المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خيمة وفا......................................الحل:وجه ابن فهره...حله:ابوماجد2



أم نورة
17/09/2014, 12:17 PM
السلام عليكم

لغز جديد








سلام ياللي صيتهم قد تعلّا = وأضحى على هامات الأيام مشيود

خيمة وفا والطِّيب فيها تجلّا = فيها نشامى رابيينٍ على الجود

الكل منهم بالفضايل تحلّا = الصدق فيهم والكرم ماله حدود

لا جا لأحدهم ضيف رحّب وهلّا = وقدّم له اللي في يده دون منشود

من جاهم أشهد ينبسط ويتسلّا = المزح مابين الكريمين موجود

وياويش قولٍ في خيالي تدلّا = قولٍ يجي بالوجه لانسان مقرود

يِضْرَبْ على اللي عن وقاره تخلّا = وأقْدَم على أفعالٍ بها كل منقود

مِنْ سِبَّة أفعاله وأنا ماأتبلّا = مِتْطَفِّل ولايخجل وشَرَّه بزود












وسلامتكم

ابو ماجد 2
17/09/2014, 12:22 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله تبارك الله
شاعره مبدعه متالقه
لله درك
محاوله
يقال لمثل ماوصفتيه
وجه ابن فهره
او
وجهه مغسول بمرق

أم نورة
17/09/2014, 01:01 PM
كفوووووو كفووووو كفووووو

زعيييم ورمعاتك في الصميييم

وبالفعل أخوي الزعيم الرائع أبوماجد

الحل
وجه ابن فهره






واللي يعرف قصة هالمثل ياليت يقصها لنا والله اني بحثت عنها ومالقيتها

وماشاءالله عليك

ماشاءالله عليك

الله يزيدك من فضله

الحزوبر
17/09/2014, 01:02 PM
يعطيك العافيه ابوماجد والله يستر يا ام نوره لايكون جد احد من الاعضاء هههههه

ابوذيبان
17/09/2014, 01:03 PM
الله الله الله

صح السااااانك ملاييييييييييييين . شاعرتنا المتألقة . أم نورة

ماشاء الله ابدااااع وابيات بآذخة

بيض الله وجهك في الدارين

جاري التمتع

0

نجم القوافي
17/09/2014, 01:11 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وصح بدنتس
وعليك بياض الوجه
والجزله أنتم أهلها وأهل العلم الغانم والله

أم نورة
17/09/2014, 01:16 PM
يعطيك العافيه ابوماجد والله يستر يا ام نوره لايكون جد احد من الاعضاء هههههه


حياك الله أخوي الحزوبر

والله يعافيك ويبارك فيك

والله يستر :)

نجم القوافي
17/09/2014, 01:17 PM
واليك القصه ام نورة
وجه (ابن فهره)
قد تلاحظون أنني أتحدث غالبا عن أناس إما شبه أسوياء أو في أحسن الأحوال شبه مجانين، وهذا صحيح (100%)، وقد يكون ذلك مؤشرا صادقا على تعاطفي معهم، لأنني - للأسف - أنتمي تقريبا أو مؤكدا لفصيلتهم، سواء شئت أم أبيت.

واليوم، أريد أن أتحدث عن رجل ينتمي لهذه الفصيلة الغير أو شبه المباركة، ذلك الرجل أحسده حسدا مريرا، لأنه متصالح مع نفسه بطريقة (تفقع المرارة) أحيانا، فلم أشاهده يوما متذمرا، أو يائسا، أو محبطا، هوايته التي يمارسها في حياته الخربانة هي (التجريب) في كل شيء، وإذا قال له أحد: إنني أحب المشي وأسير كل يوم ستة كيلومترات، خاض في هذا المضمار، أو قال له ثانٍ: إنني أحب أكل (السوشي)، ذهب حالا لأقرب مطعم ياباني وأكل ما يقدم له دون أن يسأل هل الذي يأكله سمك أم سلاحف أم ثعابين!

لديه حب استطلاع عجيب، ودائما يحشر أنفه في ما لا يخصه في كل شيء، إلى درجة أنه لو فكر أحدهم أن يدخل في جحر ضب، لسبقه في ذلك وحشر رأسه داخله دون تردد ولا تفكير، وهذا هو ما حصل له فعلا لاحقا.

وقد ذكر لي أحدهم أنه قد رافقه يوما في مدينة إيطالية وقال: بينما كنت أتسكع معه ليلا ومررنا بملهى مشبوه، وترددت أنا بل وأحجمت عن الدخول، خصوصا عندما شاهدت أن صالة ذلك المكان لا بد أن تدخلها عبر درج يهبط بك تحت الأرض، غير أن ذلك الأهبل أراد الدخول، حاولت منعه ولكنه أصر فتركته في ستين داهية، وعرفت منه في ما بعد أنه عندما نزل إذا به في مكان مظلم لا يكاد يتبين ما حوله، وإذا برجل طويل عريض كالمصارعين يولع كشافا ويسلطه على عينه قائلا له: افتح زجاجة (شمبانيا) لهذه السنيورة، فقال: إنني لا أشرب ولا أقرب المنكر ولا أريد هذه السنيورة، إنني فقط أردت أن أتعرف على هذا المكان وأخرج، فضحك في وجهه ولسان حاله يقول: دخول الحمام ما هو مثل خروجه يا حبيبي! وصاح فيه وهو يحرك سكينا طويلا في وجهه قائلا: إذن هات محفظتك لو سمحت، فقدمها له مكرها طلبا للسلامة، فنتشها منه ثم سحبه من رقبته وصعد به إلى باب خلفي آخر، ثم صفعه قبل أن يدفعه للشارع قائلا له بما معناه: اصحى تورينا وجهك مرة أخرى، وإلا سوف أشرطه لك.

وفي سنة من السنوات، وكنت وقتها مهتبلا الراحة ومصيفا في جنوب إسبانيا، وإذا بذلك الأهبل نفسه يتصل بي ويبشرني بقدومه قائلا: إنني أسكن في الفندق الفلاني، فذهبت إليه مجاملا مع صديق آخر، وبينما كنا الثلاثة نسير ظهرا بمحاذاة الشاطئ، فقال ذلك الصديق: إن هناك شاطئا للعراة غير بعيد منا، وما كاد ينطق بذلك حتى تقافز (الأهبل) يريد أن يذهب له، فما كان مني إلا أن غمزت لصديقي قائلا: لا.. إن ذلك المكان قد أغلقوه قبل سنوات.. قلت هذا وأنا في الواقع كنت أكذب، لأنني لو لم أفعل ذلك لذهب (الأهبل) إليه دون أي خجل، وكنت أخشى ما أخشاه أنه سوف يطبق حتما المثل القائل: إذا كنت في روما فافعل مثلما يفعل الرومان، لأنني أعرفه جيدا فهو (وجه ابن فهره).

ومن كان منكم لا يعرف من هو (ابن فهره) فعليه أن يسأل عنه.
http://classic.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=11719&article=601524



ابن فهره هذا كان جريئا بحيث يخطىء ثم يصر على أنه لم يخطىء ويدافع عن نفسه بحرارة وجرأة وصفاقة 00 اذا وجهت اليه لوما وتقريعا لم يتأثر بذلك 00
يضرب مثلا لمن لاتردعه الحدود عما يريد 00 ثم يدافع عن تصرفاته بكل وقاحة وجرأة واذا اوقف عند حد معين فى وقت من الاوقات فإنه يعود الى طبعه الاول عند اقرب فرصة 00
قال الشاعر الشعبى بديوى الوقدانى :

ترى الردى لو تضربه بالحجارة *** وإلا مطارق شوك وسلاح محدود
جنبه متين ولا يخاف المعاره *** ولا يعرف البيضا ولا يعرف السود
والحر دايم يحترك بالاشاره ***يفز مثل الزند لا قدح بارود
رجال يسوى له ثمانين حاره *** ورجال ما يسوى ولا عظم عجرود

أم نورة
17/09/2014, 01:19 PM
الله الله الله

صح السااااانك ملاييييييييييييين . شاعرتنا المتألقة . أم نورة

ماشاء الله ابدااااع وابيات بآذخة

بيض الله وجهك في الدارين

جاري التمتع

0

صح بدنك أخوي أبوذيبان وحياك الله ياخوي

والابداع انت استاذه ومنك نتعلم ياخوي

وعسى وجهك دايم أبيض

وكان تعرف قصة هالمثل ومنهو ابن فهره ياليت تقصها علينا

ماعليك أمر :)

أم نورة
17/09/2014, 01:21 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وصح بدنتس
وعليك بياض الوجه
والجزله أنتم أهلها وأهل العلم الغانم والله

صح بدنك أخوي النجم وحياك الله ياخوي

ووجهك أبيض وماقصرت

والله يحفظك ويجزاك خير

ومشكور لمرورك ومشاركتك

أم نورة
17/09/2014, 01:23 PM
واليك القصه ام نورة
وجه (ابن فهره)
قد تلاحظون أنني أتحدث غالبا عن أناس إما شبه أسوياء أو في أحسن الأحوال شبه مجانين، وهذا صحيح (100%)، وقد يكون ذلك مؤشرا صادقا على تعاطفي معهم، لأنني - للأسف - أنتمي تقريبا أو مؤكدا لفصيلتهم، سواء شئت أم أبيت.

واليوم، أريد أن أتحدث عن رجل ينتمي لهذه الفصيلة الغير أو شبه المباركة، ذلك الرجل أحسده حسدا مريرا، لأنه متصالح مع نفسه بطريقة (تفقع المرارة) أحيانا، فلم أشاهده يوما متذمرا، أو يائسا، أو محبطا، هوايته التي يمارسها في حياته الخربانة هي (التجريب) في كل شيء، وإذا قال له أحد: إنني أحب المشي وأسير كل يوم ستة كيلومترات، خاض في هذا المضمار، أو قال له ثانٍ: إنني أحب أكل (السوشي)، ذهب حالا لأقرب مطعم ياباني وأكل ما يقدم له دون أن يسأل هل الذي يأكله سمك أم سلاحف أم ثعابين!

لديه حب استطلاع عجيب، ودائما يحشر أنفه في ما لا يخصه في كل شيء، إلى درجة أنه لو فكر أحدهم أن يدخل في جحر ضب، لسبقه في ذلك وحشر رأسه داخله دون تردد ولا تفكير، وهذا هو ما حصل له فعلا لاحقا.

وقد ذكر لي أحدهم أنه قد رافقه يوما في مدينة إيطالية وقال: بينما كنت أتسكع معه ليلا ومررنا بملهى مشبوه، وترددت أنا بل وأحجمت عن الدخول، خصوصا عندما شاهدت أن صالة ذلك المكان لا بد أن تدخلها عبر درج يهبط بك تحت الأرض، غير أن ذلك الأهبل أراد الدخول، حاولت منعه ولكنه أصر فتركته في ستين داهية، وعرفت منه في ما بعد أنه عندما نزل إذا به في مكان مظلم لا يكاد يتبين ما حوله، وإذا برجل طويل عريض كالمصارعين يولع كشافا ويسلطه على عينه قائلا له: افتح زجاجة (شمبانيا) لهذه السنيورة، فقال: إنني لا أشرب ولا أقرب المنكر ولا أريد هذه السنيورة، إنني فقط أردت أن أتعرف على هذا المكان وأخرج، فضحك في وجهه ولسان حاله يقول: دخول الحمام ما هو مثل خروجه يا حبيبي! وصاح فيه وهو يحرك سكينا طويلا في وجهه قائلا: إذن هات محفظتك لو سمحت، فقدمها له مكرها طلبا للسلامة، فنتشها منه ثم سحبه من رقبته وصعد به إلى باب خلفي آخر، ثم صفعه قبل أن يدفعه للشارع قائلا له بما معناه: اصحى تورينا وجهك مرة أخرى، وإلا سوف أشرطه لك.

وفي سنة من السنوات، وكنت وقتها مهتبلا الراحة ومصيفا في جنوب إسبانيا، وإذا بذلك الأهبل نفسه يتصل بي ويبشرني بقدومه قائلا: إنني أسكن في الفندق الفلاني، فذهبت إليه مجاملا مع صديق آخر، وبينما كنا الثلاثة نسير ظهرا بمحاذاة الشاطئ، فقال ذلك الصديق: إن هناك شاطئا للعراة غير بعيد منا، وما كاد ينطق بذلك حتى تقافز (الأهبل) يريد أن يذهب له، فما كان مني إلا أن غمزت لصديقي قائلا: لا.. إن ذلك المكان قد أغلقوه قبل سنوات.. قلت هذا وأنا في الواقع كنت أكذب، لأنني لو لم أفعل ذلك لذهب (الأهبل) إليه دون أي خجل، وكنت أخشى ما أخشاه أنه سوف يطبق حتما المثل القائل: إذا كنت في روما فافعل مثلما يفعل الرومان، لأنني أعرفه جيدا فهو (وجه ابن فهره).

ومن كان منكم لا يعرف من هو (ابن فهره) فعليه أن يسأل عنه.
http://classic.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=11719&article=601524


مشكور أخوي النجم وماقصرت ياخوي على النقل

والله يحرم يدينك على النار

وهذا الموضوع قريته ولكن ودي أعرف

اكثر عن الشخص نفسه ابن فهره

منهو هو وشنو قصته الأصليه

قوافي ( أم نهار )
17/09/2014, 03:02 PM
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

صح لسانك يالغاليه ملايين وكفوووو ابوماجد حفظك الله

هامه يام نوره

ماشاء الله لاقوة إلا بالله

احسنتِ وأبدعتِ اشكرك على إطراب أسماعِنا وأعيُننا ..

حفظك المولى

تحياتي وتقديري واحترامي لشخصك الكريم

أم نورة
17/09/2014, 03:10 PM
هلا وغلا حياك الله أختي الغالية قوافي

وصح بدنك والله يجزاك خير

ويشرفني ويسعدني مرورك الكريم

ومشكورة على هذا الكلام الطيب

ويستاهل الكفو اخوي أبوماجد استاذ الابداع

والله يعطيك العافية

هيل
17/09/2014, 04:13 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله والله لايضرك أبيات من شاعره محترفه
وفيتي وكفيتي بارك الله فيك صار عندنا معلمين أثنين
مرجع لنا بالشعر
تحياتي