ريم البراري
15/04/2007, 09:46 PM
يتميز الجمل وحيد السنام بخصائص تجعله قادراً على المعيشة في المناطق الجافة ذات الظروف البيئية والمناخية القاسية ، والتي تندر فيها مصادر الغذاء ومياه الشرب . والتعرف على هذه الخصائص ودراستها للاستفادة منها في تطوير نظم التربية والإنتاج الأول خاص بأوضاع الإبل في بيئتها الطبيعية والثاني خاص بالخصائص البيولوجية التي تمكن الإبل من تحمل العطش ونقص الغذاء .
1- الإبل في بيئتها الطبيعية :
من الثابت أن الجمل الذي لا يعمل يمكنه أن يعتمد في معيشته فقط على ما يحصل عليه من المراعي . والجمل بطبيعته يفضل رعي الأشجار والشجيرات Browsing ، ولكنه في بعض الأحيان يقبل على رعي النباتات العشبية الطويلة Grazing
http://www.spana-syria.org/Atlas/Camel/WebPage4/image/6/image004.jpg
:::
ولكي يتمكن الجمل من الاعتماد كلياً على المرعى في الحصول على احتياجاته الغذائية ، يلزمه في المتوسط أن يمضي 6-8 ساعات في المرعى يومياً . وهذه تحتاج إلى 6 ساعات إضافية للاجترار والجمل يمكنه أن يستمر في الرعي طوال النهار حتى في الأوقات الحارة ، ولكن يفضل مربي الجمال الرعي في الصباح الباكر وقبل الغروب ، مع إعطاء الجمل الفرصة للراحة والاجترار في وسط النهار وإذا كان يعمل فإنه يعطي الحبوب أو غيرها من مواد العلف في المساء . ولكن في أغلب الأحيان لا يمكن اتباع هذا النظام فالجمال التي تعمل يفضل المربي أن يكون العمل في الفترات قليلة الحرارة في النهار وهي الصباح وقبل الغروب ويترك الجمل للرعي والراحة وقت الظهيرة ـ أي عكس ما هو مطلوب . وفي كل الأحوال من الضروري أن يعطى الجمل الفرصة للرعي أطول مدة ممكنة خلال النهار بين فترات العمل ، وعلى أن تعطى له الأغذية الإضافية في المساء .
الحمولة الرعوية للإبل غير معروفة ، وهناك تقديرات كثيرة ولكن هل يمكن الاعتماد عليها . الحمولة الرعوية (عدد الهكتارات لكل حيوان / سنة) تعتمد على عدد كبير من العوامل أهمها كثافة الغطاء النباتي ووفرة النباتات المرغوبة ونوعها والحالة الفسيولوجية للحيوان وغيرها . وبالنظر إلى فقر مناطق المراعي الجافة التي تربى فيها الجمال فالقاعدة العامة يسمح للجمال بالرعي في مساحات واسعة حتى يمكنه الحصول على احتياجاته الغذائية أو على الأقل النصيب الأوفر منها … وهذا يتطلب أيضاً أن يسمح له بالرعي فترات طويلة لا تقل عن 8 ساعات خلال النهار .
من عادات الإبل في الرعي صغر حجم القضمة الواحدة من النبات الواحد مع عدم تركيز الرعي في منطقة صغيرة ـ هذه العادة هامة جداً في المحافظة على المراعي من التدهور نتيجة الرعي الجائر
http://www.spana-syria.org/Atlas/Camel/WebPage4/image/6/image007.jpg
::::
بالإضافة إلى ذلك فإن الإبل تقبل على عدد كبير من نباتات المراعي الطبيعية ـ أي أنها واسعة الاختيار ، وليست ضيقة الاختيار كما في الأنواع الأخرى من الحيوانات . وتتوفر قوائم من شمال أفريقيا والصحراء الكبرى والقرن الأفريقي واستراليا تحوي المئات من النباتات التي تقبل عليها الإبل . هذا بالإضافة إلى أنها تقبل على نباتات لا تقبل عليها الأنواع الأخرى ، خاصة النباتات الشوكية . إلا أن الجمل عندما ينتقل من منطقة إلى أخرى فإنه يتأقلم ببطء إلى العشيرة النباتية الجديدة . إذا كانت مختلفة عما اعتاد عليه . إلا أن المربي إذا قدم إليه بعض النباتات الجديدة والمعروفة بيده ساعد ذلك على سرعة التأقلم .
إن نمط الرعي في الإبل لا يكون في مناطق دائرية أو شبه دائرية حول نقاط مياه الشرب كما في الأبقار ولكنه يكون في مدارات طويلة بين عدد من نقاط المياه مع دائرة متسعة حول كل نقطة ماء والشكل التالي يبين ذلك أيضاً يتحدد طول مدة الرعي في كل منطقة على وفرة الغذاء وليس على وفرة المياه ، وهي في هذا أيضاً تختلف عن غيرها من الحيوانات ، مما يسمح لها بالرعي في مناطق أوسع وبالتالي يكون لها فرصة أكبر للحصول على الغذاء اللازم لها . وأقصى مسافة بين منطقة الرعي وموقع المياه المتوفرة للشرب يختلف باختلاف نوع الحيوان وحالة الرعي
وأقصى مسافة بين منطقة الرعي وموقع المياه المتوفرة للشرب يختلف باختلاف نوع الحيوان وحالة الرعي الجدول (1) (المسافات بالكيلو متر).
المرعى فقير
المرعى جيد
30-50
80
الإبل
10-15
40
الأبقار
10-15
50
الأغنام
:::
تتواجد الإبل في معظم الحالات ، في مناطق بيئية صعبة حيث تتصف بنقص في المواد العلفية من جهة وماء الشرب من جهة ثانية وقد تأقلمت مع تلك الظروف باختيارها أنواعاً نباتية معينة أو أجزاء منها تمدها بكميات من المواد المغذية ومن الماء تكفي لبقائها وذلك إضافة لبعض العوامل الفيزيولوجية الأخرى.
فنسبة الماء المرتفعة ، والثابتة تقريباً في النباتات المالحة تجعلها مفضلة ومستساغة لدى الإبل في مناطق يندر فيها الماء وذلك لضمان الحصول على جزء كبير من احتياجاتها المائية . كذلك ترتفع نسبة الماء في الأجزاء الغضة التي تختارها الإبل من الأشجار في فصل الجفاف .
فقسم من هذه الأنواع النباتية يحتوي على 80% من الماء (Gauither-Pitters and dagg,1981) وهذه النسبة تؤثر على كميات الماء اللازمة للشرب(Macfarlane, 1964) إن محتوى الماء المرتفع في مثل هذه النباتات تؤمن حوالي40-50%من احتياجات الإبل المائية مما يجعلها تتحمل العطش لعدة أيام في فصل الجفاف .
وإن نسبة البروتين المرتفعة والتي بلغ متوسطها من 8.54%إلى 14.89%في الأنواع النباتية تعطي فكرة واضحة عن أن الإبل تحصل على كمية مناسبة من البروتين لسد احتياجاتها من هذه المادة (وردة وفريد 1990 , وردة 1990 b) كذلك نجد أن متوسط محتوى الألياف الخام والمستخلص خالي الآزوت والدهون في النباتات مرتفع نسبياً مما يؤمن كمية كافية من الطاقة لسد احتياجات الإبل الغذائية في معظم الحالات . وإن ارتفاع نسبة الدهن الخام في الأشجار والشجيرات قد لا يعني أن إجمال هذه النسبة يستغل في توليد الطاقة وذلك لأن قسماً من هذه النسبة يكون بحالة شموع ومواد تربنتية لا تهضم وبالتالي فإن ارتفاع نسبة الدهون قد لا تعطي فكرة واضحة عن محتوى الطاقة في مثل هذه الأنواع النباتية
(Wardeh , 1982) وتحصل الإبل على كميات وافرة من الأملاح والعناصر المعدنية من الأشجار والشجيرات ذات الملوحة المرتفعة (أدريس والشامي ، 1990) وعند عدم توفر مثل هذه النباتات في المرعى يقوم الرعاة بتقديم ملح الطعام إلى إبلهم في مناطق شرق المتوسط أو ليسوقوها إلى مناطق ملحية للحصول على ما يلزمها في مناطق موريتانيا والصومال(وردة 1989) .
وهكذا تتمكن الإبل (وفي معظم الحالات) من الحصول على عليقة متوازنة لكنها ليست كافية بالضرورة خلال فصل الجفاف باختيارها عدداً من الأنواع النباتية مثل الأشجار والشجيرات التي تؤمن كميات مناسبة من الماء والبروتين والأملاح (أدريس والشامي 1990، وردة a 1990) وعدداً أخرى من النجيليات لتمدها بالطاقة (Gauthier – Pilter , 1979) . وعند عدم توفر مثل تلك الأنواع النباتية أو عندما يشتد الجفاف وتتكون عليقة الإبل من نباتات فقيرة في محتوى الآزوت فإنها تستطيع استغلال الآزوت بصورة جيدة عن طريق إعادة استخدام اليوريا في الكرش من جهة وباقتصادها في طرحه خارج الجسم من جهة ثانية . كما أنها وفي نفس الوقت توفر كميات مناسبة من الطاقة بواسطة تعريض الألياف الخام للهضم الميكروبي لمدو أطول وذلك عن طريق دفع الأجزاء الثابتة الصغيرة (5.1 ملم) إلى القناة الهضمية وإبقاء الأجزاء الكبيرة (1 سم) في الكرش (Engelhardt et al . 1988) مما يؤدي إلى هضم أفضل للألياف وإطلاقه كميات مناسبة من الأحماض الدهنية الطيارة (الطاقة) خاصة في وجود الآزوت (اليوريا) الذي يتحول في مثل هذه الحالة إلى بروتين ميكروبي يتم هضمه في أجزاء تالية من الجهاز الهضمي
.
SCIENTIFIC NAME
الاسم العربي
0001
ACACIA
BUSSEI
السلم
0002
ACACIA
EHRENBERGIANA
الكتر
0003
ACACIA
HORRIDA
ظبيان
0004
ACACIA
LAETA
لــوط
0005
ACACIA
MELLIFERA
ظبيان
0006
ACACIA
NILOTICA
سمر عربي
0007
ACACIA
NUBICA
قرضة ( قرضي )
0008
ACACIA
OXYOSPRION
-
0009
ACACIA
RADIANA
السمر
0010
ACACIA
SENEGAL
-
0011
ACACIA
SEYAL ( FISTULA )
السيال ( الطلح الأبيض )
0012
ACACIA
SEYAL ( SEYAL )
السيال ( الطلح الأحمر )
0013
ACACIA
SIEBERUINA
الكوج
0014
ACACIA
TORTILIS
الحرز ( سمر بلدي )
0015
ACHILLEA
FRAGRANTISSIMA
القيصوم
0016
AERVA
JAVANICA
الأري ( طرف و أرط )
0017
ALHAGI
PSEUDALHAGI
عاقول الجمال
0018
ANABASIS
ARTICULATA
العجرم
0019
ANDROPOGON
FAVEOLATUS
-
0020
ANDROPOGON
KELLERI
-
0021
ANTHEMIS
DESERTI-SYRIACI
ربيان صحراوي سوري
0022
ANVILLEA
GARACINI
النكد
0023
ARISTIDA
KELLERI
-
0024
ARISTIDA
PALLIDA
-
0025
ARISTIDA
PLUMOSA
النصي الريشي
0026
ARISTIDA
PUNGENS
السبط
0027
ARTEMISIA
CAMPESTRIS
الشيح
0028
ARTEMISIA
HERBA-ALBA
الشيح العشبي الأبيض
0029
ARUNDO
DONAX
قصب
0030
ASPHODELUS
MICROCARPUS
عنصل
0031
ATRIPLEX
CANESCENS
القطف الأمريكي
0032
ATRIPLEX
HALIMUS
القطف الملحي
0033
ATRIPLEX
LEUCOCLADA
القطف السوري ( قطف أبيض الفروع )
0034
BALANTES
AEGYPTIACA
الهيجليج
0035
BALANTES
SHILLIN
-
0036
BLEPHARIS
LINEARIFOLIA
شوك الديب
0037
BLEPHARIS
CILIARIS
كنب
0038
BOSCIA
MARUA
-
0039
BOSCIA
SOMALEBSIS
-
0040
BROMUS
SPP
الشويعرة ( السليسلة )
0041
CADABA
FARINOSA
القضابة ( قضيب , قرمط )
0042
CALATROPIS
PROCERA
العشر ( العشار )
0043
CAPPARIS
DECIDUA
القبار ( الساروب , التندب )
0044
CAREX
STENOPHILLA
التميص ( السعدي )
0045
CARRICHTERA
ANNUA
النفاخ ( خشين )
0046
CASSIA
SPP
السني
0047
CENCHRUS
BIFORUS
هسكانيت
0048
CENCHRUS
CILIARIS
صبط ( غرز , حضيرة )
0049
CENCHRUS
SETIGERUS
عنجان
0050
CENCHRUS
CITEARIS
-
0051
CENTAURIA
AMMOCYANUS
المرار ( شوك )
0052
CHENOPODIUM
ALBUM
الرمرام
0053
CHRYSOPOGON
AUCHERI
-
0054
CISSUS
AMPELOCISSUS
علفق
0055
CLITORIA
TERNATA
-
0056
COELACHRYUM
STELONIFUM
-
0057
COMBRETUM
MICRANTHUM
-
0058
COMMELLINA
FORSKALAEI
-
0059
CONVOLVULUS
OXYPHYLLUS
عدرس
0060
CORDIA
SPP
طنب
0061
CORDYLA
AFRICANA
-
0062
CORNULACA
LEUCANTHA
الحاذ
0063
CORNULACA
MONOCANTHA
الحاذ ( حويذان )
0064
CROTOLARIA
PYCNOSTACHYA
قليقلان
0065
CUTANDIA
DICHOTOMA
الخافور
0066
CYNARA
SCOLYMUS
خرشوف
0067
CYPERUS
CHORRDORFIZUS
سعد
0068
CYPERUS
ESCULENTIS
-
0069
DACTYLOCTENIUM
CILIARE
-
0070
DACTYLOCTENIUM
SCINDICUM
-
0071
DICHANTIUM
ANNULATUM
سيفون
0072
DICHROSTACHYS
GLOMERATA
-
0073
DICHROSTACHYS
NUTANS
-
0074
DIGITARIA
MURICATA
-
0075
DIGITARIA
BIVAC
-
0076
DIGITARIA
NODOSA
-
0077
DIGITARIA
SCALARUM
-
0078
ECHINOCHLOA
COLONA
أبو ركبة
0079
EPHEDRA
ALATA
العلندة ( المجنحة )
0080
ERAGROSTIS
CILIANENSIS
حشيشة الحب
0081
ERODIUM
CICUTARIUM
البختري
0082
EUSTACHYS
PASPALOCDES
-
0083
FAGONIA
GLUTINOSA
العكرش
0084
FAGONIA
MICROPHILLA
الشكاعي
0085
FILAGO
PYRAMIDATA
قريضة
0086
GARCIA
GHARAF
-
0087
GLYCINE
JAVANICA
-
0088
GREWIA
CORPINIFOLIA
بنع
0089
GREWIA
VILLOSA
-
0090
GUIERA
SENSGAHENSIS
-
0091
HALOXYLON
ARTICULATUM
النيتول ( النيتون )
0092
HALOXYLON
SALICORNICUM
الرمث
0093
HAPLOPHYLLUM
FILIFOLIUM
زفراء
0094
HELIANTHEMUM
KAHIRICUM
أجرد ( الأجرد القاهري )
0095
HELIANTHEMUM
LIPPI
أجرد الهشمة
0096
HELIOTROPIUM
RAMOSISSIMUM
رمرام
0097
HETEROPOGON
CONTORTUS
-
0098
HORDEUM
GLAUCUM
الخافور
0099
INDIGOFERA
ARRECTA
حسار
0100
INDIGOFERA
INTRCATA
حسار
0101
INDIGOFERA
OBLONGIFOLIA
الدهسير
0102
INDIGOFERA
RUSPOLI
حسار
0103
INDIGOFERA
SCHIMPERI
حسار
0104
INDIGOFERA
SPINSA
حسار ( القطفة )
0105
IPOMOEA
TENVIROSTRIS
-
0106
JATROPHA
OBBIADENSIS
دماع
0107
JUNCUS
MARTIMUS
سمار
0108
LASIURUS
HIRSUTUS
عذماء
0109
LAWSONIA
INERMIS
حناء
0110
LEPTADENIA
HASTATA
المرخ
0111
LEPTADENIA
PYROTECHNICA
المرخ
0112
LEPTADENIA
SPARTIUM
المرخ
0113
LEPTOTHERIUM
SENEGAENSE
-
0114
LOLIUM
SPP
الراي
0115
LUCAS
SPP
-
0116
MAERUA
CRASSIFOLIA
السرح
0117
MALVA
AEGYPTIACA
الخبيزة ( خبيزة مصرية )
0118
MALVA
PARVIFLORA
خبيزة صغيرة الأوراق
0119
MALCOLMIA
CRENULATA
شلوى
0120
MIDICAGO
POLYMORPHA
نفل مسنن
0121
NOAEA
MUCRONATA
الصر
0122
OLDENLANDIA
FASTIGIATE
-
0123
OPUNTIA
INERMIS
تين هندي أملس ( برشوم )
0124
OPUNTIA
VULGARIS
تين شوكي
0125
PANICUM
MAXIMUM
التمام الكبير
0126
PANICUM
TURGIDUMQ
التمام الصلب
0127
PENNISETUM
PURPUREUM
حشيشة الفيل
0128
PENTAMISIA
SPP
-
0129
PHOENIX
DACTYLIFERA
التمر
0130
PLANTAGO
OVATA
الربل البيضوي ( زباد )
0131
PLANTAGO
SPP
الريل ( أثم )
0132
POA
BULBOSA
القبأ البصيلي
0133
POA
SINAICA
القبأ السينائي
0134
POLYGONUM
EQUISETIFORME
القرضاب
0135
PROSOPIS
AFRICANA
مسكيت
0136
PULICARIA
CRISPA
جفجاف
0137
RETAMA
RAETAM
الرتم
0138
RHANTERIUM
EPPAPOSUM
العرفج الشرقي
0139
RHANTERIUM
SUAVEOLENS
العرفج الغربي
0140
SALSOLA
FOETIDA
حمض
0141
SALSOLA
KALI
الحاد القلي ( الشوك الروسي )
0142
SALSOLA
RIGDA
الروثة
0143
SALSOLA
SPINOSA
الصريرة
0144
SALSOLA
VERMICULATA
الروثة
0145
SALIVA
SPP
المريمية
0146
SALVADORA
PERSICA
الأراك
0147
SCHISMUS
ARABICUS
الركيشة ( النعيمة )
0148
SOLANUM
ARUNDS
الصغماري ( الصغاري )
0149
SPORBOLUS
BROCKMANII
نمص
0150
SPORBOLUS
MARGINATUS
نمص
0151
SPORBOLUS
SPP
مالحي
0152
TAMARINDUS
INDICA
تمر هندي ( أراديب )
0153
TEUCRIUM
POLIUM
الجعدة الرمادية
0154
THEMADA
TRIANDRA
الفرقاء
0155
TRIBULUS
TERRESTRIS
الضريسة
0156
TRIGONELLA
ANGUINA
حلبة
0157
TRIGONELLA
SPP
نفل
0158
ZIZIPHOUS
LOTUS
السدر
0159
ZIZIPHOUS
SPINA-CHRISTI
علب
0160
ZYGOPHYLLUM
ALBUM
-
0161
ZYGOPHYLLUM
COCCINEUM
أرماك ( الهرم )
تفضيل واستساغة الإبل للنبات الطبيعي :
تعتمد استساغة الإبل للنباتات الرعوية ، على دور نمو تلك النباتات ، ومدى نضوجها وتوفرها ، واختلاف أنواعها في المرعى حيث تفضل الإبل النباتات الشجيرية ، وخاصة العائلة (البنجرية) أو (الرمرامية) والتي يطلق عليها أهل البادية اسم : (الحمض) ، ومن أشهر هذه النباتات التي تعتبر درجة استساغتها جيدة جداً هي :
1- الروثة : (Salsola vermiculata) :
وهي شجيرات تكثر في المناطق الجافة في شمال أفريقيا ومصر وسوريا والأردن وفي شمال الجزيرة العربية وتكثر في موسم الربيع والصيف . ففي دور التزهير : يحتوي الساق والأوراق على 7.5%بروتين و 2.2%رماد و 32.7%ألياف وتعتبر من النباتات عالية القيمة الرعوية في كل فصول السنة .
2- القيصوم أو بعيثران : (Achilea fragranti ssima) :
يكثر في الصيف وتحوي أوراقه في دور النضوج على 18.1% من البروتين ويحوي الساق على 5%من البروتين وهو عشب معمر مغطى بزغب أبيض له أوراق صغيرة مسننة الحافة وأزهار صفراء وموطن النبات مصر ، ليبيا ، العراق ، الكويت ، لبنان ، سوريا ، فلسطين، والسعودية .
3- النيتول أو النيتون أو النتل : (Haloxylon articulatum) .
عبارة عن شجيرة مفصلية يتراوح طولها 30-75سم تنمو برياً في سوريا ولبنان وفلسطين والأردن والعراق والجزيرة العربية ومصر وشمال أفريقيا ويكثر في الصيف وفي دور النمو الخضري يحوي الساق والأوراق على 23.1%من البروتين (18% منه قابل للهضم) .
وعلى 11%ألياف أما في دور التزهير فيحوي الساق والأوراق على 13%بروتين(8.4%منه قابل للهضم) . وتزداد كمية الكالسيوم في الساق حيث يصل في دور النضوج إلى 3.7%. ويحتوي النيتول على عدد من القلويدات مثل الرمثين لذلك يستخدم البدو النبات في علاج جرب الحيوانات .
4- العرفج : (Rhamterium eppaposum) :
يحوي الساق في التزهير على 5.4% من البروتين و 44.2%من الألياف و 3.5% من الدهن و 9.6%من الرماد ، ينمو النبات في الجزيرة العربية وطراز الحياة تحت شجيري في أرض رملية
http://www.spana-syria.org/Atlas/Camel/WebPage4/image/6/image011.jpg
العرفج
:::
5- الشيح : (Artemisia herb - alba) :
وهي شجيرات ربيعية وشتوية . تحوي أوراقها على 25.5% من البروتين . ينمو النبات في أغلب مناطق شمال أفريقيا ويكون في شكل تجمعات نباتية كبيرة كما ينتشر في الشام والجزيرة العربية والخليج العربي .
6- الرمث : (Haloxylon salicornicum) :
وهو نبات واطئ الارتفاع ، خشبي في تركيبه في المناطق الجنوبية للصحراء الغربية إلا أن نسبة الفوسفور إلى الكالسيوم غير متوازنة به . ينمو النبات في سوريا و الأردن وفلسطين والعراق والخليج العربي وفي مصر وليبيا وشمال أفريقيا ويعتبر الرمث من مراعي الجمال المفضلة كما نذكر كذلك المراجع العربية القديمة إذ يذكر الزبيدي في تاج العروس : أن الإبل تحمض به إذا شبت من الخلة وأن الخلة عند الإبل هي بمنزلة الخبز والحمض بمنزلة اللحم ، ويذكر ابن سيدة أن الإبل والغنم تحمض بالرمث فتعيش به ، وأن لم يكن معه غيره هذا ويذكر ابن منظور أن الإبل إذا ملت الخلة اشتهت الحمض فإن أصابت طيب المراعي مثل الرغل والرمث أخذت منه حاجتها ثم عادت إلى الخلة فحسن رمقها واستمرأت رعيها ، فإن فقدت الحمض ساء رعيها وهزلت . وفي النمو الخضري يحوي الساق والأوراق على11.4%من البروتين . وفي دور التزهير يحوي على 9% من البروتين وعلى 35.4%من الألياف وعلى 17.8% رماد
http://www.spana-syria.org/Atlas/Camel/WebPage4/image/6/image013.jpg
:::
7- الثمام (أبو ركبة) (Panicum Turgidum) :
نبات من فصيلة النباتات النجيلية ويكثر في الأراضي الرملية والسهول والتلال والمناطق الضخرية وينتشر في العراق والسعودية والكويت والأردن وسوريا وعمان واليمن وموريتانيا والسودان ، ويعتبر من النباتات المعمرة ويكون لونه أصفر مائل للزرقة
http://www.spana-syria.org/Atlas/Camel/WebPage4/image/6/image015.jpg
الثمام
8- النصي : (Aristida Plumosa) :
نبات من الفصيلة النجيلية وينتشر في جميع الدول العربية خصوصاً في السهول الرملية ويعتبر من النباتات المعمرة وتكون سيقانه منتصبة ، وأوراقه خشنة ويبلغ ارتفاعه حوالي 40سم .
9- الرغل الأبيض الفروع : (Atriplex Leucoclada) :
هو نبات تحت شجيري كثير الأهمية الرعوية ، يسود هذا النوع في مصر وفلسطين والأردن وسوريا والعراق وشمال أفريقيا . تكون أوراق النبات سفلية رمادية اللون ، محتواها في البروتين 15.4%ومن الدهون 0.811%والألياف 20.6%وذلك في بداية النمو
10- الثندي (Cyp erus Conglomeratus) :
نبات عشبي معمر ، ذو أغصان وسيقان مفصلية غليظة وهو ذو أهمية جيدة في تثبيت الكثبان الرملية العربية ويمتد وجوده فوق رمال العراق والكويت والجزيرة العربية والخليج العربي وكذلك في مصر وليبيا وشمال أفريقيا
http://www.spana-syria.org/Atlas/Camel/WebPage4/image/6/image019.jpg
::
11- العجرم : (Anabasis articulata) :
نبات ذو سيقان وأغصان أسطوانية مفصلية غليظة ، أوراقه حرشفية ينتشر في الجزيرة العربية والعراق والكويت .
ومن النباتات الرعوية الأخرى للإبل كذلك في البلدان العربية :
الإرطة
Calligonum comosum
العلندة
Ephedra foliata
الشداد
Astraglus spinosa
الشعران
Anabasis setiferea
الضمران
Agathophora alopecuroides
الخصراف
Salsola inermis
الروثة هو من أفضل النباتات للإبل
Salsola rigida
الغضا
Haloxylon ammodendron
البنتول
يراعى عند انتخاب المرعى الطبيعي للإبل النقاط التالية :
1- استساغة الإبل للنباتات الطبيعية بعد معرفة أنواعها ودرجات الاستساغة على أساس : استساغة جيدة جداً ، وجيدة ، ورديئة .
2- اختلاف أنواع النباتات الطبيعية ، كأن تكون حشائش ، أشجار ، شجيرات .
3- طوبوغرافيا الأرض : كأن تكون الأرض رملية ، طينية ، كلسية ، حجرية ….الخ .
4- كمية المياه ونوعيتها ودرجة الملوحة فيها ، وبعدها عن المرعى .
5- النباتات السامة ومدى توفرها وأنواعها ودرجة سميتها .
6- الحشرات الناقلة للأمراض والآفات الأخرى .
المصدر
مشروع حماية الحيوان (http://www.spana-syria.org/)
1- الإبل في بيئتها الطبيعية :
من الثابت أن الجمل الذي لا يعمل يمكنه أن يعتمد في معيشته فقط على ما يحصل عليه من المراعي . والجمل بطبيعته يفضل رعي الأشجار والشجيرات Browsing ، ولكنه في بعض الأحيان يقبل على رعي النباتات العشبية الطويلة Grazing
http://www.spana-syria.org/Atlas/Camel/WebPage4/image/6/image004.jpg
:::
ولكي يتمكن الجمل من الاعتماد كلياً على المرعى في الحصول على احتياجاته الغذائية ، يلزمه في المتوسط أن يمضي 6-8 ساعات في المرعى يومياً . وهذه تحتاج إلى 6 ساعات إضافية للاجترار والجمل يمكنه أن يستمر في الرعي طوال النهار حتى في الأوقات الحارة ، ولكن يفضل مربي الجمال الرعي في الصباح الباكر وقبل الغروب ، مع إعطاء الجمل الفرصة للراحة والاجترار في وسط النهار وإذا كان يعمل فإنه يعطي الحبوب أو غيرها من مواد العلف في المساء . ولكن في أغلب الأحيان لا يمكن اتباع هذا النظام فالجمال التي تعمل يفضل المربي أن يكون العمل في الفترات قليلة الحرارة في النهار وهي الصباح وقبل الغروب ويترك الجمل للرعي والراحة وقت الظهيرة ـ أي عكس ما هو مطلوب . وفي كل الأحوال من الضروري أن يعطى الجمل الفرصة للرعي أطول مدة ممكنة خلال النهار بين فترات العمل ، وعلى أن تعطى له الأغذية الإضافية في المساء .
الحمولة الرعوية للإبل غير معروفة ، وهناك تقديرات كثيرة ولكن هل يمكن الاعتماد عليها . الحمولة الرعوية (عدد الهكتارات لكل حيوان / سنة) تعتمد على عدد كبير من العوامل أهمها كثافة الغطاء النباتي ووفرة النباتات المرغوبة ونوعها والحالة الفسيولوجية للحيوان وغيرها . وبالنظر إلى فقر مناطق المراعي الجافة التي تربى فيها الجمال فالقاعدة العامة يسمح للجمال بالرعي في مساحات واسعة حتى يمكنه الحصول على احتياجاته الغذائية أو على الأقل النصيب الأوفر منها … وهذا يتطلب أيضاً أن يسمح له بالرعي فترات طويلة لا تقل عن 8 ساعات خلال النهار .
من عادات الإبل في الرعي صغر حجم القضمة الواحدة من النبات الواحد مع عدم تركيز الرعي في منطقة صغيرة ـ هذه العادة هامة جداً في المحافظة على المراعي من التدهور نتيجة الرعي الجائر
http://www.spana-syria.org/Atlas/Camel/WebPage4/image/6/image007.jpg
::::
بالإضافة إلى ذلك فإن الإبل تقبل على عدد كبير من نباتات المراعي الطبيعية ـ أي أنها واسعة الاختيار ، وليست ضيقة الاختيار كما في الأنواع الأخرى من الحيوانات . وتتوفر قوائم من شمال أفريقيا والصحراء الكبرى والقرن الأفريقي واستراليا تحوي المئات من النباتات التي تقبل عليها الإبل . هذا بالإضافة إلى أنها تقبل على نباتات لا تقبل عليها الأنواع الأخرى ، خاصة النباتات الشوكية . إلا أن الجمل عندما ينتقل من منطقة إلى أخرى فإنه يتأقلم ببطء إلى العشيرة النباتية الجديدة . إذا كانت مختلفة عما اعتاد عليه . إلا أن المربي إذا قدم إليه بعض النباتات الجديدة والمعروفة بيده ساعد ذلك على سرعة التأقلم .
إن نمط الرعي في الإبل لا يكون في مناطق دائرية أو شبه دائرية حول نقاط مياه الشرب كما في الأبقار ولكنه يكون في مدارات طويلة بين عدد من نقاط المياه مع دائرة متسعة حول كل نقطة ماء والشكل التالي يبين ذلك أيضاً يتحدد طول مدة الرعي في كل منطقة على وفرة الغذاء وليس على وفرة المياه ، وهي في هذا أيضاً تختلف عن غيرها من الحيوانات ، مما يسمح لها بالرعي في مناطق أوسع وبالتالي يكون لها فرصة أكبر للحصول على الغذاء اللازم لها . وأقصى مسافة بين منطقة الرعي وموقع المياه المتوفرة للشرب يختلف باختلاف نوع الحيوان وحالة الرعي
وأقصى مسافة بين منطقة الرعي وموقع المياه المتوفرة للشرب يختلف باختلاف نوع الحيوان وحالة الرعي الجدول (1) (المسافات بالكيلو متر).
المرعى فقير
المرعى جيد
30-50
80
الإبل
10-15
40
الأبقار
10-15
50
الأغنام
:::
تتواجد الإبل في معظم الحالات ، في مناطق بيئية صعبة حيث تتصف بنقص في المواد العلفية من جهة وماء الشرب من جهة ثانية وقد تأقلمت مع تلك الظروف باختيارها أنواعاً نباتية معينة أو أجزاء منها تمدها بكميات من المواد المغذية ومن الماء تكفي لبقائها وذلك إضافة لبعض العوامل الفيزيولوجية الأخرى.
فنسبة الماء المرتفعة ، والثابتة تقريباً في النباتات المالحة تجعلها مفضلة ومستساغة لدى الإبل في مناطق يندر فيها الماء وذلك لضمان الحصول على جزء كبير من احتياجاتها المائية . كذلك ترتفع نسبة الماء في الأجزاء الغضة التي تختارها الإبل من الأشجار في فصل الجفاف .
فقسم من هذه الأنواع النباتية يحتوي على 80% من الماء (Gauither-Pitters and dagg,1981) وهذه النسبة تؤثر على كميات الماء اللازمة للشرب(Macfarlane, 1964) إن محتوى الماء المرتفع في مثل هذه النباتات تؤمن حوالي40-50%من احتياجات الإبل المائية مما يجعلها تتحمل العطش لعدة أيام في فصل الجفاف .
وإن نسبة البروتين المرتفعة والتي بلغ متوسطها من 8.54%إلى 14.89%في الأنواع النباتية تعطي فكرة واضحة عن أن الإبل تحصل على كمية مناسبة من البروتين لسد احتياجاتها من هذه المادة (وردة وفريد 1990 , وردة 1990 b) كذلك نجد أن متوسط محتوى الألياف الخام والمستخلص خالي الآزوت والدهون في النباتات مرتفع نسبياً مما يؤمن كمية كافية من الطاقة لسد احتياجات الإبل الغذائية في معظم الحالات . وإن ارتفاع نسبة الدهن الخام في الأشجار والشجيرات قد لا يعني أن إجمال هذه النسبة يستغل في توليد الطاقة وذلك لأن قسماً من هذه النسبة يكون بحالة شموع ومواد تربنتية لا تهضم وبالتالي فإن ارتفاع نسبة الدهون قد لا تعطي فكرة واضحة عن محتوى الطاقة في مثل هذه الأنواع النباتية
(Wardeh , 1982) وتحصل الإبل على كميات وافرة من الأملاح والعناصر المعدنية من الأشجار والشجيرات ذات الملوحة المرتفعة (أدريس والشامي ، 1990) وعند عدم توفر مثل هذه النباتات في المرعى يقوم الرعاة بتقديم ملح الطعام إلى إبلهم في مناطق شرق المتوسط أو ليسوقوها إلى مناطق ملحية للحصول على ما يلزمها في مناطق موريتانيا والصومال(وردة 1989) .
وهكذا تتمكن الإبل (وفي معظم الحالات) من الحصول على عليقة متوازنة لكنها ليست كافية بالضرورة خلال فصل الجفاف باختيارها عدداً من الأنواع النباتية مثل الأشجار والشجيرات التي تؤمن كميات مناسبة من الماء والبروتين والأملاح (أدريس والشامي 1990، وردة a 1990) وعدداً أخرى من النجيليات لتمدها بالطاقة (Gauthier – Pilter , 1979) . وعند عدم توفر مثل تلك الأنواع النباتية أو عندما يشتد الجفاف وتتكون عليقة الإبل من نباتات فقيرة في محتوى الآزوت فإنها تستطيع استغلال الآزوت بصورة جيدة عن طريق إعادة استخدام اليوريا في الكرش من جهة وباقتصادها في طرحه خارج الجسم من جهة ثانية . كما أنها وفي نفس الوقت توفر كميات مناسبة من الطاقة بواسطة تعريض الألياف الخام للهضم الميكروبي لمدو أطول وذلك عن طريق دفع الأجزاء الثابتة الصغيرة (5.1 ملم) إلى القناة الهضمية وإبقاء الأجزاء الكبيرة (1 سم) في الكرش (Engelhardt et al . 1988) مما يؤدي إلى هضم أفضل للألياف وإطلاقه كميات مناسبة من الأحماض الدهنية الطيارة (الطاقة) خاصة في وجود الآزوت (اليوريا) الذي يتحول في مثل هذه الحالة إلى بروتين ميكروبي يتم هضمه في أجزاء تالية من الجهاز الهضمي
.
SCIENTIFIC NAME
الاسم العربي
0001
ACACIA
BUSSEI
السلم
0002
ACACIA
EHRENBERGIANA
الكتر
0003
ACACIA
HORRIDA
ظبيان
0004
ACACIA
LAETA
لــوط
0005
ACACIA
MELLIFERA
ظبيان
0006
ACACIA
NILOTICA
سمر عربي
0007
ACACIA
NUBICA
قرضة ( قرضي )
0008
ACACIA
OXYOSPRION
-
0009
ACACIA
RADIANA
السمر
0010
ACACIA
SENEGAL
-
0011
ACACIA
SEYAL ( FISTULA )
السيال ( الطلح الأبيض )
0012
ACACIA
SEYAL ( SEYAL )
السيال ( الطلح الأحمر )
0013
ACACIA
SIEBERUINA
الكوج
0014
ACACIA
TORTILIS
الحرز ( سمر بلدي )
0015
ACHILLEA
FRAGRANTISSIMA
القيصوم
0016
AERVA
JAVANICA
الأري ( طرف و أرط )
0017
ALHAGI
PSEUDALHAGI
عاقول الجمال
0018
ANABASIS
ARTICULATA
العجرم
0019
ANDROPOGON
FAVEOLATUS
-
0020
ANDROPOGON
KELLERI
-
0021
ANTHEMIS
DESERTI-SYRIACI
ربيان صحراوي سوري
0022
ANVILLEA
GARACINI
النكد
0023
ARISTIDA
KELLERI
-
0024
ARISTIDA
PALLIDA
-
0025
ARISTIDA
PLUMOSA
النصي الريشي
0026
ARISTIDA
PUNGENS
السبط
0027
ARTEMISIA
CAMPESTRIS
الشيح
0028
ARTEMISIA
HERBA-ALBA
الشيح العشبي الأبيض
0029
ARUNDO
DONAX
قصب
0030
ASPHODELUS
MICROCARPUS
عنصل
0031
ATRIPLEX
CANESCENS
القطف الأمريكي
0032
ATRIPLEX
HALIMUS
القطف الملحي
0033
ATRIPLEX
LEUCOCLADA
القطف السوري ( قطف أبيض الفروع )
0034
BALANTES
AEGYPTIACA
الهيجليج
0035
BALANTES
SHILLIN
-
0036
BLEPHARIS
LINEARIFOLIA
شوك الديب
0037
BLEPHARIS
CILIARIS
كنب
0038
BOSCIA
MARUA
-
0039
BOSCIA
SOMALEBSIS
-
0040
BROMUS
SPP
الشويعرة ( السليسلة )
0041
CADABA
FARINOSA
القضابة ( قضيب , قرمط )
0042
CALATROPIS
PROCERA
العشر ( العشار )
0043
CAPPARIS
DECIDUA
القبار ( الساروب , التندب )
0044
CAREX
STENOPHILLA
التميص ( السعدي )
0045
CARRICHTERA
ANNUA
النفاخ ( خشين )
0046
CASSIA
SPP
السني
0047
CENCHRUS
BIFORUS
هسكانيت
0048
CENCHRUS
CILIARIS
صبط ( غرز , حضيرة )
0049
CENCHRUS
SETIGERUS
عنجان
0050
CENCHRUS
CITEARIS
-
0051
CENTAURIA
AMMOCYANUS
المرار ( شوك )
0052
CHENOPODIUM
ALBUM
الرمرام
0053
CHRYSOPOGON
AUCHERI
-
0054
CISSUS
AMPELOCISSUS
علفق
0055
CLITORIA
TERNATA
-
0056
COELACHRYUM
STELONIFUM
-
0057
COMBRETUM
MICRANTHUM
-
0058
COMMELLINA
FORSKALAEI
-
0059
CONVOLVULUS
OXYPHYLLUS
عدرس
0060
CORDIA
SPP
طنب
0061
CORDYLA
AFRICANA
-
0062
CORNULACA
LEUCANTHA
الحاذ
0063
CORNULACA
MONOCANTHA
الحاذ ( حويذان )
0064
CROTOLARIA
PYCNOSTACHYA
قليقلان
0065
CUTANDIA
DICHOTOMA
الخافور
0066
CYNARA
SCOLYMUS
خرشوف
0067
CYPERUS
CHORRDORFIZUS
سعد
0068
CYPERUS
ESCULENTIS
-
0069
DACTYLOCTENIUM
CILIARE
-
0070
DACTYLOCTENIUM
SCINDICUM
-
0071
DICHANTIUM
ANNULATUM
سيفون
0072
DICHROSTACHYS
GLOMERATA
-
0073
DICHROSTACHYS
NUTANS
-
0074
DIGITARIA
MURICATA
-
0075
DIGITARIA
BIVAC
-
0076
DIGITARIA
NODOSA
-
0077
DIGITARIA
SCALARUM
-
0078
ECHINOCHLOA
COLONA
أبو ركبة
0079
EPHEDRA
ALATA
العلندة ( المجنحة )
0080
ERAGROSTIS
CILIANENSIS
حشيشة الحب
0081
ERODIUM
CICUTARIUM
البختري
0082
EUSTACHYS
PASPALOCDES
-
0083
FAGONIA
GLUTINOSA
العكرش
0084
FAGONIA
MICROPHILLA
الشكاعي
0085
FILAGO
PYRAMIDATA
قريضة
0086
GARCIA
GHARAF
-
0087
GLYCINE
JAVANICA
-
0088
GREWIA
CORPINIFOLIA
بنع
0089
GREWIA
VILLOSA
-
0090
GUIERA
SENSGAHENSIS
-
0091
HALOXYLON
ARTICULATUM
النيتول ( النيتون )
0092
HALOXYLON
SALICORNICUM
الرمث
0093
HAPLOPHYLLUM
FILIFOLIUM
زفراء
0094
HELIANTHEMUM
KAHIRICUM
أجرد ( الأجرد القاهري )
0095
HELIANTHEMUM
LIPPI
أجرد الهشمة
0096
HELIOTROPIUM
RAMOSISSIMUM
رمرام
0097
HETEROPOGON
CONTORTUS
-
0098
HORDEUM
GLAUCUM
الخافور
0099
INDIGOFERA
ARRECTA
حسار
0100
INDIGOFERA
INTRCATA
حسار
0101
INDIGOFERA
OBLONGIFOLIA
الدهسير
0102
INDIGOFERA
RUSPOLI
حسار
0103
INDIGOFERA
SCHIMPERI
حسار
0104
INDIGOFERA
SPINSA
حسار ( القطفة )
0105
IPOMOEA
TENVIROSTRIS
-
0106
JATROPHA
OBBIADENSIS
دماع
0107
JUNCUS
MARTIMUS
سمار
0108
LASIURUS
HIRSUTUS
عذماء
0109
LAWSONIA
INERMIS
حناء
0110
LEPTADENIA
HASTATA
المرخ
0111
LEPTADENIA
PYROTECHNICA
المرخ
0112
LEPTADENIA
SPARTIUM
المرخ
0113
LEPTOTHERIUM
SENEGAENSE
-
0114
LOLIUM
SPP
الراي
0115
LUCAS
SPP
-
0116
MAERUA
CRASSIFOLIA
السرح
0117
MALVA
AEGYPTIACA
الخبيزة ( خبيزة مصرية )
0118
MALVA
PARVIFLORA
خبيزة صغيرة الأوراق
0119
MALCOLMIA
CRENULATA
شلوى
0120
MIDICAGO
POLYMORPHA
نفل مسنن
0121
NOAEA
MUCRONATA
الصر
0122
OLDENLANDIA
FASTIGIATE
-
0123
OPUNTIA
INERMIS
تين هندي أملس ( برشوم )
0124
OPUNTIA
VULGARIS
تين شوكي
0125
PANICUM
MAXIMUM
التمام الكبير
0126
PANICUM
TURGIDUMQ
التمام الصلب
0127
PENNISETUM
PURPUREUM
حشيشة الفيل
0128
PENTAMISIA
SPP
-
0129
PHOENIX
DACTYLIFERA
التمر
0130
PLANTAGO
OVATA
الربل البيضوي ( زباد )
0131
PLANTAGO
SPP
الريل ( أثم )
0132
POA
BULBOSA
القبأ البصيلي
0133
POA
SINAICA
القبأ السينائي
0134
POLYGONUM
EQUISETIFORME
القرضاب
0135
PROSOPIS
AFRICANA
مسكيت
0136
PULICARIA
CRISPA
جفجاف
0137
RETAMA
RAETAM
الرتم
0138
RHANTERIUM
EPPAPOSUM
العرفج الشرقي
0139
RHANTERIUM
SUAVEOLENS
العرفج الغربي
0140
SALSOLA
FOETIDA
حمض
0141
SALSOLA
KALI
الحاد القلي ( الشوك الروسي )
0142
SALSOLA
RIGDA
الروثة
0143
SALSOLA
SPINOSA
الصريرة
0144
SALSOLA
VERMICULATA
الروثة
0145
SALIVA
SPP
المريمية
0146
SALVADORA
PERSICA
الأراك
0147
SCHISMUS
ARABICUS
الركيشة ( النعيمة )
0148
SOLANUM
ARUNDS
الصغماري ( الصغاري )
0149
SPORBOLUS
BROCKMANII
نمص
0150
SPORBOLUS
MARGINATUS
نمص
0151
SPORBOLUS
SPP
مالحي
0152
TAMARINDUS
INDICA
تمر هندي ( أراديب )
0153
TEUCRIUM
POLIUM
الجعدة الرمادية
0154
THEMADA
TRIANDRA
الفرقاء
0155
TRIBULUS
TERRESTRIS
الضريسة
0156
TRIGONELLA
ANGUINA
حلبة
0157
TRIGONELLA
SPP
نفل
0158
ZIZIPHOUS
LOTUS
السدر
0159
ZIZIPHOUS
SPINA-CHRISTI
علب
0160
ZYGOPHYLLUM
ALBUM
-
0161
ZYGOPHYLLUM
COCCINEUM
أرماك ( الهرم )
تفضيل واستساغة الإبل للنبات الطبيعي :
تعتمد استساغة الإبل للنباتات الرعوية ، على دور نمو تلك النباتات ، ومدى نضوجها وتوفرها ، واختلاف أنواعها في المرعى حيث تفضل الإبل النباتات الشجيرية ، وخاصة العائلة (البنجرية) أو (الرمرامية) والتي يطلق عليها أهل البادية اسم : (الحمض) ، ومن أشهر هذه النباتات التي تعتبر درجة استساغتها جيدة جداً هي :
1- الروثة : (Salsola vermiculata) :
وهي شجيرات تكثر في المناطق الجافة في شمال أفريقيا ومصر وسوريا والأردن وفي شمال الجزيرة العربية وتكثر في موسم الربيع والصيف . ففي دور التزهير : يحتوي الساق والأوراق على 7.5%بروتين و 2.2%رماد و 32.7%ألياف وتعتبر من النباتات عالية القيمة الرعوية في كل فصول السنة .
2- القيصوم أو بعيثران : (Achilea fragranti ssima) :
يكثر في الصيف وتحوي أوراقه في دور النضوج على 18.1% من البروتين ويحوي الساق على 5%من البروتين وهو عشب معمر مغطى بزغب أبيض له أوراق صغيرة مسننة الحافة وأزهار صفراء وموطن النبات مصر ، ليبيا ، العراق ، الكويت ، لبنان ، سوريا ، فلسطين، والسعودية .
3- النيتول أو النيتون أو النتل : (Haloxylon articulatum) .
عبارة عن شجيرة مفصلية يتراوح طولها 30-75سم تنمو برياً في سوريا ولبنان وفلسطين والأردن والعراق والجزيرة العربية ومصر وشمال أفريقيا ويكثر في الصيف وفي دور النمو الخضري يحوي الساق والأوراق على 23.1%من البروتين (18% منه قابل للهضم) .
وعلى 11%ألياف أما في دور التزهير فيحوي الساق والأوراق على 13%بروتين(8.4%منه قابل للهضم) . وتزداد كمية الكالسيوم في الساق حيث يصل في دور النضوج إلى 3.7%. ويحتوي النيتول على عدد من القلويدات مثل الرمثين لذلك يستخدم البدو النبات في علاج جرب الحيوانات .
4- العرفج : (Rhamterium eppaposum) :
يحوي الساق في التزهير على 5.4% من البروتين و 44.2%من الألياف و 3.5% من الدهن و 9.6%من الرماد ، ينمو النبات في الجزيرة العربية وطراز الحياة تحت شجيري في أرض رملية
http://www.spana-syria.org/Atlas/Camel/WebPage4/image/6/image011.jpg
العرفج
:::
5- الشيح : (Artemisia herb - alba) :
وهي شجيرات ربيعية وشتوية . تحوي أوراقها على 25.5% من البروتين . ينمو النبات في أغلب مناطق شمال أفريقيا ويكون في شكل تجمعات نباتية كبيرة كما ينتشر في الشام والجزيرة العربية والخليج العربي .
6- الرمث : (Haloxylon salicornicum) :
وهو نبات واطئ الارتفاع ، خشبي في تركيبه في المناطق الجنوبية للصحراء الغربية إلا أن نسبة الفوسفور إلى الكالسيوم غير متوازنة به . ينمو النبات في سوريا و الأردن وفلسطين والعراق والخليج العربي وفي مصر وليبيا وشمال أفريقيا ويعتبر الرمث من مراعي الجمال المفضلة كما نذكر كذلك المراجع العربية القديمة إذ يذكر الزبيدي في تاج العروس : أن الإبل تحمض به إذا شبت من الخلة وأن الخلة عند الإبل هي بمنزلة الخبز والحمض بمنزلة اللحم ، ويذكر ابن سيدة أن الإبل والغنم تحمض بالرمث فتعيش به ، وأن لم يكن معه غيره هذا ويذكر ابن منظور أن الإبل إذا ملت الخلة اشتهت الحمض فإن أصابت طيب المراعي مثل الرغل والرمث أخذت منه حاجتها ثم عادت إلى الخلة فحسن رمقها واستمرأت رعيها ، فإن فقدت الحمض ساء رعيها وهزلت . وفي النمو الخضري يحوي الساق والأوراق على11.4%من البروتين . وفي دور التزهير يحوي على 9% من البروتين وعلى 35.4%من الألياف وعلى 17.8% رماد
http://www.spana-syria.org/Atlas/Camel/WebPage4/image/6/image013.jpg
:::
7- الثمام (أبو ركبة) (Panicum Turgidum) :
نبات من فصيلة النباتات النجيلية ويكثر في الأراضي الرملية والسهول والتلال والمناطق الضخرية وينتشر في العراق والسعودية والكويت والأردن وسوريا وعمان واليمن وموريتانيا والسودان ، ويعتبر من النباتات المعمرة ويكون لونه أصفر مائل للزرقة
http://www.spana-syria.org/Atlas/Camel/WebPage4/image/6/image015.jpg
الثمام
8- النصي : (Aristida Plumosa) :
نبات من الفصيلة النجيلية وينتشر في جميع الدول العربية خصوصاً في السهول الرملية ويعتبر من النباتات المعمرة وتكون سيقانه منتصبة ، وأوراقه خشنة ويبلغ ارتفاعه حوالي 40سم .
9- الرغل الأبيض الفروع : (Atriplex Leucoclada) :
هو نبات تحت شجيري كثير الأهمية الرعوية ، يسود هذا النوع في مصر وفلسطين والأردن وسوريا والعراق وشمال أفريقيا . تكون أوراق النبات سفلية رمادية اللون ، محتواها في البروتين 15.4%ومن الدهون 0.811%والألياف 20.6%وذلك في بداية النمو
10- الثندي (Cyp erus Conglomeratus) :
نبات عشبي معمر ، ذو أغصان وسيقان مفصلية غليظة وهو ذو أهمية جيدة في تثبيت الكثبان الرملية العربية ويمتد وجوده فوق رمال العراق والكويت والجزيرة العربية والخليج العربي وكذلك في مصر وليبيا وشمال أفريقيا
http://www.spana-syria.org/Atlas/Camel/WebPage4/image/6/image019.jpg
::
11- العجرم : (Anabasis articulata) :
نبات ذو سيقان وأغصان أسطوانية مفصلية غليظة ، أوراقه حرشفية ينتشر في الجزيرة العربية والعراق والكويت .
ومن النباتات الرعوية الأخرى للإبل كذلك في البلدان العربية :
الإرطة
Calligonum comosum
العلندة
Ephedra foliata
الشداد
Astraglus spinosa
الشعران
Anabasis setiferea
الضمران
Agathophora alopecuroides
الخصراف
Salsola inermis
الروثة هو من أفضل النباتات للإبل
Salsola rigida
الغضا
Haloxylon ammodendron
البنتول
يراعى عند انتخاب المرعى الطبيعي للإبل النقاط التالية :
1- استساغة الإبل للنباتات الطبيعية بعد معرفة أنواعها ودرجات الاستساغة على أساس : استساغة جيدة جداً ، وجيدة ، ورديئة .
2- اختلاف أنواع النباتات الطبيعية ، كأن تكون حشائش ، أشجار ، شجيرات .
3- طوبوغرافيا الأرض : كأن تكون الأرض رملية ، طينية ، كلسية ، حجرية ….الخ .
4- كمية المياه ونوعيتها ودرجة الملوحة فيها ، وبعدها عن المرعى .
5- النباتات السامة ومدى توفرها وأنواعها ودرجة سميتها .
6- الحشرات الناقلة للأمراض والآفات الأخرى .
المصدر
مشروع حماية الحيوان (http://www.spana-syria.org/)