حكمة شهيرة ساقها بالمخاطر...الحل:قصة الشيخ الزهراني وزوجته..حله:يمكن شاعر

[الدمرجي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لغز وليد اللحظه اتمنى ان ينال القبول


قصة وقصيدة بين رجال ومره =من سابق الايام والوقت واطر

هذا بعيد الدار اصبح مقره=فوق عشر اعوام والقلب فاطر

يوم الجفا طول وبالنفس حره=جاتك تسائل وبالقصيد الخواطر

وجتها الاجابة بقول لله دره=حكمه شهيره ساقها بالمخاطر

* الحكمة عبارة عن بيت شعري شهير

[يمكن شاعر]

عليكم السلام
صح لسانك ملاييين يابومروان لاهنت ي غالي
محاوله
قصه
نوره وزوجها صاحبه البيت هذا
اللي يبينا عيت النفس تبغيه
واللي نبيه عيا البخت لايجيبه

[الدمرجي]

ياهلا يابوفالح


صح بدنك ياغالي بالفعل هي قصة بين رجل وزوجته ولكن مطلوبنا مازال غايب

انتظر مرماعك القادم

[ف ف]

صح لسانك يالغالي



طرى ع البال
البيت الشهير. لي بنت عمن ماوطت درب الادناس

[يمكن شاعر]

لاهنت ي بومروان

ليكون تقصد قصه الزوج اللي كان يقابل زوجته على طريق عوا الذيب
ياذيب ياللي تالي الليل جريت

[الدمرجي]

صح لسانك يالغالي



طرى ع البال
البيت الشهير. لي بنت عمن ماوطت درب الادناس

هلا بمبدعنا ابوثامر صح بدنك ياغالي


الرمعه ماصابت

انتظر مرمعاك القادم

[الدمرجي]

لاهنت ي بومروان

ليكون تقصد قصه الزوج اللي كان يقابل زوجته على طريق عوا الذيب
ياذيب ياللي تالي الليل جريت

مالك لوا يابوفالح

[ف ف]

هلا بمبدعنا ابوثامر صح بدنك ياغالي


الرمعه ماصابت

انتظر مرمعاك القادم

الابداع انت منهله يابومروان



طرى قصة زوجه. طول زوجها بالعوده واعتقد انه كان بسجن عند الترك او بالعراق

ويطالبونها بالزواج ورفضت ..وتنتظر عودته

[الدمرجي]

الابداع انت منهله يابومروان



طرى قصة زوجه. طول زوجها بالعوده واعتقد انه كان بسجن عند الترك او بالعراق

ويطالبونها بالزواج ورفضت ..وتنتظر عودته

لايزال اللغز طليق يابوثامر

[راعي الجيب2]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا زين ما طرى يابو مروان
تسجيل اعجاب وجاري التفكير باللغز

[ابو ماجد 2]

صح لسانك يابو مروان
جزل وماتجيب الا الجزل
لعلها نوره الحوشان مع طليقها
اللي يبيـــــــــنا عيت النفس تبغــيه ........ واللي نبي عيا البخـــــــــت لايجيبه

فهو بيت من قصيدة للشاعرة نورة الحوشان حيث كانت تعيش مع زوجها عبود بن علي بن سويلم، وكان بينهما عشره حلوه وحب لا يمكن التخلي عنه لكن قضاء الله اذا اتى لا يرد، وقد وقع بينهما خلاف أدى إلى طلاقها طلاقا لا رجعة فيه، وبعد الطلاق تقدم الكثير طالبين الزواج منها، حيث انها امرأة جميلة ومن عائلة معروفة.

لكنها رفضت الزواج بعد زوجها عبود الذي كانت تحبه وترى فيه مواصفات الرجل المثالي وانها لا يمكن أن تصور لنفسها ان تعيش بحب مع غير طليقها ووفاء له ولابنائها رفضت الزواج بعد ابوهم.

وذات يوم كانت تسير على طريق يمر بمزرعته وبصحبتها أولادها منه عندما مرت بمزرعته، رأته فوقفت على ناحية المزرعة وانطلق الاولاد للسلام على ابيهم وبقيت تنتظرهم الى أن رجعوا اليها فأخذتهم واكملت مسيرها، وقد تذكرت أيامها معه وتذكرت من تقدم الى خطبتها بعد طلاقها ورفضها لهم، فقالت قصيدة مؤثرة مطلعها :

يا عين هلي صافي الدمع هليـــــــــــه

واليا انتهى صافيه هاتي سريبــــــــه

يا عين شوفي زرع خلك وراعيــــــه

شوفي معاويده وشوفي قليبـــــــــــه

من أولن دايم لرايه نماليـــــــــــــــه

واليوم جيتّهم علينا صعيـبــــــــــــــه

وان مرني بالدرب ما اقدر احاكيـــــه

مصيبة يا كبرها من مصيبــــــــــــة

اللي يبينا عيت النفس تـبغيــــــــه

واللي نبي عيا البخت لا يجيبــــــــه

[ف ف]

يابواجد رمعتك استفتح بها المتمكن اللغز لكن ماصابت


والمطلوب اعتقد انه بيت صدر من شاعر

[الدمرجي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا زين ما طرى يابو مروان
تسجيل اعجاب وجاري التفكير باللغز

ياهلا ياغالي

شرفنا حضورك لاهنت

[الدمرجي]

صح لسانك يابو مروان
جزل وماتجيب الا الجزل
لعلها نوره الحوشان مع طليقها
اللي يبيـــــــــنا عيت النفس تبغــيه ........ واللي نبي عيا البخـــــــــت لايجيبه

فهو بيت من قصيدة للشاعرة نورة الحوشان حيث كانت تعيش مع زوجها عبود بن علي بن سويلم، وكان بينهما عشره حلوه وحب لا يمكن التخلي عنه لكن قضاء الله اذا اتى لا يرد، وقد وقع بينهما خلاف أدى إلى طلاقها طلاقا لا رجعة فيه، وبعد الطلاق تقدم الكثير طالبين الزواج منها، حيث انها امرأة جميلة ومن عائلة معروفة.

لكنها رفضت الزواج بعد زوجها عبود الذي كانت تحبه وترى فيه مواصفات الرجل المثالي وانها لا يمكن أن تصور لنفسها ان تعيش بحب مع غير طليقها ووفاء له ولابنائها رفضت الزواج بعد ابوهم.

وذات يوم كانت تسير على طريق يمر بمزرعته وبصحبتها أولادها منه عندما مرت بمزرعته، رأته فوقفت على ناحية المزرعة وانطلق الاولاد للسلام على ابيهم وبقيت تنتظرهم الى أن رجعوا اليها فأخذتهم واكملت مسيرها، وقد تذكرت أيامها معه وتذكرت من تقدم الى خطبتها بعد طلاقها ورفضها لهم، فقالت قصيدة مؤثرة مطلعها :

يا عين هلي صافي الدمع هليـــــــــــه

واليا انتهى صافيه هاتي سريبــــــــه

يا عين شوفي زرع خلك وراعيــــــه

شوفي معاويده وشوفي قليبـــــــــــه

من أولن دايم لرايه نماليـــــــــــــــه

واليوم جيتّهم علينا صعيـبــــــــــــــه

وان مرني بالدرب ما اقدر احاكيـــــه

مصيبة يا كبرها من مصيبــــــــــــة

اللي يبينا عيت النفس تـبغيــــــــه

واللي نبي عيا البخت لا يجيبــــــــه




صح بدنك يابوماجد وانتم اهل الجزاله والابداع

حقيقة اتحفتنا بقصة نوره وطليقها ولكن المطلوب ورد له بيت شعري (بيت القصيد) شهيربه حكمه يحوي بين طياته تحذير وخطر
وتحمل عواقب هذا الاغتراب والفراق

انتظر مرماعك القادم

[الدمرجي]

يابواجد رمعتك استفتح بها المتمكن اللغز لكن ماصابت


والمطلوب اعتقد انه بيت صدر من شاعر

نعم يابوثامر وهناك توضيح مهم للزعيم للاطلاع

[ابو ماجد 2]

محاوله يالغالي
القصيــدة الفــراقيــة
للشاعر محمد بن زريق البغدادي
تحكي هذه القصيدة قصة الشاعر محمد بن زريق البغدادي الذي كان مولعا بحب ابنة عمه ، لكنّ ما به من ضيق العيش وقلة ذات اليد حمله على الرحيل طلبا للرزق ، الأمر الذي لم ترضَ عنه ابنة عمه ، ومع ذلك فقد أخذ برأيه وقصد أبا الخبير عبد الرحمن الأندلسي في الأندلس ، ومدحه بقصيدة بليغة ، فأعطاه عطاء قليلا ، فقال ابن زريق وقلبه يعتصر ألما : "إنا لله وإنا إليه راجعون! سلكتُ القفار والبحار إلى هذا الرجل ، فأعطاني هذا العطاء!" ثم انزوى يتذكر فراق ابنة عمه وما بينهما من بعد المسافة ، وما تحملَّه في سبيل هذا السفر من مشقة وبذل مال وبعد عن الأهل والأحبة ، فاعتلّ غمّا ومات .
وأراد عبد الرحمن - كما قيل - اختبار ابن زريق بهذا العطاء القليل ، فلما كان بعد أيام ، سأل عنه فافتقدوه في الخان الذي كان نازلا فيه ، فكانت المفاجأة أن تحول هذا الرجل إلى جثة هامدة ، وعند رأسه رقعة مكتوب فيها هذه القصيدة الفراقية الحزينة التي تفيض رقة وحنانا .
والآن أترككم مع أبيات من القصيدة تتحدث إليكم فحديثها أبلغ ولسانها أفصح:
لا تَعــــذَلِيه فَإِنَّ العَــــذلَ يُولِعُـــهُ قَد قَلــتِ حَقاً وَلَكِـــن لَيـــسَ يَسمَـعُهُ
جاوَزتِ فِي لَومـهُ حَـداً أَضَرَّبِــهِ مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللـَــــومَ يَنفَـــعُهُ
فَاستَعمِلِي الرِفـق فِي تَأِنِيبِهِ بَــدَلاً مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ
قَد كانَ مُضطَلَعاً بِالخَطبِ يَحمِلُهُ فَضُيَّقَت بِخُطُـــوبِ المَهــرِ أَضلُـعُهُ
يَكفِيهِ مِن لَـوعَةِ التفنيـــدِ أَنَّ لَــهُ مِـنَ النَـــوى كُـــلَّ يَـــومٍ ما يُروعُـــهُ
ما آبَ مِن سَفَـــرٍ إِلّا وَأَزعَـــجَهُ رَأيُ إِلــى سَفَـــرٍ بِالعَــــزمِ يَزمَــعُهُ
كَأَنَّما هُــوَ فِي حِـــلِّ وَمُرتحَـــلٍ مُوَكَّــــلٍ بِفَضـــــاءِ الأَرضِ يَذرَعُـهُ
إِذا الزَمانَ أَراهُ في الرَحِيلِ غِنىً وَلَو إِلى السَندِ أَضحى وَهُوَ يُقطــعُهُ
تأبى المطـــامعُ إلا أن تُجَشّــــمه للـــرزق ســعياً ولكـن ليس يجمَــعُهُ
وَما مُجاهَدَةُ الإِنســـانِ تَوصِـــلُهُ رزقَاً وَلادَعَــــــةُ الإِنســـانِ تَقطَـعُهُ
قَد قسَّــمَ اللَهُ بَينَ الخَـلقِ رزقَهُمُ لَم يَخلُــــق اللَهُ مخلـــــوقاً يُضَيِّــعُهُ
لَكِنَّهُم كُلِّفُوا حِرصاً فلَسـتَ تَرى مُستَـرزِقاً وَسِـوى الغايــاتِ تُقنُــــعُهُ
وَالحِرصُ في الرّزق وَالأَرزاقِ قَد قُسِمَتبَغِيُ أَلّا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ
وَالمَهرُ يُعطِي الفَتى مِن حَيثُ يَمنَعُه إِرثاً وَيَمنَــعُهُ مِن حَيــثِ يُطمِــعُهُ
اِستَودِعُ اللَهَ فِي بَغــــدادَ لِي قَمَــراً بِالكَرخِ مِن فَلَـــكِ الأَزرارَ مَطلَــعُهُ
وَدَّعتُــــهُ وَبـــوُدّي لَو يُوَدِّعُــــنِي صَفــــوُ الحَيــــاةِ وَأَنّـــي لا أَودعُهُ
وَكَم تَشبَّثَ بي يَومَ الرَحيلِ ضُحَىً وَأَدمُعِـــــي مُستَهِــــــلّاتٍ وَأَدمُـــعُهُ
لا أَكُذبث اللَهَ ثوبُ الصَبرِ مُنخَرقٌ عَنّــــــي بِفُـــرقَتِــــهِ لَكِــن أَرَقِّــــعُهُ
إِنّي أَوَسِّـــــعُ عُـذري فِي جَنــــايَتِهِ بِالبيــــنِ عِنـــهُ وَجُرمي لا يُوَسِّــعُهُ
رُزِقتُ مُلـكاً فَلَم أَحسِــن سِياسَـــتَهُ وَكُلُّ مَن لا يُسُـوسُ المُلـكَ يَخلَـعُهُ
وَمَن غَدا لابِسـاً ثَوبَ النَعِيـــم بِلا شَكــــرٍ عَلَيـــــهِ فَــــإِنَّ اللَهَ يَنــزَعُهُ
اِعتَضتُ مِن وَجهِ خِلّي بَعدَ فُرقَتِهِكَأســـاً أَجَــــرَّعُ مِنـــــها ما أَجَرَّعُـــهُ

[الدمرجي]

محاوله يالغالي
القصيــدة الفــراقيــة
للشاعر محمد بن زريق البغدادي
تحكي هذه القصيدة قصة الشاعر محمد بن زريق البغدادي الذي كان مولعا بحب ابنة عمه ، لكنّ ما به من ضيق العيش وقلة ذات اليد حمله على الرحيل طلبا للرزق ، الأمر الذي لم ترضَ عنه ابنة عمه ، ومع ذلك فقد أخذ برأيه وقصد أبا الخبير عبد الرحمن الأندلسي في الأندلس ، ومدحه بقصيدة بليغة ، فأعطاه عطاء قليلا ، فقال ابن زريق وقلبه يعتصر ألما : "إنا لله وإنا إليه راجعون! سلكتُ القفار والبحار إلى هذا الرجل ، فأعطاني هذا العطاء!" ثم انزوى يتذكر فراق ابنة عمه وما بينهما من بعد المسافة ، وما تحملَّه في سبيل هذا السفر من مشقة وبذل مال وبعد عن الأهل والأحبة ، فاعتلّ غمّا ومات .
وأراد عبد الرحمن - كما قيل - اختبار ابن زريق بهذا العطاء القليل ، فلما كان بعد أيام ، سأل عنه فافتقدوه في الخان الذي كان نازلا فيه ، فكانت المفاجأة أن تحول هذا الرجل إلى جثة هامدة ، وعند رأسه رقعة مكتوب فيها هذه القصيدة الفراقية الحزينة التي تفيض رقة وحنانا .
والآن أترككم مع أبيات من القصيدة تتحدث إليكم فحديثها أبلغ ولسانها أفصح:
لا تَعــــذَلِيه فَإِنَّ العَــــذلَ يُولِعُـــهُ قَد قَلــتِ حَقاً وَلَكِـــن لَيـــسَ يَسمَـعُهُ
جاوَزتِ فِي لَومـهُ حَـداً أَضَرَّبِــهِ مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللـَــــومَ يَنفَـــعُهُ
فَاستَعمِلِي الرِفـق فِي تَأِنِيبِهِ بَــدَلاً مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ
قَد كانَ مُضطَلَعاً بِالخَطبِ يَحمِلُهُ فَضُيَّقَت بِخُطُـــوبِ المَهــرِ أَضلُـعُهُ
يَكفِيهِ مِن لَـوعَةِ التفنيـــدِ أَنَّ لَــهُ مِـنَ النَـــوى كُـــلَّ يَـــومٍ ما يُروعُـــهُ
ما آبَ مِن سَفَـــرٍ إِلّا وَأَزعَـــجَهُ رَأيُ إِلــى سَفَـــرٍ بِالعَــــزمِ يَزمَــعُهُ
كَأَنَّما هُــوَ فِي حِـــلِّ وَمُرتحَـــلٍ مُوَكَّــــلٍ بِفَضـــــاءِ الأَرضِ يَذرَعُـهُ
إِذا الزَمانَ أَراهُ في الرَحِيلِ غِنىً وَلَو إِلى السَندِ أَضحى وَهُوَ يُقطــعُهُ
تأبى المطـــامعُ إلا أن تُجَشّــــمه للـــرزق ســعياً ولكـن ليس يجمَــعُهُ
وَما مُجاهَدَةُ الإِنســـانِ تَوصِـــلُهُ رزقَاً وَلادَعَــــــةُ الإِنســـانِ تَقطَـعُهُ
قَد قسَّــمَ اللَهُ بَينَ الخَـلقِ رزقَهُمُ لَم يَخلُــــق اللَهُ مخلـــــوقاً يُضَيِّــعُهُ
لَكِنَّهُم كُلِّفُوا حِرصاً فلَسـتَ تَرى مُستَـرزِقاً وَسِـوى الغايــاتِ تُقنُــــعُهُ
وَالحِرصُ في الرّزق وَالأَرزاقِ قَد قُسِمَتبَغِيُ أَلّا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ
وَالمَهرُ يُعطِي الفَتى مِن حَيثُ يَمنَعُه إِرثاً وَيَمنَــعُهُ مِن حَيــثِ يُطمِــعُهُ
اِستَودِعُ اللَهَ فِي بَغــــدادَ لِي قَمَــراً بِالكَرخِ مِن فَلَـــكِ الأَزرارَ مَطلَــعُهُ
وَدَّعتُــــهُ وَبـــوُدّي لَو يُوَدِّعُــــنِي صَفــــوُ الحَيــــاةِ وَأَنّـــي لا أَودعُهُ
وَكَم تَشبَّثَ بي يَومَ الرَحيلِ ضُحَىً وَأَدمُعِـــــي مُستَهِــــــلّاتٍ وَأَدمُـــعُهُ
لا أَكُذبث اللَهَ ثوبُ الصَبرِ مُنخَرقٌ عَنّــــــي بِفُـــرقَتِــــهِ لَكِــن أَرَقِّــــعُهُ
إِنّي أَوَسِّـــــعُ عُـذري فِي جَنــــايَتِهِ بِالبيــــنِ عِنـــهُ وَجُرمي لا يُوَسِّــعُهُ
رُزِقتُ مُلـكاً فَلَم أَحسِــن سِياسَـــتَهُ وَكُلُّ مَن لا يُسُـوسُ المُلـكَ يَخلَـعُهُ
وَمَن غَدا لابِسـاً ثَوبَ النَعِيـــم بِلا شَكــــرٍ عَلَيـــــهِ فَــــإِنَّ اللَهَ يَنــزَعُهُ
اِعتَضتُ مِن وَجهِ خِلّي بَعدَ فُرقَتِهِكَأســـاً أَجَــــرَّعُ مِنـــــها ما أَجَرَّعُـــهُ

راقت لي القصة يابوماجد وقريبه جدا من وقائع قصتنا المطلوبه


وحقيقة لابد من محاصرة اللغز بالتوضيح اكثر

القصة واضحة المعالم باللغز وقد تعمدت ذلك .
ولو اطلع ابواسامه على اللغز لحله ليس قصور بكم ولكن كون القصة والقصيد وبيت القصيدة المطلوب مشهور جدا
بالمنطقة الجنوبية

[ف ف]

جاني ولدها يبتسم بين الاطفال
ومن بسمته ذكرت انا بسمة امه

[يمكن شاعر]

لاهنت ي غالي
بعد البحث وجدت قصه وهي للشيخ جارالله بن محمد الزهراني
من قريه رباع بالباحه والقصه انه غاب عن زوجته اثنا عشر سنه ممكن تكون هاذي القصه مطلوبنا باللغز

[الدمرجي]

جاني ولدها يبتسم بين الاطفال
ومن بسمته ذكرت انا بسمة امه

ياهلا يابوثامر


واللغز راح عند ابوفالح

[الدمرجي]

لاهنت ي غاليبعد البحث وجدت قصه وهي للشيخ جارالله بن محمد الزهرانيمن قريه رباع بالباحه والقصه انه غاب عن زوجته اثنا عشر سنه ممكن تكون هاذي القصه مطلوبنا باللغزكفوووووووو يابوفالح وصح لسانك ملاااااين نعم قصة الشيخ جارالله الزهراني وزوجته حينما غاب عن بلاد زهران ل12 عام طالبا للرزق والمعيشة فأرسلت له قصيدة تبين شوقها إليه ورد عليها بقصيدة واشتهر رده ببيت شهير يضرب به المثل والحكمه ( يستاهل اللي على بيت الحنش ياهب ايده) وله معنى عميق فقد قالت زوجته بقصيدتها
يا شيخ جار الله وش حدك على نجد الأقصى
وش كرهك في ديار بني الحسن وانحن أهلك
اثني عشر عام وأنا كل يوم اترجّى
حتى موزع بريد الطايرة بالنيابة
هجم علي وخذ مفتاح قلبي هر بّه
ما نسمع إلا جناح الطايرة يا هبيده
رد عليها الشيخ جار الله قائلا :
يا ونتي ونة الملقوص في نجد لقصا
يعالجونه وهو تحت الخطر خوف يهلك
وكل ما جاء بيشفى رجه الموت رجّا
يونّ من سم ثعبانن تلاقت نيابه
والناس ما يرحمون اللي رضي عنه ربه
يستاهل اللي على بيت الحنش ياهب إيــده

**** القصيدة وردها على طرق (الشقر) احد فنون شعر العرضه الجنوبيةوقد قام الكثير من المنشدين بانشاد هذه الصيدة لما تحتوية من جمال للمعنى والمبنى

https://www.youtube.com/watch?v=r25bar4thu0

تحيتي للجميع

[يمكن شاعر]

لاهنت يابومروان
كفوك الطيب يالغالي وصح بدنك
وصح لسانك ملايين على اللغز والقصه ماقصرت