السلام عليكم أحبابي في مكشات
اقدم لكم تقرير مصور عن رحلتي إلى الحرمين شملت الراحة الإيمانية والراحة النفسيه
في البداية كانت الرحله باتجاه المدينه
الانطلاقه كانت من محافظة الزلفي باتجاه الرس ثم فرقنا باتجاه ضريه وكانت الأرض
لا يظهر عليها لا ربيع ولا آثار مطر لكن جمال الأرض يظهر في تظاريسها
واترككم مع الصور تحكي عن تلك الأرض
هذه صورة بداية الرحله
تم اختيار هذه المنطقه للراحه والمبيت
ثم تشرق شمس يوم جديد ويتجدد النشاط
وكان حولنا عربان وقد اختلفنا حول وجهة القبله
قلت عن خبرتي البسيطه في النجوم إن القبله من يسارنا والشباب خالفوني
قلت أنا مع الجماعه وبعد الصلاه رحنا للعرب وقالو إن الوجهه مثل ما قلت
وهذه الصورة خيامهم تظهر من بعيد
واخذت هالصوره على الطاير قبل ننزل نسلم عليهم
حصل موقف ظريف بعد ما سألنا عن القبله قال العود من هو أميركم قلت هاللي يمينك
قال عز الله أنها ومرة أعزيز قال أبو عمر (الأمير) أفا
رد له العود قال أنت مبيت ربعك عند مقابر وتحت تلاع تاوي لها الذيابه
قلت وش سالفة الأمير اعزيز قال هذا أمير من مطير كان شجاع لكن دبرته
شينه وهاك اليوم غزا بربعه ديره من ديار الشمال ويوم وصل القبيله
اخذ القرب وفرغ المياه اللي فيها وقال لربعه الماء عند القوم يالغزو يالموت من الظما
اقدموا على القوم لكن ردوهم وكانو مستعدين حاولوا لين تعبوا ولا معه زهب يتقوون به
سلموا انفسهم للقبيله يبي يسالمونهم لكن قامو عليهم يذكونهم مثل الشياه عند البير
وراحت مثل هالقصه ومرة اعزيز
وبعد الفاصل نرجع لرحله تمشينا بذيك المناطق وهذي صورها
وحلالاه مقيل تحتها لكن ورانا مشوار
وسامحوني على هالصوره
سألناهم ليش كذا قالوا على شان تبعد باقي السباع معلومه جديده والدنيا فوايد
ثم بعد ذلك توجهنا نحو المدينه المنوره وجلسنا فيها أكثر من يوم
ثم توجهنا نحو مكه المكرمه وبعد الانتها من العمره قابلنا عسكري وجهه يبشر بالخير
سألته عن المناطق الجميله حول مكه قال أمسك هالشارع وخامس اشاره خذ يمين باتجاه الليث قلت جزاك الله خير وعينا خير في مكه وبعد يوم قالوا الشباب الراي نمشي
يم الوصف اللي اذكره لنا العسكري قلت معكم ولله الحمد بعد الخروج من مكه باتجاه الليث
بدأت الأمطار وبدت الأجواء تزين شوي إلا والشغايا ساحبه
اترككم مع الصور تحكي لكم جمال الجو
الرجاء الانتظار للموضوع بقيه
اشغل دقائق الانتظار بالذكر والاستغفار