بيت هاالعزوبيه الفاضي .والوالدة الله يرحمها ماجابت خبري وتحسبني اذاكردروسي .وفي يوم من الايام جت خالتي وشافتني العب مع العيال كورة ونادتني وسألتني عن أمي وقلت لها في البيت .وقالت لي امش معي وابي اروح للسوق وابيك تكون معي وكنا مؤدبين ولا نقدر نقول لأهلنا واقاربنا كلمة. لا . مثل جيل هاالوقت الجريئ الله يهديهم .ونقدر ونحترم ونحب أقاربنا وكبار السن . ورحت معها ورحنا لبيتنا .وانا من البرائه نسيت اني منحاش مع السطوح هههههههه وقامت خالتي تطق الباب على امي وتقول لها وش فيس تاخرتي افتحي الباب . وردت عليها امي والباب مقفل وتقول صاكت على هاللعاب ابيه يذاكر ههههههه قالت خالتي منهو الي انتي صاكت عليه؟
وقالت امي اسمي وتطيح خالتي من الظحك وانا تسمرت مكاني ومستحي من خالتي وخايف من خيزرانت امي وتوني اتذكر . وامي الله يرحمها شكلها ضيعت مكان المفتاح وهو اللي خلاها تتاخر في فتح الباب .المهم ردت عليها خالتي وقالت فلان معي واقف عند الباب هههههههههه اللي هو أنا..
وفتحت امي الباب وتفاجئت وقالت كيف طلعت ؟ وبعدين انكشف امري .وانكشف طريق الهرووب .وبغت امي تضربني لاكن دخلت في وجه خالتي وفكتني من الجلد هكا اليوم ورحت معها للسوق القريب على رجلينا ورجعنا للبيت وسامحتني الوالدة وقالت قل التوبة انك ماتسويها ووعدتها اني اهتم بدروسي وماأسويها ولا اعيدها مرت ثانية .وأنتهت السالفة وان شاءالله تكون تعجبكم وحبيت اسولف لكم هالموقف الطريف والمقلب اللي وقعت فيه بانكشاف امري لاجل حب لعب الكورة والتعلق بها .واعتذر لكم على الاطالة .