سماوي
28/04/2003, 03:24 PM
ميزانية الرحلة ( القطّة ) وفكرة جديدة ..!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله أخواني : أنا عندي ملاحظة حول ميزانية الرحلات التي يقوم بها شباب البر والصحاري أو السفر البعيد مثل أبها أو السودان أو .... ، حيث أنهم عندما يبيتون النية للذهاب للبر ويضعون أميراً عليهم ... يبدأ بجمع الميزانية ( القطّة ) منهم وعادة تكون كالتالي :
• كل فرد يدفع مبلغاً معيناً كـ " 100 ريال " مثلاً .
• صاحب السيارة يدفع نصف المبلغ " 50 ريال "
ويمسك الفلوس واحد منهم ويتابع المشتريات وإذا انتهت الفلوس يطلب من الأمير أن يأخذ من الشباب مرة أخرى حتى تنتهي الكشتة ....
وهذه الطريقة هي التي يسير عليها عامة الناس ( كنظام ) مع ما يكون من الزيادات أو ( الهدايا ) أو ( المباشر ببيبسي أو عصير أو .... ) .
ومرة من المرات بدأت أتأمل هذه الطريقة أنا وأحد زملائي ووجدنا أن فيها شيء من الخطأ ( كوجهة نظر ) للأسباب التالية :-
1. أن سائق السيارة جاء متكرماً بسيارته وأحضرها ، فلا يمكن أن يقارن هو بغيره ممن ترك سيارته عند الباب ، والمعنى أنه تبرّع بسيارته " والسيارة بهـكا القيمة " فلماذا يدفع عليها نصف الميزانية المحددة لكل فرد .
2. أن زميلي يقول ذهبت مرّة على سيارتي وكنت أدفع ( نصف القطّة ) ولما رجعت من الكشتة أدخلت سيارتي الورشة وأصلحتها بما قيمته " 800 ريال " ..... فمن سيدفعها غير صاحبها " لأن الرحلة قد انتهت " كما يقولون ....!!!! .
3. أن زميلي الآخر يقول عندما أنوي الذهاب على سيارتي " وخاصة السفر البعيد " أشيّك على سيارتي بقيمة ( 500 ريال تقريباً ) فمن سيدفعها إلا صاحب السيارة ؟؟!!!
4. أن السائق عندما يرجع من الكشتة هو وزملائه ويصلون إلى مدينتهم قد يكون البنزين على E ) ) فمن سيملأ التانكي ....؟؟؟؟ وخاصة أن بعض السيارات تملأ بـ " 130 ريال " ...؟؟؟؟؟
5. من الأمور التي تنسى بعد الرحلات ويوعد بها راعي السيارة أن سيارته ستغسل بعد الرحلة ولكن إذا لم تكن الميزانية كافية .... فيخلف الله عليك يا راعي السيارة ..!!!
أيها الأخوة أنا أطرح هذه القضية
1. لأنه ليس كل موروث ممن كان قبلنا فيجب علينا أن نسير عليه دون تغيير لأنه قد يكون خطأً ....
2. أن صاحب السيارة هذا قد تسمح له ميزانيته بتصليح السيارة وغسلها ولا يبالي لأنه مقتدر مالياً ، لكن غيره قد لا يستطيع ...!!
3. أن هذا النظام سيجعل الشباب يتنافسون على عدم إحضار سياراتهم لأن الذي لا يحضر سيارته لا يكون عليه إلا القطة " الميزانية " فقط .
4. أن بعض الشباب قد ( يأخذ بخاطره ) بسبب أن التكاليف تنصبّ على عدة أشخاص دون غيرهم ... والمشكلة إذا شانت النفوس ...
وأقترح هنا أيها الأخوة أن تكون الميزانية كالتالي :
• على كل فرد دفع المبلغ المحدد ، وأما السائق فلا يشارك في الميزانية .
• أن توفّر الميزانية لصاحب السيارة تعبئتها قبل وبعد الرحلة بالبنزين ، وكذلك الغسيل بالبستم .
• أن يغيّر زيت السيارة مع السيفون إذا كانت الرحلة بعيدة جداً
فهلا شاركتموني بأن تصححوا كلامي إن كان فيه خطأ ، أو ترشدونني لطريقة أفضل ....
ومتأسف على ( القرقر الكتير )
الله يعافيكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله أخواني : أنا عندي ملاحظة حول ميزانية الرحلات التي يقوم بها شباب البر والصحاري أو السفر البعيد مثل أبها أو السودان أو .... ، حيث أنهم عندما يبيتون النية للذهاب للبر ويضعون أميراً عليهم ... يبدأ بجمع الميزانية ( القطّة ) منهم وعادة تكون كالتالي :
• كل فرد يدفع مبلغاً معيناً كـ " 100 ريال " مثلاً .
• صاحب السيارة يدفع نصف المبلغ " 50 ريال "
ويمسك الفلوس واحد منهم ويتابع المشتريات وإذا انتهت الفلوس يطلب من الأمير أن يأخذ من الشباب مرة أخرى حتى تنتهي الكشتة ....
وهذه الطريقة هي التي يسير عليها عامة الناس ( كنظام ) مع ما يكون من الزيادات أو ( الهدايا ) أو ( المباشر ببيبسي أو عصير أو .... ) .
ومرة من المرات بدأت أتأمل هذه الطريقة أنا وأحد زملائي ووجدنا أن فيها شيء من الخطأ ( كوجهة نظر ) للأسباب التالية :-
1. أن سائق السيارة جاء متكرماً بسيارته وأحضرها ، فلا يمكن أن يقارن هو بغيره ممن ترك سيارته عند الباب ، والمعنى أنه تبرّع بسيارته " والسيارة بهـكا القيمة " فلماذا يدفع عليها نصف الميزانية المحددة لكل فرد .
2. أن زميلي يقول ذهبت مرّة على سيارتي وكنت أدفع ( نصف القطّة ) ولما رجعت من الكشتة أدخلت سيارتي الورشة وأصلحتها بما قيمته " 800 ريال " ..... فمن سيدفعها غير صاحبها " لأن الرحلة قد انتهت " كما يقولون ....!!!! .
3. أن زميلي الآخر يقول عندما أنوي الذهاب على سيارتي " وخاصة السفر البعيد " أشيّك على سيارتي بقيمة ( 500 ريال تقريباً ) فمن سيدفعها إلا صاحب السيارة ؟؟!!!
4. أن السائق عندما يرجع من الكشتة هو وزملائه ويصلون إلى مدينتهم قد يكون البنزين على E ) ) فمن سيملأ التانكي ....؟؟؟؟ وخاصة أن بعض السيارات تملأ بـ " 130 ريال " ...؟؟؟؟؟
5. من الأمور التي تنسى بعد الرحلات ويوعد بها راعي السيارة أن سيارته ستغسل بعد الرحلة ولكن إذا لم تكن الميزانية كافية .... فيخلف الله عليك يا راعي السيارة ..!!!
أيها الأخوة أنا أطرح هذه القضية
1. لأنه ليس كل موروث ممن كان قبلنا فيجب علينا أن نسير عليه دون تغيير لأنه قد يكون خطأً ....
2. أن صاحب السيارة هذا قد تسمح له ميزانيته بتصليح السيارة وغسلها ولا يبالي لأنه مقتدر مالياً ، لكن غيره قد لا يستطيع ...!!
3. أن هذا النظام سيجعل الشباب يتنافسون على عدم إحضار سياراتهم لأن الذي لا يحضر سيارته لا يكون عليه إلا القطة " الميزانية " فقط .
4. أن بعض الشباب قد ( يأخذ بخاطره ) بسبب أن التكاليف تنصبّ على عدة أشخاص دون غيرهم ... والمشكلة إذا شانت النفوس ...
وأقترح هنا أيها الأخوة أن تكون الميزانية كالتالي :
• على كل فرد دفع المبلغ المحدد ، وأما السائق فلا يشارك في الميزانية .
• أن توفّر الميزانية لصاحب السيارة تعبئتها قبل وبعد الرحلة بالبنزين ، وكذلك الغسيل بالبستم .
• أن يغيّر زيت السيارة مع السيفون إذا كانت الرحلة بعيدة جداً
فهلا شاركتموني بأن تصححوا كلامي إن كان فيه خطأ ، أو ترشدونني لطريقة أفضل ....
ومتأسف على ( القرقر الكتير )
الله يعافيكم