هاوي سلق
14/04/2007, 12:48 AM
هل فعلا هناك حساسية من الكلاب :confused:
أظهرت بعض نتائج الأبحاث مؤخراً أن تربية الحيوانات الأليفة من الكلاب واقتنائها لم تعد تسبب متاعب لمرضي الحساسية ولكنها تحمي من الإصابة بها إذا تعرض الطفل للتعامل مع هذه الحيوانات منذ سن مبكرة .
فكثيراً كان الأطباء ينصحون مريض الحساسية بالابتعاد والتخلص فوراً من أي حيوان أليف ، وتغيرت الحالة الآن فهم ينصحون بالاقتراب وليس الابتعاد .
• ومن الدراسات الجديدة "إذ تم إجراء فحوصات علي الطفل لمعرفة مدى قابليته للإصابة بالحساسية وكانت النتيجة إيجابية للغبار واللقاح والحشرات وسلبية لقشرة الكلاب ، وإذا تخلص الآباء منها لإيجابية الحساسية من الغبار واللقاح والحشرات فاحتمالات الإصابة بالحساسية من القطط قائمة وتزيد بدرجة كبيرة" .
• وأظهرت دراسات أخرى .. أن يكون لدى الإنسان كلب فهو أقل عرضة للإصابة بأزمات الربو ... وتتوفر لديه الحماية الأكبر ...
* كيف تجنب الكلاب الإنسان إصابته بالحساسية ؟
ومبدأ الباحثين في ذلك أنه إذا تعرض الطفل في مراحل مبكرة من عمره لمسببات الحساسية من الغبار والقشرة وغيرها ستساعد جسمه علي بناء مناعة ضد هذه العناصر فهي تمثل التطعيمات الوقائية . والحياة المتحفظة بالنسبة للطفل بعدم تعريضه لأي نوع من أنواع الأتربة أو القاذورات مجازاً يكون له تأثير غاية في السلبية . لأنه إذا هرب عن مصادر العدوى كما تقر الدراسات والأبحاث فستكون استجابته لأي مصدر عدوي أو مسبب للحساسية مبالغ فيه ويسبب الحساسية له لأن جسده وأجهزته لم تقاوم مثل هذه الأشياء من قبل . وقد تم التوصل مؤخراً بأنه حوالي 80% من الأطفال تصاب بالحساسية ممن ليس لديهم كلاب .
ولا يعطي التعرض للكلب لفترة محددة من الزمن مناعة أبدية لعدم الإصابة بالحساسية .
والأعراض التي تظهر من الرشح وامتلاء العيون بالدموع والهرش ليس سببها الشعر المتطاير من الكلاب وإنما :
1- القشرة .
2- طبقات الجلد الميتة .
3- البروتين الذي يوجد في لعابها .
أظهرت بعض نتائج الأبحاث مؤخراً أن تربية الحيوانات الأليفة من الكلاب واقتنائها لم تعد تسبب متاعب لمرضي الحساسية ولكنها تحمي من الإصابة بها إذا تعرض الطفل للتعامل مع هذه الحيوانات منذ سن مبكرة .
فكثيراً كان الأطباء ينصحون مريض الحساسية بالابتعاد والتخلص فوراً من أي حيوان أليف ، وتغيرت الحالة الآن فهم ينصحون بالاقتراب وليس الابتعاد .
• ومن الدراسات الجديدة "إذ تم إجراء فحوصات علي الطفل لمعرفة مدى قابليته للإصابة بالحساسية وكانت النتيجة إيجابية للغبار واللقاح والحشرات وسلبية لقشرة الكلاب ، وإذا تخلص الآباء منها لإيجابية الحساسية من الغبار واللقاح والحشرات فاحتمالات الإصابة بالحساسية من القطط قائمة وتزيد بدرجة كبيرة" .
• وأظهرت دراسات أخرى .. أن يكون لدى الإنسان كلب فهو أقل عرضة للإصابة بأزمات الربو ... وتتوفر لديه الحماية الأكبر ...
* كيف تجنب الكلاب الإنسان إصابته بالحساسية ؟
ومبدأ الباحثين في ذلك أنه إذا تعرض الطفل في مراحل مبكرة من عمره لمسببات الحساسية من الغبار والقشرة وغيرها ستساعد جسمه علي بناء مناعة ضد هذه العناصر فهي تمثل التطعيمات الوقائية . والحياة المتحفظة بالنسبة للطفل بعدم تعريضه لأي نوع من أنواع الأتربة أو القاذورات مجازاً يكون له تأثير غاية في السلبية . لأنه إذا هرب عن مصادر العدوى كما تقر الدراسات والأبحاث فستكون استجابته لأي مصدر عدوي أو مسبب للحساسية مبالغ فيه ويسبب الحساسية له لأن جسده وأجهزته لم تقاوم مثل هذه الأشياء من قبل . وقد تم التوصل مؤخراً بأنه حوالي 80% من الأطفال تصاب بالحساسية ممن ليس لديهم كلاب .
ولا يعطي التعرض للكلب لفترة محددة من الزمن مناعة أبدية لعدم الإصابة بالحساسية .
والأعراض التي تظهر من الرشح وامتلاء العيون بالدموع والهرش ليس سببها الشعر المتطاير من الكلاب وإنما :
1- القشرة .
2- طبقات الجلد الميتة .
3- البروتين الذي يوجد في لعابها .