الممدوح
10/04/2007, 02:49 PM
اتفق عدد من خبراء الأرصاد وعدد من فلكيي المنطقة الشرقية على أن ما تشهده المنطقة من تقلبات في المناخ أمر طبيعي في ظل خروج الفصول ودوران الكرة الأرضية والمسافة بين الشمس والقمر.
.. والذي عادة ما ينتج عنها تقلبات في الطقس ينتج عنها ملوثات علقت بطبقات الجو العليا مما أدى إلى ارتفاع في درجة الحرارة وسقوط بعض الأمطار الملوثة بالأتربة.
مما تسبب في تقلبات جوية تعتبر طبيعية في هذا الوقت من العام وكانت المنطقة الشرقية قد شهدت مساء أمس هطول أمطار مصحوبة بأتربة نتيجة الغبار الذي خيم على المنطقة .
من جهته قال رئيس جمعية الفلك بمحافظة القطيف أنور آل محمد أن حدوث احتباس حراري بسيط يعد أمرا طبيعيا في ظل تكون الغبار و السحاب اللذين يخيمان على المنطقة مما ساهم في ارتفاع بسيط في درجة الحرارة حيث تراوحت بين 28 حتى 36 درجة مئوية.
وأضاف أن الغبار والسحاب ساهما في تكوين غطاء حول الأرض مما تسبب في تلوثات جوية منعا درجة الحرارة من التشتت أدى لارتفاع درجة الحرارة التي تعد طبيعية ولا تشكل أي خطر.
مشيرا إلى أن الأسباب الحقيقية التي تؤدي إلى هذا الارتفاع الحراري تكمن في زيادة الغازات والمكونة للغلاف الجوي مثل النتروجين والأكسجين وخاصة ثاني أكسيد الكربون بالإضافة إلى بخار الماء وكلها تملك تأثيرا حاسما على حرارة الغلاف الجوي للكرة الأرضية.
وتقوم بعض تلك الغازات مثل ثاني أكسيد الكربون والميتان بامتصاص الحرارة مخفضة بذلك كميات الحرارة التي يمكنها الانطلاق إلى الفضاء خارج الغلاف الجوي.
.. والذي عادة ما ينتج عنها تقلبات في الطقس ينتج عنها ملوثات علقت بطبقات الجو العليا مما أدى إلى ارتفاع في درجة الحرارة وسقوط بعض الأمطار الملوثة بالأتربة.
مما تسبب في تقلبات جوية تعتبر طبيعية في هذا الوقت من العام وكانت المنطقة الشرقية قد شهدت مساء أمس هطول أمطار مصحوبة بأتربة نتيجة الغبار الذي خيم على المنطقة .
من جهته قال رئيس جمعية الفلك بمحافظة القطيف أنور آل محمد أن حدوث احتباس حراري بسيط يعد أمرا طبيعيا في ظل تكون الغبار و السحاب اللذين يخيمان على المنطقة مما ساهم في ارتفاع بسيط في درجة الحرارة حيث تراوحت بين 28 حتى 36 درجة مئوية.
وأضاف أن الغبار والسحاب ساهما في تكوين غطاء حول الأرض مما تسبب في تلوثات جوية منعا درجة الحرارة من التشتت أدى لارتفاع درجة الحرارة التي تعد طبيعية ولا تشكل أي خطر.
مشيرا إلى أن الأسباب الحقيقية التي تؤدي إلى هذا الارتفاع الحراري تكمن في زيادة الغازات والمكونة للغلاف الجوي مثل النتروجين والأكسجين وخاصة ثاني أكسيد الكربون بالإضافة إلى بخار الماء وكلها تملك تأثيرا حاسما على حرارة الغلاف الجوي للكرة الأرضية.
وتقوم بعض تلك الغازات مثل ثاني أكسيد الكربون والميتان بامتصاص الحرارة مخفضة بذلك كميات الحرارة التي يمكنها الانطلاق إلى الفضاء خارج الغلاف الجوي.