المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لغز رمضاني ( 14 )..الحل..الصحابية زينب رضي الله عنه.حله.النبهاني.كفو



ابو ماجد 2
13/07/2014, 06:27 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لغز رمضاني ( 14 )

ريشتي سيري وثوقٍ واكتبي .................

................. غطوةٍ مافيها تدبــــــيل العبي

فيها نسأل عن صـحابه للنبي .................

................. رمعته نبغاها تاصــــل للمرام

حرمــةٍ والحبل عونٍ مدته.................

................. في صلاةٍ فيها طالت وقفته

والنبي معنـــى كلامه حزته.................

.................بالتعب مالزمهــا طول القيام

ذي وصاف اللغز يمك ادفــعه ................
.
................. لملم الاوصـــــاف عنِّه اجمعه

قيِّسّه ياصاحبـــــــي ثم ارمعه .................

................. والعشم من بعدها يصبح عدام


مع تحيات ابو ماجد

منتديات مكشات 0 خيمة الالغاز

النبهاني
13/07/2014, 10:55 AM
وعليكم السلام والرحمه
صح لسانك يازعيم
ياحبي لك انت والغازك الرمضانيه
محاوله
ام المؤمنين زينب رضي الله عنها

نجم القوافي
13/07/2014, 11:02 AM
صح لسانك يازعيم وطال عمرك يانور المنتدى

http://i43.servimg.com/u/f43/12/13/04/12/210.jpg

هي خولة بنت مالك بن أصرم بن فهر بن ثعلبة بن غنم بن عوف،

صحابية جليلة من الأنصار، وكانت زوجة الصحابي المجاهد أوس بن الصامت، وهو أخو الصحابي الجليل عبادة بن الصامت[1]. وكانت امرأة فقيرة معدمة، عاشت مع زوجها حياة مسالمة، وكان أوس بن الصامت يعمل ويكد كثيراً للحصول على الرزق وليحصل على قوت بيته، ولكن بعد تقدمه في العمر، أصبح شيخاً ضجراً، وقد ساء خلقه مع زوجته[2].
· خولة وعمر بن الخطاب –رضي الله عنه-:
خاطبت خولة في ذات يوم عمر بن الخطاب –رضي الله عنه- عندما كان خارجاً من المسجد وكان معه الجارود العبدي، فسلم عليها عمر فردت عليه، وقالت: " هيا يا عمر، عهدتك وأنت تسمى عميراً في سوق عكاظ ترعى الضأن بعصاك، فلم تذهب الأيام حتى سميت عمر، ثم لم تذهب الأيام حتى سميت أمير المؤمنين، فاتق الله في الرعية، واعلم أنه من خاف الوعيد قرب عليه البعيد، ومن خاف الموت خشي الفوت"، فقال الجارود: قد أكثرت على أمير المؤمنين أيتها المرأة، فقال عمر: "دعها أما تعرفها! هذه خولة التي سمع قولها من فوق سبع سماوات فعمر أحق والله أن يسمع لها"[3].
· مظاهرة زوجها لها:
في ذات يوم حدث حادث بين الزوجين السعيدين، شجار بينهما، لم يستطع أي أحد منهما تداركه، فقال لها أوس "أنت علي كظهر أمي!...فقالت: والله لقد تكلمت بكلام عظيم، ما أدري مبلغه؟!..."[4]، ومظاهرة الزوج لزوجته تعني أن يحرمها على نفسه،وبذلك القسم،يكون قد تهدم البيت الذي جمعهما سنين طويلة، وتشتت الحب والرضا الذين كانا ينعمان بهما.
وسلم كل منهما للواقع بالقسم الجاهلي الذي تلفظ به الزوج لزوجته، ولكن بعد التفكير العميق الذي دار في رأس خوله، قررت أن تذهب إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وكيف لا وهي تعيش في مدينته، وهي قريبه منه وبجواره. وعندما ذهبت إليه وروت المأساة التي حلت بعش الزوجية السعيد، طلبت منه أن يفتيها كي ترجع إلى زوجها، ويعود البيت الهانئ لما كان عليه دوما في السابق، ويلتم شمل الأسرة السعيدة.
لم يكن من الرسول -صلى الله عليه وسلم- إلا أن يتأكد من الأمر، ويسمع المشكلة من الطرفين، وهذا إن دل فإنه يدل على دقة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في التحري في الأمور؛ وذلك لتحقيق العدالة التي يدعو إليها الدين الإسلامي، فاستدعى أوس بن الصامت، وسأله عن وقائع ما حدث بينه وبين زوجته، فاعترف بأن ما قالته خولة قد حدث وهو صحيح، فقال له الرسول -صلى الله عليه وسلم-: "يا أوس: لا تدن من زوجتك ولا تدخل عليها حتى آذن لك"[5]، وبذلك زاد قلق خولة وذعرها، فأخذت تتوسل وتشكو إلى الرسول –صلى الله عليه وسلم- أكثر. ثم جلس رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ينتظر نزول الوحي عليه ليرى ما هو الواجب الذي يأمره الله -تعالى- لتنفيذه، فإن هذا الأمر يمكن أن يتكرر على مر الزمن، وهو ليس فقط لخولة وزوجها أوس، فالمعروف أن القران الكريم صالح لكل زمان ومكان، وعندما تنزل أية ما في واقعة معينه، إنما هي عبره للناس كافة على مر العصور، فالقران الكريم شامل لكل شؤون الحياة الاجتماعية والسلوكية، وقد أرسل لكافة البشرية.
فجلس الجميع ينتظرون نزول الوحي على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في بيت أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- وكانت خوله تجادله -عليه الصلاة والسلام-، وتخبره بأن لديها عيالاً لا تستطيع تركهم، فإن تركتهم لوالدهم، فسوف يضيعون، وإن أخذتهم هي،فسوف يجوعون، وظلت هي كذلك تفكر كيف سيعود شمل الأسرة إلى الكيان السابق، إلى أن تغير حال الرسول الكريم، فأخذ يرتجف ويتصبب عرقاً،وتولاه صمت طويل وخشوع جليل، فقالت عائشة -رضي الله عنها- لخولة: "إنها لحظة الوحي، وما أظنه إلا قد نزل فيك أنت"[6]، فلم يكن من خوله المرأة المؤمنة إلا أن تتضرع بالدعاء لله -تعالى-، وتسأله الخير في حكمه[7].
فلم تزل هي كذلك حتى ناداها الرسول الكريم، وكانت ابتسامة البشرى تشع من وجهه، فتأكدت خولة بأن الله قد أنزل على نبيه الكريم خيراً لها ولزوجها، فلقد أنزل الله –تعالى- سورة المجادلة فيها وفي زوجها "قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما" (سورة المجادلة/1 إلى آخر الآيات)، فجاء الحكم الإلهي حيث قال تعالى-: "وما جعل أزواجكم اللائي تظاهرون منهن أمهاتكم"، ففي الجاهلية إن ظاهر الرجل زوجته كأنه حرمها على نفسه، أي تشبيهها بأمه أو غيرها من المحارم، ويعد هذا تجاوزاً لحدود الله، وهو ليس طلاقاً ولا تفريقاً بين الزوجين. وقوله تعالى-: "الذين يظاهرون منكم من نسائهم ما هن أمهاتهم إن أمهاتهم اللائي ولدنهم وإنهم ليقولوا منكراً من القول وزوراً وإن الله لعفو غفور"، تأكيد بأنه لا يمكن جعل الزوجة كالأم، وما هذا إلا منكر وقول زور على الله، فالأم محرمة شرعاً وعرفاً على أبنائها، فما من داع لتذكير الناس بالحكم، فهو واجب مفروض[8]، ثم قال الرسول – صلى الله عليه وسلم- لخولة ما أمره الله به: "مريه فليعتق رقبة" أخذاً بقول الله تعالى-: "والذين يظاهرون من نسائهم ثم يعودون لما قالوا فتحرير رقبة من قبل أن يتماسا ذلكم توعظون به والله بما تعملون خبير"، فأجابت خولة قائلة بأن ليس لديه ما يعتق به رقبة، فقال: "فليصم شهرين متتابعين" عملاً بقول الله تعالى-: "فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين قبل أن يتماسا"، فردت بأنه شيخ كبير لا يقوى على الصيام، فقال: "فليطعم ستين مسكيناً وسقاً[9] من تمر"، حسب ما قال الله عز وجل : "فمن لم يستطع فإطعام ستين مسكيناً ذلك لتؤمنوا بالله ورسوله وتلك حدود الله وللكافرين عذاب أليم"، فقالت أنه لا يملك لذلك ثمناً، فقال: "فإنا سنعينه بعرق[10] من تمر"، فأدبرت قائلة بأنها ستعينه بعرق آخر أيضاً، فقال – صلى الله عليه وسلم-: "فقد أصبت وأحسنت، فاذهبي فتصدقي به عنه، ثم استوصي بابن عمك خيراً"[11]، فأسرعت خولة المرأة المؤمنة والزوجة الصالحة والوفية إلى بيتها لتخبر زوجها المتلهف بحكم الله العادل واليسير، فأسرع الزوج السعيد إلى أم المنذر بنت قيس، وعاد من عندها حاملاً وسق تمر، فراح يتصدق على ستين مسكيناً كما أمره الرسول الكريم، وبذلك تم تنفيذ أمر الله، وعاد الزوجان سعيدين كما كانا سابقاً، واجتمع شمل الأسرة من جديد، وعاشا في وئام وصفاء[12].

تحياتي وتقديري

نجم القوافي
13/07/2014, 11:43 AM
صح لسانك يازعيم وطال عمرك يانور المنتدى

http://i43.servimg.com/u/f43/12/13/04/12/210.jpg

محاولة ثانية
أُمُّ أَيْمَنَ الحَبَشِيَّةُ
أُمُّ أَيْمَنَ الحَبَشِيَّةُ، حَاضِنَتُهُ،رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرِثَهَا مِنْ أَبِيْهِ، ثُمَّ أَعْتَقَهَا عِنْدَمَا تَزَوَّجَ بِخَدِيْجَةَ.
كَانَتْ مِنَ المُهَاجِرَاتِ الأُوَلِ.
اسْمُهَا: بَرَكَةٌ، وَقَدْ تَزَوَّجَهَا عُبَيْدُ بنُ الحَارِثِ الخَزْرَجِيُّ، فَوَلَدَتْ لَهُ أَيْمَنَ، وَلأَيْمَنَ هِجْرَةٌ وَجِهَادٌ، اسْتُشْهِدَ يَوْمَ حُنَيْنٍ.
ثُمَّ تَزَوَّجَهَا زَيْدُ بنُ حَارِثَةَ لَيَالِيَ بُعِثَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَوَلَدَتْ لَهُ أُسَامَةَ بنَ زَيْدٍ، حِبُّ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
رُوِيَ بِإِسْنَادٍ وَاهٍ مُرْسَلٍ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُوْلُ لأُمِّ أَيْمَنَ: (يَا أُمَّه).
وَيَقُوْلُ: (هَذِهِ بَقِيَّةُ أَهْلِ بَيْتِي).
حَدَّثَ عُثْمَانُ بنُ القَاسِمِ فقَالَ: لَمَّا هَاجَرَتْ أُمُّ أَيْمَنَ أَمْسَتْ بِالمُنْصَرَفِ دُوْنَ الرَّوْحَاءِ، فَعَطِشَتْ، وَلَيْسَ مَعَهَا مَاءٌ وَهِيَ صَائِمَةٌ، وَجَهِدَتْ، فَدُلِّيَ عَلَيْهَا مِنَ السِّمَاءِ دَلْوٌ مِنْ مَاءٍ بِرِشَاءٍ (حبل) أَبْيَضَ، فَشَرِبَتْ، وَكَانَتْ تَقُوْلُ: مَا أَصَابَنِي بَعْدَ ذَلِكَ عَطَشٌ، وَلَقَدْ تَعَرَّضْتُ لِلْعَطَشِ بِالصَّوْمِ فِي الهَوَاجِرِ(شدة الحر)، فَمَا عَطِشْتُ.
وعَنْ سُفْيَانَ بنِ عُقْبَةَ، قَالَ: كَانَتْ أُمُّ أَيْمَنَ تُلْطِفُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَقُوْمُ عَلَيْهِ.
فَقَالَ: (مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَتَزَوَّجَ امْرَأَةً مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ، فَلْيَتَزَوَّجْ أُمَّ أَيْمَنَ).
قَالَ: فَتَزَوَّجَهَا زَيْدٌ.قَالَ الوَاقِدِيُّ: مَاتَتْ فِي خِلاَفَةِ عُثْمَانَ.
رضي الله عنها وأرضاها.

تحياتي وتقديري

نجم القوافي
13/07/2014, 02:17 PM
صح لسانك يازعيم وطال عمرك يانور المنتدى

http://i43.servimg.com/u/f43/12/13/04/12/210.jpg
تبادر لي اكثر من حبل لكن نقول :
الله الله الله عليك يالعم ابو سالم لا فض فوك ولا عاش حاسدوك

http://up.hawahome.com/nupload/10153_1284675748.gif

الصحابية:هي زينب بنت جَحْش أم المؤمنين (رضي الله عنها) الأسدية المدنية ، وهي التي جزم بها كثير من شُرَّاح الحديث.
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ دَخَلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَإِذَا حَبْلٌ مَمْدُودٌ بَيْنَ السَّارِيَتَيْنِ فَقَالَ: «مَا هَذَا الْحَبْلُ»؟ قَالُوا: هَذَا حَبْلٌ لِزَيْنَبَ فَإِذَا فَتَرَتْ تَعَلَّقَتْ. فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «لاَ حُلُّوهُ لِيُصَلِّ أَحَدُكُمْ نَشَاطَهُ فَإِذَا فَتَرَ فَلْيَقْعُدْ). (5)قال ابن حجر – رحمه الله -: ولم أر ذلك في شيء من الطرق صريحًا، إلا ما روى أبو داود في الصلاة، باب: النعاس في الصَّلاة (1320ح 1312) بسنده عن أنس قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم المَسْجِدَ وحَبْلٌ ممدود بين سَارِيَتَيْنِ فقال: «ما هذا الحَبْلُ؟ » فقيل يا رسول الله! هذه حَمْنَةُ ابنةُ جَحْش تُصَلِّي فإذا أعْيَت تَعَلَّقَت بِهِ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لِتُصَلِّي ما أطاقَتْ فإذا أَعْيَتْ فَلْتَجلس ».
قال زيادٌ : فقال ما هذا؟ قالوا لِزَيْنَبَ تُصَلِّي، فإذا كَسِلَت أو فَتَرتْ أمسَكَت بِهِ، قال: «حُلُّوهُ ». فقال: لِيُصَلِّ أَحَدُكُم نشاطه فإذا كَسِلَ أو فَتَر فليَقْعُد ».
قال ابن حجر: فقوله «هذه حمنة .. » قرينةٌ في كون زينب هي بنت جحش، فلعلّ نسبة الحبل إليهما باعتبار أنه ملك لأحدهما، والأخرى متعلَّقة به (6) .
مؤيد للرمعه يازعيم
تحياتي وتقديري

ابو ماجد 2
13/07/2014, 08:45 PM
مااقول
يابو سالم ويانجمنا المحبوب الا
كفوووووووووووووووووووو كفووووووو كفووووووووووو
وصحت السنتك
انا بنيته على اساس حمنه ولكن الاجابتين رويتا عنهما
زينب بنت جَحْش أم المؤمنين (رضي الله عنها)
او حَمْنَةُ ابنةُ جَحْش
وما قراته عن اجتهاد حمنه بالعباده وهو مابنيت عليه لغزي
اجتهادها في العبادة:
روى الإمام أحمد في مسنده عن ثابت عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال: رأى رسول الله
حبلاً ممدودًا بين ساريتين فقال: "لمن هذا؟", قالوا: لحمنة بنت جحش, فإذا عجزت تعلقت به, فقال: "لتصل ما طاقت فإذا عجزت فلتقعد".