هشام92
03/10/2015, 03:33 AM
يظن خطأ ان مدينة رقمات هي مدينة الاخدود لكن لا يوجد اثار او ادله على ابادة تعرض لها سكان رقمات تبقى تخمينات واشاعات لا اساس ولا مصدر لها ولا يوجد اي اثار تدل على انتشار المسيحية من صلبان وتماثيل للمسيح ومعابد في مدينة رقمات. بل الاثار والنقوش المكتشفة تدل على اسلام اهلها
http://www.okhdood.com/media/lib/pics/1269127815.jpg
https://pbs.twimg.com/media/CI2Q0tzUwAAQY5S.jpg
ترجمه النقش
لييارك الله الذي له السماء والأرض الملك يوسف أسار يثأر ملك كل الشعوب وليبارك الأقيال (زعماء القبائل)
لحي عث يرخم وشميفع أشوع وشرح ئيل أشوع وشرحبيل أسعد بني شرحبيل يكمل سادات اليزنيين والجدنيين
الذين ناصروا سيدهم الملك يوسف أسأر يثأر عندما أحرق الكنيسة وقتل الأحباش في ظفار وعلى حرب الأشاعرة وركبان وفرسان
والمخا وعلى حرب الأحباش في نجران والمرابطة هناك تحسبا لقدوم الأحباش والتحصن والمرابطة في باب المندب
وقد أفلح الملك في هذه المعركة في قتل 12500 اثناعشر الف وخمسمائة قتيل و11090 أحد عشر ألف وتسعين سبي
وغنم مئتي الف رأس من الابل والبقر والضان وقد كتب هذه النقش شرحئيل ذو يزأن عندما رابط في نجران
مع قبيلة همدان وعربها خيرة المقاتلين اليزنيين وأعراب كندة ومراد ومذحج وأحلافه الأقيال الذين رابطوا مع الملك
على البحر من جهة الحبشة وجميع الذين ذكروا بهذا المسند قاتلوا وغنموا ورابطوا في هذه المهمة
وعادوا في تاريخ ثلاثة عشر وليبارك الرحمن شرحبيل يكمل واعان البقية من بني لحيعت
ولحيعت يرخم بن شميفع ومرثد يمجد بن شرحئيل سادة يزأن بتارين ذمذرأن
سنة 633 ستمائة وثلاثة وثلاثين وليحفظ رب السماء بقوته هذه المسند من كل متلف ومعتدي
والرحمن العالي حافظ هذه المسند من كل معتدي متلف له وتقدم اسم الرحمن الذي له الحمد.
يفهم من النقش ان اهل اليمن في العصر الحميري كانوا مؤمنين بالله موحدين يعبدون الله ويذكر اسم الملك والاقيال والقبائل التي شاركت بدحر الغزاة الأحباش
لا يوجد ذكر لحرق نصارى في نجران بالنقش بل ذكر الانتصارات في ظفار والمخا ونجران وعدد قتلى واسرى الغزاة الاحباش والغنائم
محرقة الاحباش الحقيقيه
العقاب الرباني حل على الغزاة اصحاب الفيل الاحباش النصارى الذين ارادوا هدم الكعبه
يقول الله تعالى {أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ (1) أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ (2) وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ (3) تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ (4) فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ (5)}
كعصف مأكول اي تقطعت اوصالهم واجسادهم واصبحوا مثل بقايا الطعام عظام
هذه هو المصير الذي انتهى اليه الغزاة الاحباش النصارى
اصحاب الأخدود
القرآن لم يحدد مكان اصحاب الأخدود
يقول الله تعالى ﴿ قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ (4) النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ (5) إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ (6) وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ (7) وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (8)﴾
يفهم من الآيات أنّهم ما قتلوا اصحاب الأخدود ألا الإنهم آمنوا بالله
وهذه يعني استحاله ارتكاب الحميريين هذه الجريمة الذين هم ايضا كانوا مؤمنين بالله موحدين يعبدون الله
http://www.okhdood.com/media/lib/pics/1269127815.jpg
https://pbs.twimg.com/media/CI2Q0tzUwAAQY5S.jpg
ترجمه النقش
لييارك الله الذي له السماء والأرض الملك يوسف أسار يثأر ملك كل الشعوب وليبارك الأقيال (زعماء القبائل)
لحي عث يرخم وشميفع أشوع وشرح ئيل أشوع وشرحبيل أسعد بني شرحبيل يكمل سادات اليزنيين والجدنيين
الذين ناصروا سيدهم الملك يوسف أسأر يثأر عندما أحرق الكنيسة وقتل الأحباش في ظفار وعلى حرب الأشاعرة وركبان وفرسان
والمخا وعلى حرب الأحباش في نجران والمرابطة هناك تحسبا لقدوم الأحباش والتحصن والمرابطة في باب المندب
وقد أفلح الملك في هذه المعركة في قتل 12500 اثناعشر الف وخمسمائة قتيل و11090 أحد عشر ألف وتسعين سبي
وغنم مئتي الف رأس من الابل والبقر والضان وقد كتب هذه النقش شرحئيل ذو يزأن عندما رابط في نجران
مع قبيلة همدان وعربها خيرة المقاتلين اليزنيين وأعراب كندة ومراد ومذحج وأحلافه الأقيال الذين رابطوا مع الملك
على البحر من جهة الحبشة وجميع الذين ذكروا بهذا المسند قاتلوا وغنموا ورابطوا في هذه المهمة
وعادوا في تاريخ ثلاثة عشر وليبارك الرحمن شرحبيل يكمل واعان البقية من بني لحيعت
ولحيعت يرخم بن شميفع ومرثد يمجد بن شرحئيل سادة يزأن بتارين ذمذرأن
سنة 633 ستمائة وثلاثة وثلاثين وليحفظ رب السماء بقوته هذه المسند من كل متلف ومعتدي
والرحمن العالي حافظ هذه المسند من كل معتدي متلف له وتقدم اسم الرحمن الذي له الحمد.
يفهم من النقش ان اهل اليمن في العصر الحميري كانوا مؤمنين بالله موحدين يعبدون الله ويذكر اسم الملك والاقيال والقبائل التي شاركت بدحر الغزاة الأحباش
لا يوجد ذكر لحرق نصارى في نجران بالنقش بل ذكر الانتصارات في ظفار والمخا ونجران وعدد قتلى واسرى الغزاة الاحباش والغنائم
محرقة الاحباش الحقيقيه
العقاب الرباني حل على الغزاة اصحاب الفيل الاحباش النصارى الذين ارادوا هدم الكعبه
يقول الله تعالى {أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ (1) أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ (2) وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ (3) تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ (4) فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ (5)}
كعصف مأكول اي تقطعت اوصالهم واجسادهم واصبحوا مثل بقايا الطعام عظام
هذه هو المصير الذي انتهى اليه الغزاة الاحباش النصارى
اصحاب الأخدود
القرآن لم يحدد مكان اصحاب الأخدود
يقول الله تعالى ﴿ قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ (4) النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ (5) إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ (6) وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ (7) وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (8)﴾
يفهم من الآيات أنّهم ما قتلوا اصحاب الأخدود ألا الإنهم آمنوا بالله
وهذه يعني استحاله ارتكاب الحميريين هذه الجريمة الذين هم ايضا كانوا مؤمنين بالله موحدين يعبدون الله