:: الجزء الثالث من رحلتي المهندية للأراضي السيرلنكية 2011::

[المهند تمير]

لمتابعة :

** الجزء الأول من تقرير سيرلنكا على هذا الرابط .. بالضغط هنا ..

** الجزء الثاني من تقرير سيرلنكا على هذا الرابط .. بالضغط هنا ..

*****************************

أهلا بكم مجدداً في جزء ثالث جديد .. من أيامي في سيرلنكا ..

كنا قد أخذنا غفوة الصالحين في غرفة فندق هونس فولز .. في وقت الضحى .. بعد جولة ممتعة في أرجاء وحول المنتجع .. ونحن في حاجة شديد لهذه الغفوة ... نظراً لأننا على موعد مع جولة نحو بحيرة عذبة .. اجتمعت من جداول صغيرة .. لتوزعها إلى المستفيدين حولها ..

** سلمنا الغرفة للفندق .. وكانت عربة التك تك بانتظارنا عند بوابة الفندق الخارجية .. هنا الخروج من الفندق على سيارتنا باتجاه البوابة الخارجية ..

** عند البوابة تجتمع ... تكاتك متعددة .. لنقل السواح إلى البحيرة .. والتي تبعد قرابة الساعة عن المنتجع .. نظراً لصعوبة وصول السيارة نحو البحيرة .. وإن كانت تصل .. لكن من باب التغيير استأجرنا أحد العربات بمبلغ 90 ريال ..

** مررنا بأحد الشلالات .. وفوقه البحيرة المجتمعة عن المنتجع .. والتي سبق التحدث عنها في الجزء السابق .. وقد دخلنا نحوها .. ولكن بعد عودتنا من البحيرة العالية ..

** امتطينا صهوة التك تك ... بماطورها المزعج .. وسواقها العليمي .. !!

** توقف في أحد الهجر الموجودة على الطريق ... ومنها تزود سواقنا بجيكة بنزين ... وإن كان الموقع مرعب من حيث أشكال الآوادم فيه .. !!

** الطريق إلى البحيرة .. منه بري ... ومنه مزفلت .. ومنه مسمّت بصبه .. والكدادة رايحين جايين فيه...!!

** طبيعة خلابة ... وهنا طفلتين يلوحان بيديهن .. ويقولون كرروا الزيارة ...

** بوادر طيبه ... تتضح معالمها على الطريق ...

** وصلنا بحفظ الله للبحيرة ... ولم يتبقى سوى هذه العقبة العتيدة .. في نظر عربتنا التك تك ...!!

** السرعة كل ما لها تقل ... وسواقنا بدأ يعرق ... حتى توقفت العربة ... وبدأت بالرجوع للخلف ... وما أسرع ما تناقزنا مع جنبات العربة ... ما تنلام .. ما تعودت على الأوزان الثقيلة ...

** اضطررنا أن نفزع مع قائدنا لندفع معه تك تكه .. إلى الأعلى ..

** الله يستر عليك .. الوعد في أعلى الطلعة والتي ستطل على البحيرة ...

** يالله ... جنان خضراء ... احتضنتها هذه الجبال ... تتوسطها بحيرة مائية توزع مياهها نحو الأسفل عبر جداول خصصت لهذا الأمر ..

** بانوراميه .. لما تحتويه البحيرة وما تحيط به ..

** في الزاوية اليمين تتضح أطراف شجرتنا التي انتهت عندها العقبة ..

** بداية الجولة .. واللقطات التذكارية .. ولا أدري ما سر هذه اللمعة .. !!

** أبا زياد يقرر أن علينا شرب الشاي قبل أخذ دورة كاملة على البحيرة ...

[المهند تمير]

** فأخترنا عريشاً من سعف النخل .. قد خصص لهذا الأمر ..




** ونصبنا بريقنا الأسود ... فوق الدافور ... ومن حوله أوراق الشاي الخضراء ...




** هنا كان المكان ... وهنا كان العريش ... وهنا كان وقت مكسرات باجه ... وهنا كنا نحن ..!!





** زاد من جمال هذه البحيرة .. مجيء السحب ورواحها .. فعكست لنا مناظر تأسر الفؤاد ... وتجعلك تتفكر في ملكوت الخالق جل في علاه ...




** هنا مزارع الشاي التي قد أحاطت بالبحيرة .. يتخللها طرقاً ترابية للماره ..



** وهنا إطلالة أبو زياد البهيه ...





** شجرة شاي تعدت السن القانوني .. تبث خبراتها الحياتية لمن حولها من الأشجار ...





** أُمةٌ من الناس ... يعملون ليجمعوا أوراق الشاي ..



** مسارات .. زُينت .. فزَينت المناظر الطبيعية ..




** هنا منبع الشاي ... وهذه الأيدي العاملة التي تجمع أوراق الشاي .. لنشربه نحن هنا في الخليج .. فالحمدلله الذي سخر لنا هذه النعم ..!!





** عجوز سريلنكية .. وأظنها بوذيه .. نظراً لما تحمله من علامة على جبهتها .. تحمل خيشتها فوق كتفها وتعمل بلا كلل ولا ملل .. اسأل الله لها الهداية إلى الإسلام ..





** مزارع الشاي .. والطرق المعدة بداخلها للزوار ..



** موقع لا يضاهى ... للعب الأطفال ..





** جانب من البحيرة ..




** جلسة مُطلة على ضفاف البحيرة ... إلا أن صوت الغراش والقزاز .. منعني من الصعود لها ..!!





** الأشجار .. وقد أحاطت بالبحيرة ..




** أكملنا نصف الدورة على البحيرة .. ونحن باتجاه تلك الأشجار العالية وأظنها أشجار الصمغ ..



** شجرة من أشجار الحمضيات المنتشرة على النهر ..



** وصلنا بحفظ الله نحو الجهة المقابلة .. حيث أشجار الشمع الطويلة ..



** إناء تم وضعه لجمع مادة الغراء .. وقد تم تبذيح جذع الشجرة ..

[المهند تمير]

** قطرات .. تتوالى .. لتملأ الإناء ..



** صاحبي ... وهما يسيران بداخل الغابة ..


** سبحان الخالق المتصرف .. في الكون كيف يشاء ...




** أبو زياد .. متفكراً في عظمة خلق الله .. جل في علاه ...



** جداول ماء صغيرة .. تقطع الطريق نحو البحيرة ..





** السحاب .. يزداد شيئاً فشيئا ..



** لن تملك إلا أن تقول سبحان الله وبحمده ... سبحان الله العظيم ... في ختام لقطاتنا التصويرية لهذه البحيرة الآسرة ..



** بعد التمتع بما حبى الله تلك البحيرة من جمال آسر ... عُدنا قافلين على مطيتنا التك تك .. وقد سبقتهم بالجري على قدماي .. لأتفاجأ بوجود هذا المعبد في أحد الأودية المحيطة بنا ..





** هذه سيارتنا .. وقد وصلوا إليّ .. وإطلالة من أبو زياد .. كادت أن تجعف العربة على جنبها الأيسر .. بسبب اختلال في الوزن ..!!



** أحد مصانع الشاي .. والذي نشأ قبل أكثر من ستين سنة .. إبان الاستعمار البربطاني ..




** معبد آخر .. اتخذ من دون الله .. نسأل الله لهم الهداية ...



** هذا سواقنا .. بيّن أنه ما يعرف يسوق .. ويحاول الاقتصاد في الوقود .. إذا جينا ندحدر وننزل من الطلعة طفى الدباب .. ولا يشغله إلا حول ما يوقف ..



** ترحيب ووداع من الأطفال ..



** للمرة الثالثة .. نمر بجوار هذا الشلال .. وهذه المرة قررنا الدخول ومشاهدته ..






** فكان رسم الدخول للشخص الواحد مائة روبيه ... أي ما يعادل ثلاثة ريال ...!


** ولا يوجد في هذا المنتزه ... سوى هذا المعشش ..





** التهيؤ لأداء صلاتي الظهر والعصر ... والوضوء من ماء الشلال الجاري ...



** بعد ذلك اقتربنا نحو مصب الشلال ..




** الشلال .. من أسفله إلى أعلاه ..!!



** التقاط الصور التذكارية ... وللإحاطة تتجمع المياه من خلال البحيرة المجاورة للفندق في الأعلى والتي وردت في الجزء السابق ..

[المهند تمير]

** بعد دخول ذلك المنتزه .. اشتد بنا العطش .. فلم نجد سوى الكوكا يروي ضمانا .. في هذه البقالة ..




** وتزودنا من الديزل .. فغداً أمامنا رحلة طويلة قد تستغرق ثمان ساعات ..




** نفق صغير .. وأظنه من عمل الانجليز ..




** لوحة في الطريق .. يظهر فيها رئيس سيرلنكا على اليسار .. أما اللي يمين ما أدري منه .. ويبدو أننا على وشك انتخابات رئاسية .. فما أكثر اللوحات والدعايات الشخصية ..




** رجعنا إلى كاندي .. وهذا هو النهر الذي يغذي بحيرتها .. ويبدو خلف النهر فندق مهاويلي .. موعد مبيتنا لليلة الثالثة ..




** كان الوقت أول العصر ... وبما أن الوقت مبكراً قلنا لسائقنا خذ بنا دورة .. أو دور لنا أي محل نروح له ..!!



** وما قصر سواقنا فؤاد ... خذ بنا دورة في بحيرة كاندي ثم اتجه بنا نحو متحف ..!!



** يقع بالقرب من المتحف الذي توجهنا إليه معبد للبوذيين .. وهاهم ديكتهم يرتدون زياً كالإحرام .. وقد اضطبعوا فكشفوا عن أيديهم .. !! وشتان بين ذا وذاك ..





** هنا بوابة المتحف ... ونصيحة لوجه الله .. بعدم الدخول له وقص التذكرة التي تدعم إلاههم .. الذي اتخذوه من دون الله .. غفر الله لنا ولكم ..




** وصلنا إلى المتحف .. وكان الوقت متأخراً .. فاخذوا من مبلغ الدخول قرابة الثلاثين ريال عن الشخص الواحد .. فكان المتحف عبارة عن مسرح مفتوح ... لا يجوز لنا كمسلمين الدخول إليه لوجود الرقصات السيرلنكية القديمة .. يتخللها قرع الطبول الكبيرة ..



** ذهبت لاسأل بعض إخواننا العرب بل الخليجين الحاضرين مع عوائلهم .. عن المتحف وأبن هو .. فذكر أن المتحف هو عبارة عن هذا المسرح .. وأرشدني إلى ورقة توزع على الزوار بجميع لغاتهم .. فيا للخيبة .. كان هذا المتحف لرقصات تقليدية قديمة ...



** لم نمكث منذ قرآتنا للورقة ولو لثواني .. وقد تحسفنا على المبلغ الذي دعمنا فيه هذا المتحف .. نسأل الله أن يعفو عنا .. ولعلني في هذا التقرير أُحذر من يطلع عليه عن الدخول أو زيارة هذا المتحف .. وقد هالني رؤية العوائل المسلمة هناك ..



** توجهنا على أقدامنا .. على أطراف البحيرة المجاورة للمتحف .. ننتظر السواق والذي لم يكن يتوقع خروجنا مبكراً ..





** كشكات .. على البحيرة .. وحولها البوذيين .. نسأل الله لهم الهداية للإسلام ..



** من جديد إلى الأناناس .. ولنا ست ساعات ماذقناها ..!!



** مررنا بأحد السوبر ماركات بعد أن ركبنا مع قائدنا ... والقريبة للفندق ..



** دجاج مجمد ومسلوخ .. من شكله ما يصلح للأكل ..



** ما شاء الله ... يازين كتبة حلال ..



** أخذنا ما نحتاجه من مؤنه لعشاء ليلتنا الثالثة ..



** وقد دخلنا نحو فندق مهاويلي .. والمعذرة لا أعرف سعر الليلة ...

[المهند تمير]

** بعد إنهاء إجراءات الحجز المسبق .. وشرب عصير الجح .. توجهنا نحو غرفتنا ...




** تنظيم جيد .. وترتيب منسق ...


** وإن كان يعيب دورة مياهها عدم وجود الشطاف .. وهو الغالب في دول شرق آسيا ..



** مكان الاستحمام ..



** نسيت أعلمكم .. هذي شنطة سميناها شنط الأرزاق .. كما هي شنطة الملابس .. وفيها أنواع النواشف .. ومعها كذلك قرصان .. روعنا بالخنزير ومشتقاته .. وكان عشاءنا منها ..



** فندق مهاويلي .. وإطلالة صباحية ..



** كالمعتاد .. جهزنا فيها دلة مغلية من القهوة ..



** وعلى جال البلكونة .. رشفة من الدلة .. بانتظار موعد تقديم وجبة الإفطار ..



** بسم الله .. قرقعة المواعين في الموعد المحدد .. ولا جديد فالبيض هو سيد الإفطار ..



** ولا تهون الفاصوليا الحمراء ..



** والكروسان والمعجنات لها نصيب من الوجبة ..



** أنواع المربى .. منها الحلو ومنها المرّ ..



** الفاكهة .. ويتمثلها في المقام الأول الأناناس ..



** إطلالة مهندية على نهر مهاويلي ..



** قارب للإيجار .. وعلى ما أظن أن وقته الظهر والعصر ..



** هناك .. في الجسر البعيد .. سكة القطار ..



** بينما في الجهة الأخرى .. بنايات وهجر تتبع لـ كاندي ..



** إشراقة صباحية لما يميز فندق مهاويلي .. وهي وقوعه على نهر مهاويلي تماماً ..

** من جديد .. الخواطيف أو الخفافيش .. تملأ تلك الشجرة بالمقلوب ..





** كالمعتاد .. في كل صباح .. وبعد الافطار .. الخروج من الفندق لنكمل جدول البرامج ..

[المهند تمير]

** نحمد الله على نعمة الاسلام والعقل .. فقد نصب أحدهم هذا المعبد ووضع بجواره حصالة أموال .. وهاهم يتقربون لبوذاهم من دون الله .. بإدخال النقود مع فمه ..!!





** الطرق والجسور .. إنشئت .. لتقطع نهر مهاويلي يمنة ويسرة .. والسحاب يجتمع من جديد والرعد يزمجر .. وهماليل من المطر .. تزيد من قوة جريان النهر ..




** فواكه مما يشتهون ..





** التزود بوقود الديزل ..





** عودين من الحطب .. وضعها أحدهم ليجهز وجبة غداءه ..





** السيل يدل دربه .. هطلت الأمطار .. ولم تعلن حالة الطوارئ .. فالوضع كما هو والناس كما هم ..





** هذه ليست دينموات أو مضخات تضخ بهذه القوة .. إنما هي بسبب ارتفاع حوض الماء الذي سحبت منه .. ويتم وضعها على جانب الطريق .. ليستفيد منها من يحتاجها ...





** طفلة برئية .. قد جلست بجوار شلال .. هي وإخوتها .. يستعطون السياح ..





** وهاهم قد حاصروا رفاقي .. الذين حاصرتهم الأمطار ..





** شلال جديد .. قد زينه سقوط الأمطار .. ونصب الأشرعة اليدوية ..





** سريعاً ما تشرق الشمس من جديد .. بعدما حجبتها السحب ..





** أنهار .. تباريك .. ولا تستأنس لها إلا بعد سماع هدير ماءها ..





** نحن في طريقنا إلى مدينة نوراليا .. وهي منطقة مرتفعة .. باردة نسبياً ..





** تقابلك هذه المدينة بالبحيرات .. والأنهار والشلالات ..





** أحد الشلالات التي أجبرتنا على الوقوف والتأمل في الملكوت ..





** سبحان الله العظيم .. لوحة جميلة .. اكتمل جمالها بالأزهار البرتقالية ..





** تصفية للأزهار ..





** تصفية للشلال .. ومن هذا الموقع كان التصوير من منتجع فندق ( رمبوده ) والمكون من غرف تنزل إليها نحو الشلالات .. قيمة الغرفة ما يقارب الخمسمائة ريال.. وتستحق لها يوم واحد ..





** لقطة بانورامية .. تجمع بين شلالين .. يتضح الأيسر منهم .. ويلوح في الأفق الأيمن الشلال الآخر ..




** جزر .. جزر .. على الطريق .. ومن ضمن الباعة راعي الورد .. يقابلك في الطريق ثم يطلع فوق معه ربطة الورد .. ويخليك تستحي وتشتري منه ..

[المهند تمير]

** من قرية ... لقرية .. ومن دار في دار .. يعني زنقه زنقه ..!!

** شوارع منظمة .. وأشكال منمقة .. وأجواء تفتح النفس .. ومما يُلاحظ منذ إن يبرد الجو .. كثرة وقوف الباصات والفانات على جانب الطريق . .. وعند سؤال سواقنا عن السبب .. ذكر أن مع برودة الجو .. يكثر تطير الشراب من السواح .. وهو ما حصل لنا بالفعل .. !!

** وصلنا إلى أطراف نوراليا بحفظ الله .. وتوقفنا في إحدى الأسواق الرائعة بمنتجاتها الغريبة..

** إكمال الطريق .. والذي يبلغ ما يزيد عن أربع ساعات للوصول نحو نوراليا .. التي تنبع منها هذه الشلالات المتدفقة ..

** شلال جديد .. يقع بالقرب من مصنع للشاي .. والذي قمنا بزيارة له ..

** تم استقبالنا في يوم ماطر .. وأخذ جولة خفيفة داخل مصنع الشاي ..

** وتم توضيح الحكاية من قطف الورق إلى وضعه في العلب ..

** هذا الشاي اللي ما نسقم عنه ...!!

** توزيع وتكرير .. وخلية نحل متكاملة ..

** هنا يأتي الفرز ..

** وملئ الصناديق الخضراء بأنواع الشاي ...

** شاي أسود ... شاي أحمر .. شاي أخضر .. ليبتون .. تلقيمه ..

** وقبل النهاية يتم عرض أنواع الشاي في قالب متنوع ..

** ثم ينتهي المطاف بنا .. إلى الاستراحة .. وفيها يتم إكرامنا بكأس من الشاي .. وحسب النوع الذي تريد .. ويتم وضع عينات منه على طاولة وتحت القزاز ..

** خرجنا بكمية شخصية .. تنوعت فيها الذائقة ... من شاي أخضر ونعناع وشاي أحمر .. وسعر الكرتون الصغير والذي يباع عندنا بـ 13 ريال كشاي ربيع أبو خيط بما يقارب 33 ريال وشاهينا أحلى ..

** جانب من المعرض الجانبي لمصنع الشاي ... وتتراوح أسعاره ما بين 30 ريال إلى أكثر من 1000 ريال ...

** بعض الشواهي ... ودك تستفيد من قواطيها ... ويتم تصدير أجمل وأفضل الأنواع إلى أوربا .. والعهدة على الراوي ..!!

** خرجنا من مصنع الشاي ... بعد أن أخذنا جولة فيه .. إلى منبع الشلالات ...

** شلالات جانبية على الطريق .. تزيد من جمالها الأشجار الخضراء .. وعذوبة الماء ...

** أحد الأنفاق الرئيسية المؤدية إلى نوراليا ... والذي أنشأه فيما أعتقد المستعمر البريطاني .. ..

هنا نتوقف على أطراف مدينة نوراليا .. والتي ذُكر أن أصل التسمية عربية ( نور عالي ) لارتفاعها .. وجمالها ..

إلى اللقاء في جزء جديد .. وفيه :
** الوصول إلى نوراليا ,,, والتجول في أسواقها ,, وقضاء الليلة الرابعة في فندق جراند نوراليا..
** جولة على الدراجات الهوائية ,, والمرور بحديقة الأبقار والأغنام ...
** كبسة رز مع دجاج على جال إحدى البحيرات ..
** شاي العصر على ضفاف بحيرة نوراليا ..
** الليلة الخامسة في فندق اس تي اندورس المتواضع ..

شكراً لمتابعتكم وأعتذر عن تأخري عنكم ..
لنا لقاء في جزء رابع إن شاء الله
المهند
تمير
4 / 4 / 1433هـ

لمتابعة الجزء الثاني من تقرير سيرلنكا على هذا الرابط في ثنايا هذا التقرير .. بالضغط هنا ..

لمتابعة الجزء الثالث من تقرير سيرلنكا على هذا الرابط في ثنايا هذا التقرير .. بالضغط هنا ..

[أبوعبدالله النهدي]

ما شاء الله تبارك الله
طبيعة خلّابة تزهو سيرلانكا والصور تعطي إغراء لزيارتها

كل الشكر والتقدير على التقرير أخي الكريم

[سعد القاسم]

الله يعطيكم العافيه ورحله موفقه ان شاء الله بارك الله فيك ياخوي

[هاوي الديار]

ما شاء الله تبارك الله
مناظر جدا رائعا
والتصوير شي ثاني
بيض الله وجهك

[ابن هويشل]

اهلا وسهلا بالغالي "المهند تمير" وربي يحفظك ويعطيك الصحة والعافيه
تقرير كبير جدا آخذ من الجهد والوقت الكثير اسال الله أن يجزيك بأعلى الجنان
أمتعتنا بهذه الصور الطيبة
والكلمات التي كشهد
والنصائح المفيده
كل الشكر والتقدير لك ولصحبك الكرام

[جوبتير]

ماشاء الله
تقرير راااائع وسرد جميل

يعطيكم العافيه على هذه الصور والمناظر الخلابه

سبحان من خلقها وسبحان من وهبهم الماء والخضره والطبيعه الساحره ولكن يبقى المال هو عصب الحياه حتى لو كنت في الصحراااء

لنا معها زيارة بحول العليم

تحياتي لك

[راع الشماليه]

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته

ماشاء الله ,, رحله موفقه ,, تقرير ولقطاااات مميزة

بارك الله فيك يالمهند

[المستحيل]

ما شاء الله تبارك الله
مناظر جدا رائعا
والتصوير شي ثاني
بيض الله وجهك

[سيل سنام]

ما شاء الله جهد رائع تشكر عليه