المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حديث نبوي يوضح عظمة الخالق وأننا نعيش ذرة في الكون والكون ذرة في السماوات السبع



اعصار برمودا
18/09/2014, 01:55 PM
سم الله الرحمن الرحيم

قال تعالى ( : ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين وأعتدنا لهم عذاب السعير وللذين كفروا بربهم عذاب جهنم وبئس المصير )

لقد كثر الحديث عن تحكم الانسان في الطقس وأن هناك مشاريع للتحكم في الطقس لكن بمجرد الانسان أن يتفكر في عظمة الكون يعرف عظمة خالقه وان الانسان اعجز من يتحكم في ذرة منه

لنتامل فقط في طبقة الحياة وهي طبقة التروبوسفير لنرى مدى تعقدها فهناك 7 طبقات رئسية وهي طبقة 1000 وطبقة 850 وطبقة 700 وطبقة 500 وطبقة 250 وطبقة 150 وطبقة 70 يتفرع منها

طبقات 975 وطبقة 950 وطبقة وطبقة 925 وطبقة 900 وطبقة 800 وطبقة و750 وطبقة وطبقة 650 وطبقة 600 وطبقة 550 وطبقة 450 وطبقة 400 وطبقة 350 وطبقة 300 وطبقة وطبقة 200 وطبقة 50 وطبقة 30 وطبقة 20 وطبقة 10

فكل طبقة من هذه الطبقات العناصر الرياح - الحرارة - الضغط - الرطوبة

فكم سيراقب هذا الانسان المسكين المتغيرات في هذه الطبقات

وطبقات الغلاف الجوي مع هذه الطبقة الحية جميعها 7 طبقات ومن المؤكد انها تؤثر في بعضها البعض فكيف سيراقبها هذا الانسان العاجز

وبعد طبقات الجوي يعلو الفضاء المظلم الذي يحوي فقط في مجرتنا مليارات النجوم والكواكب والنيازك والاجرام

بل هذه المجرة هي ذرة في السماء الدنيا التى تحوي مليارات المجرات التى يفوق حجمها حجم مجرتنا المسماة مجرة درب التبانة بل هذه السماء الاولى وهي السماء الدنيا تعتبر حلقة في فلاة مع السماوات السبع التى تعتبر الى الان غيبية ولم يتوصل العلم الى معرف طرقها

---------------------------------------------------------------------------------------------------------

حديث الرسول الاعظم صلى الله عليه واله وصحبه وسلم يعرفك بعظمة رب العالمين


حدثنا الوليد ، حدثنا محمد بن إدريس ، حدثنا أبواليمان ، حدثنا إسماعيل بن عياش ، عن أشعث بن عبدالله التميمي ، عن عبدالعزيز بن عمر – أو عمران الشك من ابن العياش – ، أن أبا ذر – رضي الله عنه – ، قال : قال لي رسول الله – صلى الله عليه واله وسلم (ما السماء الأولى في السماء الثانية إلا كحبة في صحراء وما السماء الثانية في الثالثة إلا كحبة في صحراء وما الثالثة في الرابعة إلا كحبة في صحراء وما السماء الرابعة في الخامسة إلا كحبة في صحراء وما الخامسة في السادسة إلا كحبة في صحراء وما السادسة في السابعة إلا كحبة في صحراء وما السابعة في الكرسي إلا كحبة في صحراء وما الكرسي في العرش إلا كحبة في صحراء وما العرش في كف الرحمان إلا كحبة في صحراء

ورواية اخرى ( ما السماوات والأرض وما فيهن في الكرسي إلا كحلقة ألقاها ملق في أرض فلاة ، وما الكرسي في العرش إلا كحلقة ألقاها ملق في أرض فلاة ، وما العرش في الماء إلا كحلقة ألقاها ملق في أرض فلاة ، وما الماء في الريح إلا كحلقة ألقاها ملق في أرض فلاة ، وما جميع ذلك في قبضة الله – عز وجل – إلا كالحبة وأصغر من الحبة في كف أحدكم ، وذلك قوله – تعالى – : { والأرض جميعاً قبضته يوم القيامة

خشكاري
19/09/2014, 06:01 AM
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف على هذا اللفظ في دواوين السنة وكتب أهل العلم فيما اطلعنا عليه بعد البحث والنظر، ولم تذكر لنا أين وقفت عليه أو لدى من سمعته مع التنبه إلى أن الوضع في الحديث كثير فينبغي الحذر قبل نسبة الحديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقبل التثبت منه، وقد قال صلى الله عليه وسلم: كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع رواه مسلم من حديث حفص بن عاصم، إلا أن الألوسي في روح المعاني. قال: وفي الخبر أن الأرض بالنسبة إلى السماء الدنيا كحلقة في فلاة، وكذا السماء الدنيا بالنسبة إلى السماء التي فوقها وهكذا إلى السماء السابعة.

ولم يسند ذلك ولم نقف عليه.

خوي_الذيب
30/09/2014, 12:20 AM
بارك الله في جهودك اخي الغالي

اعصار برمودا (http://www.mekshat.com/vb/member.php?u=262133)

وزادك الله فقهاً وعلما

ولكن يبدوا ان الحديث موضوع


كما ذكر اخي

خشكاري

وكان بودي أن يذكر هو أيضاً مصدر كلامه

لأني بالبداية ظننته من كلامه

ولكن بعد البحث وجدته في موقع اسلام ويب

هنا (http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=67261)