المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لاتبخل برايك تفضل حياك الله



ابو فهد0700
04/08/2014, 10:43 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
كل عـــــام وانتم بالف خير

انا يا اخوان بستشيركم بموضوع ياليت تفيوني وما تبخلون علي برايكم

بعد دراسه وجدولة لموضوع الزواج واعداد الميزانيه توكلت على الله وخطبت والحمد لله تمت الامور على خير
لكن للاسف مازلنا نتبع بعض العادات وتكاد تكون جاهلية ( واعذروني على هالكلمه ) بعيده كل البعد عن الدين يعني طلبات وتعسفات ما انزل الله بها من سلطان وكلها ترجع لكلمه ( تم ) وانا الضحيه في الموضوع :mad:

لا اريد ان ادخل في تفاصيل اكثر لكن ادعوا لي ان اوفق في زواجي رغم ان هموم الدينا كلها على راسي من سبه هالديون :(


موضوعي هو ارغب في مبلغ 20 الف ريال باقساط ميسره تقريبا 500 ريال ؟؟
هل في شركه او مؤسسة تساعد في هذا الموضوع ؟

1- جمعيه تيسير الزواج رفضوني بحجه ان المهر 60 الف .
2- بنك التسليف رفضني بحجه ان الراتب 10200 مع البدلات .
3- بنك الراجحي لدي قرض سابق واخذت اعاده تمويل واصبح القسط 3800 ريال .
4- سلف من صديق استلفت لدرجه انكسر وجهي ماعاد اقدر .

راتبي 9400 تقريبا يخصم منه 3800 قسط البنك ويخصم منه 1700 ايجار شقه

المتبقي 3900 ريال


لاتبخلون علي برايكم
وسلامتكم

كشات الخبر
04/08/2014, 11:08 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

الله يكون في عونك ويوفقك لكل خير يبو فهد.. الكثير منا من مر بهذه التجربة القاسية وذاق مرارتها.. ولكن "الحلاوة" تنسيك كل معاناتك في التالي وتهنأ بحياة سعيدة إن شاء الله تعالى!

أفضل نصيحة أسوقها إليك في هذا المقام هي من مشكاة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم...

عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ثلاثة حقٌّ على الله عونهم: المجاهد في سبيل الله، والمكاتب الذي يريد الأداء، والناكح الذي يريد العفاف)) .

(أي العفة من الزنا . قال الطِّيبي: إنما آثر هذه الصيغة إيذانًا بأن هذه الأمور من الأمور الشاقة التي تفدح الإنسان وتقصم ظهره، لولا أنَّ الله تعالى يعينه عليها لا يقوم بها، وأصعبها العفاف؛ لأنَّه قمع الشهوة الجبلِّية المركوزة فيه، وهي مقتضى البهيمية النازلة في أسفل السافلين، فإذا استعفَّ وتداركه عون الله تعالى ترقَّى إلى منزلة الملائكة وأعلى عليين)
تحفة الأحوذي للمباركفوري (5/296). .

- وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((اضمنوا لي ستًّا من أنفسكم أضمن لكم الجنة: اصدقوا إذا حدثتم، وأوفوا إذا وعدتم، وأدُّوا إذا ائتمنتم، واحفظوا فروجكم، وغضُّوا أبصاركم، وكفُّوا أيديكم))

قال ابن عبد البرِّ في شرحه لهذا الحديث: (اضمنوا لي ستًّا: من الخصال ((من أنفسكم)) بأن تداوموا على فعلها ((أضمن لكم الجنة)) أي دخولها ((اصدقوا إذا حدثتم)) أي: لا تكذبوا في شيء من حديثكم إلا إن ترجح على الكذب مصلحة أرجح من مصلحة الصدق في أمر مخصوص كحفظ معصوم ((وأوفوا إذا وعدتم وأدوا إذا ائتمنتم)). قال البيهقي: ودخل فيه ما تقلَّد المؤمن بإيمانه من العبادات، والأحكام، وما عليه من رعاية حق نفسه، وزوجه، وأصله، وفرعه، وأخيه المسلم، من نصحه، وحق مملوكه، أو مالكه، أو موليه، فأداء الأمانة في كل ذلك واجب ((واحفظوا)) أيها الرجال والنساء ((فروجكم)) عن فعل الحرام لثنائه تعالى على فاعليه بقوله: وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ [الأحزاب: 35] ((وغضُّوا أبصاركم)) كفوها عما لا يجوز النظر إليه ((وكفُّوا أيديكم)) امنعوها من تعاطي ما لا يجوز تعاطيه شرعًا، فلا تضربوا بها من لا يسوغ ضربه، ولا تناولوا بها مأكولًا، أو مشروبًا حرامًا، ونحو ذلك، فمن فعل ذلك؛ فقد حصل على رتبة الاستقامة المأمور بها في القرآن، وتخلقوا بأخلاق أهل الإيمان) فيض القدير للمناوي (1/683).

- وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنه قال: ((إن ناسًا من الأنصار سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأعطاهم، ثم سألوه فأعطاهم. حتى إذا نفد ما عنده. قال: ما يكن عندي من خير فلن أدخره عنكم. ومن يستعفف يعفَّه الله، ومن يستغنِ يغنه الله. ومن يصبر يصبره الله. وما أعطي أحد من عطاء خير وأوسع من الصبر)) رواه البخاري (1469)، ومسلم (1053).

قال ابن عبد البر: (فيه الحض على التعفف والاستغناء بالله عن عباده، والتصبر، وأنَّ ذلك أفضل ما أعطيه الإنسان، وفي هذا كلِّه نهي عن السؤال، وأمر بالقناعة والصبر) التمهيد لابن عبد البر (10/133).

- وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: ((سرحتني أمي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتيته وقعدت فاستقبلني وقال: من استغنى أغناه الله عز وجل ومن استعفَّ أعفَّه الله عزَّ وجلَّ، ومن استكفى كفاه الله عزَّ وجلَّ، ومن سأل وله قيمة أوقية، فقد ألحف. فقلت: ناقتي الياقوتة خير من أوقية فرجعت ولم أسأله))

- وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول: ((اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى)) رواه مسلم (2721).

قال النووي: (أما العفاف والعفة؛ فهو التنزه عما لا يباح، والكف عنه، والغنى هنا غنى النفس، والاستغناء عن الناس، وعما في أيديهم) شرح صحيح مسلم (17/41).

ابو فهد0700
04/08/2014, 07:43 PM
مشكور وما قصرت ويعطيك العافيه

مغرب القنص
05/08/2014, 01:18 AM
الله يكون بعونكم أخي الفاضل وييسر لك أمورك

ابو فهد0700
05/08/2014, 07:10 AM
للرفع ............. للرفع

صمان1
05/08/2014, 07:15 AM
الله يوفقك ويسهل امرك

محمد السواجي
05/08/2014, 08:10 AM
الله ييسر امرك ويوفقك يابوفهد