المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لغز ر مضاني 7 صوتي 170....الحل:الاخوة السبعة...حله:نجم القوافي



ابو ماجد 2
02/06/2017, 06:17 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لغز رمضاني 7

https://d.top4top.net/m_518lk6ao0.m4a

مع تحيات ابو ماجد

منتديات مكشات . خيمة الالغاز

نجم القوافي
02/06/2017, 11:15 AM
وعليكم السلام ورحمه وبركاته
صح لسانك واعتلا شانك

ياَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا قُمْتُمْإِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِوَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ وَإِنْ كُنْتُمْجُنُبًا فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَأَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوامَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْمِنْهُ مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُلِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
قال الشرقاوي : دلت هذه الآية على سبعة أصول كلها مثنى :
طهارتان : الوضوء والغسل .
ومطهِّران : الماءوالتراب .
وحكمان : المسح والغَسْل .
وموجِبان : الحدث والجنابة .
ومبيحان : المرض والسفر .
وكنايتان : الغائط والملامسة .
وكرامتان : التطهير من الذنوب ، وإتمام النعمة .

نجم القوافي
02/06/2017, 02:38 PM
باب أنزل القرآن على سبعة أحرف أي على سبع لغات مشهورة بالفصاحة

1475 حدثنا القعنبي (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=15020)عن مالك (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=16867)عن ابن شهاب (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12300)عن عروة بن الزبير (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=16561)عن عبد الرحمن بن عبد القاري (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=14937)قال سمعت عمر بن الخطاب (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=2)يقول سمعت هشام بن حكيم بن حزام (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=8859)يقرأ سورة الفرقان على غير ما أقرؤها وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أقرأنيها فكدت أن أعجل عليه ثم أمهلته حتى انصرف ثم لببته بردائه فجئت به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على غير ما أقرأتنيها فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرأ فقرأ القراءة التي سمعته يقرأ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هكذا أنزلت ثم قال لي اقرأ فقرأت فقال هكذا أنزلت ثم قال إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرءوا ما تيسر منه (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=2499#docu)حدثنا محمد بن يحيى بن فارس (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=14327)حدثنا عبد الرزاق (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=16360)أخبرنا معمر (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=17124)قال قال الزهري (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12300)إنما هذه الأحرف في الأمر الواحد ليس تختلف في حلال ولا حرام


( هشام بن حكيم بن حزام (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=8859) ) : بكسر الحاء قبل الزاي قال الطيبي : حكيم بن حزام قرشي (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=137)وهو ابن أخي خديجة أم المؤمنين (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=10640)وكان من أشراف قريش في الجاهلية والإسلام تأخر إسلامه إلى عام الفتح وأولاده صحبوا النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ( على غير ما أقرؤها ) : أي من القراءة ( أقرأنيها ) : أي سورة الفرقان ( فكدت أن أعجل عليه ) : بفتح الهمزة والجيم [ ص: 254 ] وفي نسخة بالتشديد أي قاربت أن أخاصمه وأظهر بوادر غضبي عليه بالعجلة في أثناء القراءة ( ثم أمهلته حتى انصرف ) : أي عن القراءة ( ثم لببته ) : بالتشديد ( بردائي ) : أي جعلته في عنقه وجررته .

قال الطيبي : لببت الرجل تلبيبا إذا جمعت ثيابه عند صدره في الخصومة ثم جررته وهذا يدل على اعتنائهم بالقرآن والمحافظة على لفظه كما سمعه بلا عدول إلى ما تجوزه العربية ( هذا يقرأ سورة الفرقان على غير ما أقرأتنيها ) : قيل نزل القرآن على لغة قريش فلما عسر على غيرهم أذن في القراءة بسبع لغات للقبائل المشهورة كما ذكر في أصول الفقه ، وذلك لا ينافي زيادة القراءات على سبع للاختلاف في لغة كل قبيلة وإن كان قليلا وللتمكن بين الاختلاف في اللغات ( اقرأ فقرأ ) : أي هشام ( القراءة التي سمعته ) : أي سمعت هشاما إياها على حذف المفعول الثاني ( هكذا أنزلت ) : أي السورة أو القراءة ( فقال هكذا أنزلت ) : أي على لسان جبريل كما هو الظاهر أو هكذا على التخيير أنزلت ( أنزل على سبعة أحرف ) : أي لغات أو قراءات أو أنواع ، قيل اختلف في معناه على أحد وأربعين قولا منها أنه مما لا يدرى معناه لأن الحرف يصدق لغة على حرف الهجاء وعلى الكلمة وعلى المعنى وعلى الجهة ، قال العلماء : إن القراءات وإن زادت على سبع فإنها راجعة إلى سبعة أوجه من الاختلافات : .

الأول : اختلاف الكلمة في نفسها بالزيادة والنقصان كقوله تعالى ننشزها (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=2499#docu)ننشرها . الأول بالزاي المعجمة والثاني بالراء المهملة ، وقوله سارعوا ، وسارعوا فالأول بحذف الواو العاطفة قبل السين والثاني بإثباتها .

الثاني : التغيير بالجمع والتوحيد ككتبه وكتابه .

الثالث : بالاختلاف في التذكير والتأنيث كما في يكن وتكن .

الرابع : الاختلاف التصريفي كالتخفيف والتشديد نحو يكذبون ويكذبون ، والفتح والكسر نحو يقنط ويقنط .

[ ص: 255 ] الخامس : الاختلاف الإعرابي كقوله تعالى ذو العرش المجيد (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=2499#docu)برفع الذال وجرها .

السادس : اختلاف الأداة نحو ولكن الشياطين (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=2499#docu)بتشديد النون وتخفيفها .

السابع : اختلاف اللغات كالتفخيم والإمالة وإلا فلا يوجد في القرآن كلمة تقرأ على سبعة أوجه إلا القليل مثل وعبد الطاغوت (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=2499#docu)، و فلا تقل لهما أف (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=2499#docu)وهذا كله تيسير على الأمة المرحومة ، ولذا قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( فاقرؤوا ما تيسر منه ) : أي من أنواع القراءات بخلاف قوله تعالى : فاقرءوا ما تيسر منه (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=2499#docu)فإن المراد به الأعم من المقدار والجنس والنوع .

والحاصل أنه أجاز بأن يقرؤوا ما ثبت عنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالتواتر بدليل قوله أنزل على سبعة أحرف ، والأظهر أن المراد بالسبعة التكثير لا التحديد ، فإنه لا يستقيم على قول من الأقوال لأنه قال النووي في شرح مسلم أصح الأقوال وأقربها إلى معنى الحديث قول من قال هي كيفية النطق بكلماتها من إدغام وإظهار وتفخيم وترقيق وإمالة ومد وقصر وتليين ، لأن العرب كانت مختلفة اللغات في هذه الوجوه فيسر الله عليهم ليقرأ كل بما يوافق لغته ويسهل على لسانه . انتهى كلام النووي .

قال القاري : وفيه أن هذا ليس على إطلاقه ، فإن الإدغام مثلا في مواضع لا يجوز الإظهار فيها وفي مواضع لا يجوز الإدغام فيها وكذلك البواقي . وفيه أيضا أن اختلاف اللغات ليس منحصرا في هذه الوجوه لوجوه إشباع ميم الجمع وقصره وإشباع هاء الضمير وتركه مما هو متفق على بعضه ومختلف في بعضه وقال ابن عبد البر (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=13332) : إن المراد سبعة أوجه من المعاني المتفقة بألفاظ مختلفة نحو أقبل وتعال وعجل وهلم وأسرع فيجوز إبدال اللفظ بمرادفه أو ما يقرب منه لا بضده ، وحديث أحمد بإسناد جيد صريح فيه ، وعنده بإسناد جيد أيضا من حديث أبي هريرة (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=3) : " أنزل القرآن على سبعة أحرف عليما حكيما غفورا رحيما (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=2499#docu) " وفي حديث عنده بسند جيد أيضا : " القرآن كله صواب ما لم يجعل مغفرة عذابا أو عذابا مغفرة (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=2499#docu) " ولهذا كان أبي يقرأ كلما أضاء لهم سعوا فيه بدل مشوا فيه ، وابن مسعود (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=10)أمهلونا أخرونا بدل انظرونا .

قال القاري : إنه مستبعد جدا من الصحابة خصوصا من أبي وابن مسعود (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=10)أنهما يبدلان لفظا من عندهما بدلا مما سمعاه من لفظ النبوة وأقاماه مقامه من التلاوة ، فالصواب أنه تفسير منهما أو سمعا منه ـ صلى الله عليه وسلم ـ الوجوه فقرأ مرة كذا ومرة كذا كما هو الآن في القرآن من الاختلافات المتنوعة المعروفة عند أرباب الشأن ، وكذا قال الطحاوي (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=14695) .

وإنما كان ذلك رخصة لما كان يتعسر على كثير منهم التلاوة بلفظ واحد لعدم علمهم بالكتابة والضبط ، وإتقان الحفظ ثم نسخ بزوال العذر وتيسير الكتابة والحفظ قاله في المرقاة .

[ ص: 256 ] وقال الحافظ الإمام الخطابي (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=14228) : قال بعضهم معنى الحروف اللغات يريد أنه أنزل على سبع لغات من لغات العرب هي أفصح اللغات وأعلاها في كلامهم .

قالوا وهذه اللغات متفرقة في القرآن غير مجتمعة في الكلمة الواحدة ، وإلى نحو من هذا أشار أبو عبيد ، وقال القتيبي : لا نعرف في القرآن حرفا يقرأ على سبعة أحرف .

قال ابن الأنباري : هذا غلط ، وقد جاء في القرآن حروف يصح أن تقرأ على سبعة أحرف منها قوله تعالى وعبد الطاغوت (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=2499#docu)وقوله تعالى أرسله معنا غدا يرتع ويلعب (http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=2499#docu)وذكر وجوها كأنه يذهب في تأويل الأحاديث إلى أن بعض القرآن أنزل على سبعة أحرف لا كله . وذكر بعضهم وجوها أخر قال : وهو أن القرآن أنزل مرخصا للقارئ ، وموسعا عليه أن يقرأ على سبعة أحرف أي يقرأ على أي حرف شاء منها على البدل من صاحبه ، ولو كان معنى ما قاله ابن الأنباري لقيل أنزل القرآن بسبعة أحرف وإنما قيل على سبعة أحرف ليعلم أنه أريد به هذا المعنى أي كأنه أنزل على هذا من الشرط أو على هذا من الرخصة والتوسعة ، وذلك لتسهيل قراءته على الناس .

ولو أخذوا بأن يقرؤوه على حرف واحد لشق عليهم ولكان ذلك داعيا إلى الزهادة فيه وسببا للفتور عنه . وقيل فيه وجه آخر وهو أن المراد به التوسعة ليس حصر العدد انتهى .

وقال السندي : على سبعة أحرف أي على سبع لغات مشهورة بالفصاحة وكان ذاك رخصة أولا تسهيلا عليهم ثم جمعه عثمان (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=7)ـ رضي الله عنه ـ حين خاف الاختلاف عليهم في القرآن وتكذيب بعضهم بعضا على لغة قريش التي أنزل عليها أولا انتهى .

وقال السيوطي : المختار أن هذا من المتشابه الذي لا يدرى تأويله ، وفيه أكثر من ثلاثين قولا أوردتها في الإتقان . انتهى .

قلت : سبع اللغات المشهورة هي

لغة الحجاز والهذيل والهوازن واليمن والطيء والثقيف وبني تميم

قال المنذري : وأخرجه البخاري (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12070)ومسلم والترمذي (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=13948) والنسائي (http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=15397) . ( هذه الأحرف ) : أي القراءة على سبعة أحرف ( في الأمر الواحد ) : من الإباحة والحلال أو النهي والحرام ( ليس يختلف ) : حكمه ( في حلال ولا حرام ) : [ ص: 257 ] والمعنى أن من اختلاف القراءة لا يبدل المعنى فلا يصير حكم واحد من بعض القراءة حلالا ويصير ذلك الحكم بعينه من قراءة أخرى حراما مثلا ، بل يبقى حكم واحد من الحلال والحرام ، وإن اختلفت القراءة والله أعلم .

ابو ماجد 2
02/06/2017, 03:26 PM
هلا بنجمنا المحبوب
صح بدنك يالغالي
هم سبعة صحابه

نجم القوافي
02/06/2017, 03:37 PM
سلمت
ممكن الاخوة السبع
النعمان ، ومعقل ، وعقيل ، وسويد ، وسنان ، وعبد الرحمن ، وعبد الله أولاد مقرن وهؤلاء الأخوة كلهم مهجرون ، ولا يوجد غيرهم . وقيل : أنهم جميعاً حضروا غزوة الخندق مع الرسول - صلى الله عليه وسلم - .

الدمرجي
02/06/2017, 11:42 PM
صح لسانك يابوماجد لاهنت

وشرايك

اصحاب الاخدود

جماعة من نصارى نجران ، دعاهم ذي نواس ملك اليمن ، الذي كان متعصِّبًا لليهوديّة ، إلى الدخول في اليهوديَّة ، وحين أبَوْا أحرقهم داخل أخدود

له سبعة أخاديد ، طول كل أخدود أربعون ذراعا ، وعرضه اثنا عشر ذراعا . ثم طرح فيه النفط والحطب ، ثم عرضوهم عليها ; فمن أبى قذفوه فيها

ابو ماجد 2
03/06/2017, 04:47 AM
الاخوة الافاضل حييتم جميعا
المعذرة الاتصال بطي جدا يفتح الموقع أحيانا واحيانا يتعذر
اتمنى ان تتمرر المشاركه
اللغز انهاه نجمنا المحبوب
وهم لسبعة الاخوه ولا يوجد بالصحابة سبعة إخوة غيرهم
وقيل أن الآية الكريمه نزلت فيهم
1)×وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوا وَّأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُوا مَا يُنفِقُونَ (92)
وقد سموا البكاؤون

ابو ماجد 2
03/06/2017, 04:53 AM
ابو مروان
حياك الله يالغالي
اللغز صاده نجم القوافي

نجم القوافي
03/06/2017, 06:56 AM
الاخوة الافاضل حييتم جميعا
المعذرة الاتصال بطي جدا يفتح الموقع أحيانا واحيانا يتعذر
اتمنى ان تتمرر المشاركه
اللغز انهاه نجمنا المحبوب
وهم لسبعة الاخوه ولا يوجد بالصحابة سبعة إخوة غيرهم
وقيل أن الآية الكريمه نزلت فيهم
1)×وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوا وَّأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُوا مَا يُنفِقُونَ (92)
وقد سموا البكاؤون

السؤال
من هم البكاؤون الخمسة؟


الإجابــة


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد

فلعل السائل الكريم يقصد بالبكائين الصحابة الكرام الذين ذكرهم أهل السير في غزوة تبوك، ولم يجد النبي صلى الله عليه وسلم ما يحملهم عليه في تلك الغزوة العظيمة التي وقعت في ساعة العسرة، وكانت آخر غزواته صلى الله عليه وسلم سنة تسع من الهجرة، وفيهم نزل قول الله تعالى: وَلاَ عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لاَ أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّواْ وَّأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلاَّ يَجِدُواْ مَا يُنفِقُونَ {التوبة:92}.

فإذا كان الأمر كذلك فهؤلاء سبعة وليسوا خمسة -كما ذكر السائل- وقد اختلف في أسمائهم، فنقل القرطبي في تفسيره عن مجاهد أنهم: أبناء مقرن من مزينة وكانوا سبعة إخوة كلهم صحبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وليس في الصحابة سبعة إخوة غيرهم، وهم: النعمان، ومعقل، وعقيل، وسويد، وسنان، ...
ثم قال: وقيل نزلت في سبعة نفر من بطون شتى وهم: سالم بن عمير من بني عمرو، وعلية بن زيد من بني حارثة، وعبد الرحمن بن كعب من بني النجار، وعمرو بن الحمام من بني سلمة، وعبد الله بن المغفل المزني وهرمي بن عبد الله الواقفي، وعرباض بن سارية..
وقيل غير ذلك، ولم نقف على خلاف في أن عددهم سبعة، ولا يترتب على التدقيق في أسمائهم وعدد أفرادهم كبير فائدة، ويكفي أن تعرف أن الآية نزلت في هؤلاء، وأنهم كانوا شديدي الحب لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم وللجهاد في سبيل الله.
والله أعلم



https://www.google.com.sa/search?safe=strict&q=%D9%87%D9%84+%D9%86%D8%B2%D9%84%D8%AA+%D8%A7%D9% 8A%D9%87+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A8%D8% B9%D8%A9+%D8%A7%D8%AE%D9%88%D8%A9+%D9%85%D9%86+%D8 %A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D8%A8%D8%A9+&oq=%D9%87%D9%84+%D9%86%D8%B2%D9%84%D8%AA+%D8%A7%D9 %8A%D9%87+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A8%D8 %B9%D8%A9+%D8%A7%D8%AE%D9%88%D8%A9+%D9%85%D9%86+%D 8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D8%A8%D8%A9+&gs_l=serp.3...76360.110769.0.114348.25.24.1.0.0.0. 370.4609.0j7j12j1.20.0....0...1.1.64.serp..4.16.35 40...35i39k1j0i22i30k1j0i8i7i30k1j0i13i5i30k1j0i13 i30k1j30i10k1.DFKBXYHLQTk

ابو ماجد 2
03/06/2017, 07:20 AM
حياك يانجمنا المحبوب
وصح لسانك مرة أخرى
والف شكر لإثراء الموضوع
ومن ينظر للسؤال يظن انهم خمسه والخطأ اتى من السائل كما صحح له المفتي