المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : موضوع يهم الجميع ، أرجو دعمه من الجميع



أذكروا الله
18/05/2017, 01:12 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أتمنى من الجميع التقدّم بخطابات جماعية تحمل أكبر عدد من اسماء وتواقيع مواطني كل دولة للمطالبة بــــــ:

1/ضرورة عمل دورات (إلزامية) للمقبلين على الزواج "رجالاً ونساءً" وكذلك المتزوجين سابقاً الذين لم يلتحقوا بمثل هذه الدورات ، أيضاً دورات لتربية الأبناء والبنات ، فيوجد لدى الناس الكثير من الجهل والمفاهيم المغلوطة عن الحياة الزوجية وبحاجه لتوعيتهم وتثقيفهم في جميع جوانب الحياة الزوجية ، ولكي يعرف كلاً من الزوج والزوجة الطبيعة البشرية لكل منهما ، للحد من حالات الطلاق المنتشرة بكثرة ، والعنف الأسري بكافة أنواعه ، خاصة العنف الجنسي مع الزوجة الذي يتحرّج الجميع من مناقشته والبحث له عن حلول ، والأسوأ أن يكون ليلة الدخلة للأسف الشديد ، مما يترتب عليه آثار سلبية تؤدي لأمراض وعُقد نفسية للزوجة يجعلها تكره الزواج ، فالبعض يعتقد أن متعة الجماع بالعنف أو بكثرة الجماع ، ويجهل أن متعة الجماع تكون بالإكثار من المداعبات قبل الجماع ، فكلما كان وقت المداعبة أطول كلما زادت متعة الجماع ، وكذلك لإكسابهم مهارات تُدخل على الأُسر الحب والسعادة والرومانسية ، فالطلاق يتسبب بتشتت الأُسر ، ويحرم المرأة المطلّقة من حقوقها الشرعية ، فالمطلّقة من النادر أن تتزوج مرة أُخرى ، كذلك يجعل الأبناء عرضة لدخول عالم المخدرات والإرهاب بسبب بُعد الوالدين عن متابعتهم ورعايتهم ، طبعاً أنا ذكرت أن تكون الدورات (إلزامية) لأن البعض يعتقد أن الحياة الزوجية لاتحتاج لدورات فيضيع على نفسه فوائد عظيمة ، فالحياة الزوجية بحر واسع وقد غرق فيه الكثير للجهل وعدم الوعي ، والدليل كثرة حالات الطلاق ، فلابد من التزوّد بالمعرفة والوعي قبل الإبحار ، فالإنسان يحتاج دورات لكل مجال وفي كل مرحلة من حياته ليكون متقناً .



2/نظام يسجل سبب الطلاق أو الخُلع في كل واقعة طلاق أو خُلع ، وذلك من خلال التحقق عن السبب بسماع أقوال الطرفين(الزوج وزوجته) مع الحرص بأن لايكون في النظام ثغرات يستغلها البعض لإخفاء السبب الحقيقي للطلاق أو الخُلع ، ويدفع ثمنها من يريد الزواج بمن وقع لهم طلاق أو خُلع ، وإلزام من يريد الزواج بمن وقع لهم طلاق أو خُلع "رجل أو إمراة" الإطلاع على سبب الطلاق أو الخُلع ، لكي يكون الجميع على بـيّـنـة ، منعاً لتكرار المعاناة والسلبيات التي حدثت في الزواج الأول مرة أخرى ، وجود هذا النظام سيجعل الجميع يرتدع عن التصرفات السلبية و لايتساهلون بالطلاق ويفكرون ألف مرة بالموضوع قبل وقوع الطلاق ، لأنه ليس من السهل الحصول على زواج جديد ، فمن جانب الرجل يوجد هناك من يطلقون زوجاتهم ويتزوجون بعد كل فترة ، ليس بسبب عدم توافق بين الزوجين أو بسبب مقنع ، بل من أجل (التجديد) لاأكثر ويتفاخرون بذلك أمام الناس ، ويتحجج الزوج بأن زوجته الأولى تعاني من مرض نفسي أو غير ذلك من الحجج الواهية ، كذلك يوجد من يطلّق زوجته بسبب تافه مثل امتناع الزوجة عن إعطائه من راتبها أو بسبب اختلاف الميول الرياضية وغير ذلك من الحماقات ، فالمرأة المطلّقة من شبه المستحيل أن تتزوج مرة أخرى ، وبذلك تُحرم من حقوقها الشرعية التي منحها الله إيّاها ، وإن كان لديها أبناء فهذه مصيبة أخرى ، فأبنائها عرضة للإنخراط في تهريب المخدرات والإرهاب ، بسبب رجل مستهتر أناني يبحث عن رغباته غير مُبالي بما سببه من شتات لطليقته وأبنائه ، ومن جانب المرأة التقصير في واجبات الزوج أو سوء العشرة مع الزوج ، إلى آخره ، فحفاظاً على النسيج الإجتماعي من التشتت ، أتمنى الإسراع بسن هذا القانون .
.................................................. .................................................. .....................................


وهذه نصائح يجب العمل بها قبل الإقدام على الزواج:

1/كثرة الدعاء دائماً بأن يرزقك الله بشريك حياة صالح ذو دين وخُلق ، مع ذكر بقية المواصفات التي تريد في شريك حياتك ،، والحذر الحذر من التركيز على صاحب المال ونسيان بقية الصفات الحميدة ، فكثير من الناس يركز على صاحب المال وينسى بقية الصفات مما يشوب حياتهم الزوجية الكثير من المشاكل والتنغيص وربما تنتهي بالطلاق ، فالمال ليس كل شي

2/الحرص على أداء صلاة الإستخارة

3/خاص للفتيات: أحرصي أشد الحرص على حسن أختيار شريك حياتك حتى لاينتهي بك المطاف بالطلاق "لاسمح الله" فالمطلقة من النادر أن تتزوج مرة أخرى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


ملاحظة/ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، فأرجو مساعدتي ونشر هذا الموضوع في جميع منتديات دول العالم ومواقع التقنية المختلفة بما فيها وسائل التواصل الاجتماعي ، مع الترجمة على حسب لغة كل دولة ، فالموضوع يهمّنا جميعاً سواءً الآن أو مستقبلاً والفائدة لنا جميعاً